Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صحيفة تكشف تفاصيل اغتيال محسن فخري زاده عبر سلاح وزنه طن وجرى تهريبه على أجزاء
    الهدهد

    صحيفة تكشف تفاصيل اغتيال محسن فخري زاده عبر سلاح وزنه طن وجرى تهريبه على أجزاء

    وطن11 فبراير، 2021آخر تحديث:25 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة تكشف تفاصيل اغتيال محسن فخري زاده watanserb.com
    صحيفة تكشف تفاصيل اغتيال محسن فخري زاده
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة إسرائيلية شهيرة، تفاصيل دقيقة من عملية اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، العام الماضي، والتي تمت باحترافية عالية في إيران.

    وقال صحيفة “ذا جويش كرونيكل“، إن العالم النووي الإيراني الذي اغتيل في نوفمبر/تشرين الثاني قرب طهران. قُتل بواسطة سلاح جرى تهريبه إلى إيران بواسطة جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد).

    وأوضحت الصحيفة، أن الجهاز هُرب إلى إيران بعد تفكيكه إلى عدة أجزاء، وذلك وفق مصادر إخبارية تحدثت للصحيفة.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن مجموعة تضم أكثر من 20 عميلا بينهم مواطنون إسرائيليون وإيرانيون نصبت كمينا للعالم محسن فخري زادة. بعد مراقبته على مدى ثمانية أشهر.

    سلاح آلي يزن طنا

    وحسب الصحيفة، فإن السلاح الذي اغتيل به فخري زادة كان ثقيلا جدا، ومصمما حسب الطلب، وهو عبارة عن مدفع آلي وزنه طن.

    وأشارت الصحيفة إلى أن السلاح تم تهريبه عبر الحدود الإيرانية على أجزاء، وأن الموساد قام بتركيب السلاح الآلي على عربة نقل صغيرة “بيك أب”.

    وأكدت أن “السلاح كان يتحكم فيه عن بعد عملاء على الأرض في أثناء مراقبة الهدف. كما أنه احتوى على قنبلة دمرت الأدلة بعد عملية القتل”.

    عملية إسرائيلية بمباركة أمريكية

    وأوضحت الصحيفة، أن الهجوم نفذته إسرائيل بمفردها دون تدخل أمريكي؛ لكنها كشفت أن المسؤولين الأمريكيين تلقوا إخطاراً مسبقاً بالأمر”.

    ست سنوات قبل إيجاد بديل

    ويقول تقرير الصحيفة إن “إيران قدرت سراً أن الأمر سيستغرق ست سنوات قبل توفر بديل للعالم محسن فخري زادة يعمل بكامل طاقته”.

    وشدد التقرير، على أن وفاة زادة أطالت أمد الفترة الزمنية التي تحتاجها إيران لصنع قنبلة من نحو ثلاثة أشهر ونصف الشهر إلى عامين.

    وفاة العالم الإيراني

    وكانت وسائل إعلام إيرانية ذكرت أن فخري زادة (59 عاما) توفي في المستشفى بعد أن أطلق مسلحون النار عليه في سيارته.

    وبعد وقت قصير من وفاته وجهت إيران أصابع الاتهام إلى إسرائيل، وكتب وزير الخارجية محمد جواد ظريف على تويتر. يقول “دلائل جدية على وجود دور إسرائيلي”؛ وأحجمت إسرائيل عن التعليق في نوفمبر/تشرين الثاني.

    ورد متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، على التقرير الأخير بالقول “نحن لا نعلق قط على مثل هذه الأمور. لم يحدث تغيير في موقفنا”. وفقا لرويترز.

    وكان الغرب يشتبه منذ وقت طويل بأن فخري زادة هو العقل المدبر لبرنامج سري لصنع قنبلة نووية، بحسب الصحيفة.

    ووصفته أجهزة المخابرات الغربية والإسرائيلية لسنوات بأنه المسؤول الغامض عن برنامج سري للقنبلة الذرية أوقف عام 2003.

    وتتهم إسرائيل والولايات المتحدة طهران بمحاولة استعادته. وتنفي إيران على الدوام سعيها لتحويل الطاقة النووية إلى عسكرية.

    مفاجأة إيرانية

    وقبل عدة أيام، قال وزير الاستخبارات الإيراني محمود علوي، إن أحد أفراد القوات المسلحة في بلاده ضالع في اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده. الذي وقع قبل أكثر من شهرين.

    وأضاف علوي، أن الاستخبارات وقبل شهرين من اغتيال فخري زاده زودت القوات المسلحة بمعلومات بشأن احتمالية وقوع عملية اغتيال في المنطقة نفسها. مبينا أنه رغم ذلك لم تُتخذ التدابير اللازمة.

    وأوضح أن الاستخبارات كانت على علم بمكان العملية قبل وقوعها بـ5 أيام، إلا أنها لم تتمكن من إحباطها لكون من أعدها أحد أفراد القوات المسلحة.

    وأشار إلى أن الاستخبارات الإيرانية لم تنجح في تحديد توقيت الاغتيال.

    وأضاف أنه بسبب عدم السماح لوزارته بإجراء عمل استخباراتي داخل القوات المسلحة “طلبنا من القوات المسلحة تعيين ممثل لتحري. إمكانية القيام بعملية ضد فخري زاده، لكن الاغتيال جرى قبل ترشيح ممثل”.

    غادر البلاد قبل تنفيذ عملية الاغتيال

    ولم يذكر علوي أي معلومات عن عنصر الجيش المذكور، إلا أن مسؤولين إيرانيين كانوا قد أعلنوا سابقا أن أحد المشتبه بهم في اغتيال فخري زاده. غادر البلاد قبل عملية الاغتيال بأيام.

    وفي وقت سابق، صرح وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي الشهر الماضي بأن هناك قرائن حقيقية وقوية تؤكد ضلوع إسرائيل في اغتيال العالم النووي الإيراني. مؤكداً عزم طهران على الرد على من اغتاله.

    وأضاف حاتمي أن لدى إيران الحق في الرد على إسرائيل، مؤكدا أن طهران هي من تقرر متى وأين وكيف سيكون هذا الرد.

    وحذر من عدم الرد على اغتيال زاده، معتبرا أن ذلك سيشجع على تكرار ما وصفها بالجرائم التي تجعل العالم والمنطقة أقل أمنا، حسب تعبيره.

    وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي قال الجنرال علي فدوي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني إن عملية اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده تمت بأجهزة متطورة تتحكم فيها الأقمار الصناعية. وإنه لم يكن هناك أي مهاجم في مكان الحادث.

    وأضاف فدوي أن عملية الاغتيال تمت بواسطة رشاش جرى التحكم فيه عبر الأقمار الصناعية باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي. للتعرف على وجه فخري زاده واستهدافه بشكل دقيق.

    وأشار إلى أنه تم إطلاق 13 رصاصة، أصابت 5 منها فخري زاده، وأصابت واحدة أحد حراسه الشخصيين.

    وأوضح أن 11 حارسا كانوا يرافقون فخري زاده، وأن انفجار سيارة الشحن كان يستهدف حراسه الشخصيين.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الموساد محسن فخري زاده
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter