Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » زوج عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو يروي تفاصيل قتلها بعد لحظات رومانسية بينهما!
    حياتنا

    زوج عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو يروي تفاصيل قتلها بعد لحظات رومانسية بينهما!

    وطن5 فبراير، 2021آخر تحديث:23 مايو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زوج عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو يروي تفاصيل قتلها بعد لحظات رومانسية watanserb.com
    مقتل زينة كنجو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خرج إبراهيم غزال، زوج عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو، عن صمته لأول مرة، بعدما قام بقتلها وهرب إلى تركيا.

    وروى زوج زينة كنجو في مداخلة عبر فضائية  mtv اللبنانية، ما حدث ليلة وقوع الجريمة التي هزت لبنان منذ أيام.

    موقف خاص أدّى لخلاف كبير!

    وقال إبراهيم غزال إن الأمور كانت على ما يرام بينه وبين زوجته المغدورة، وإنه كان يجلس معها، لكن موقفاً خاصاً وقع بينهما أدى إلى اندلاع خلاف كبير.

    وأضاف زوج زينة كنجو: “صوتها ارتفع علي، فقمت بوضع يدي على فمها وطلبت منها أن تخفض صوتها، وليست المرة الأولى التي أفعل بها ذلك”.

    وتابع: “توفيت بعدها، ووضعت فوراً يدي لأرى نبضات قلبها فوجدتها اختفت، وأنا لا أبرر لنفسي ولا أقول إنني بريء. لكني لا أقتل بهذه الطريقة، ولو كان هناك آثار ضرب لرآها الجميع، أنا قد أضرب ولكن لا أقتل”.

    كان لها خادمة خاصة

    وأكد إبراهيم غزال أنه لم يكن يعنف زوجته المغدورة، مستنكراً قيام أسرتها برفع دعوى تعنيف ضده. مضيفاً: “لم تكن معنفة بل كانت معززة ومكرمة في منزلها ولها خادمة خاصة ولم أكن أرفض لها طلباً”.

    وأشار زوج زينة كنجو إلى أنه لم يسرق ذهبها كما قالت عائلتها في أقوالهم في التحقيقات. وتابع: “أعترف أن الجريمة بشعة، ولكني لم أقتلها عمداً وهذا ما أكده الطبيب الشرعي، أنها لم تقتل عمداً”.

    ووجه إبراهيم غزال رسالة للجميع طالبهم خلالها بالهدوء، وأكد لهم أن جميع ما يتم تداوله حول الجريمة غير صحيح.

    سأعود إلى لبنان!

    وأضاف: “لن ينفع الندم حين تفعل أمراً تجعلك تخسر كل حياتك، حتى لو كان بإرادتك أو رغماً عنك، لا نستطيع أن نعود بالزمن إلى الخلف”.

    واستطرد زوج زينة كنجو: “لا يمكن أن تعتذر على وفاة شخص، لكن إذا كانوا يعتبرونني واحداً منهم، لأنهم يعلمون أنني أحبها ولا زلت أحبها. ويعلمون أنني لم أقصد قتلها، ويعلمون أنه حدثت أكثر من مشكلة سابقاً وكنت أضع يدي على فمها ولا أقصد قتلها”.

    وأكد إبراهيم غزال أنه لم يهرب من التحقيقات إلى تركيا، وأنه سيعود إلى لبنان الإثنين القادم كحد أقصى. مضيفاً: “أنا لا آكل ولا أشرب منذ وقوع الجريمة، لا تعتقدوا أن خسارة البلد سهلة، ومنذ يوم السبت لم يكلمني سوى المحامي الخاص بي”.

    زوج زينة كنجو ينشر صورا مستفزة

    وكان إبراهيم غزال قد استفز الرأي العام من جديد حين نشر صوراً تجمعه بزوجته المغدورة زينة كنجو، عبر “انستجرام”.

    فنشر صورة رومانسية تجمعهما كُتب عليها “لا تبقى سعادة من بعدك”، وأرفقها بتعليق: “بتعرفي إني اشتقتلك، بتعرفي إني مش عم نام”.

    زوج زينة كنجو ينشر صورا مستفزة
    زوج زينة كنجو ينشر صورا مستفزة

    ونشر غزال صورة أخرى أثناء سيره معها في الشوارع، وعلق عليها: “الشوارع والطرقات كلها فاضيه يا قلبي انا”.

    وفي صورة ثالثة، ظهرت زينة كنجو تتناول “الأرجيلة” وبجانبها زوجها، وعلق عليها: “انتي حياتي كلها وعدتك ما جاوب حدا بحبك كتير. يا نبض قلبي يا روح روحي”.

    صديقة زينة كنجو تكشف المزيد

    وفي سياق متصل، كشفت صديقة زينة كنجو، أن الأخيرة استغلت فترة غياب زوجها خارج لبنان، لرفع دعوى طلاق وتعنيف أسري ضده.

    وأشارت صديقة كنجو إلى أن ذلك حدث بعد اكتشاف المغدورة أنه استولى على سيارتها، وقام ببيعها بطريقة غير شرعية.

    وأكدت صديقة المغدورة زينة كنجو في مداخلة مع الإعلامي طوني خليفة، أن المغدورة كانت مصرة على الانفصال الذي كان يستلزم بعض الوقت. للحصول عليها، نظرًا للأوضاع في لبنان التي فرضتها التعبئة العامة والإجراءات المعتمدة، للحد من انتشار فيروس كورونا.

    هذه حقيقة وجودها مع رجل آخر

    وأكدت صديقة زينة أن الضحية كانت تشعر بالخوف من ردة فعل زوجها، عند معرفته برفع دعوى قضائية ضده، وهذا ما جعلها. تنتقل للعيش في منزلها لمدة ثلاثة أيام قبل مقتلها.

    وتابعت: “اضطررت للسفر يوم الخميس، وقمت بنفسي بإيصالها إلى منزلها في بيروت، وكل الكلام عن إيجادها مع رجل آخر غير صحيح. لأنها وصلت عند السادسة صباحًا، وبقيت تتحدث معي لحين إقلاع طائرتي”.

    واستطردت صديقة زينة كنجو: “عادت زينة وتواصلت معي بعد الظهر، فوجدت أن زوجها قد عاد إلى لبنان نادمًا على كل أفعاله. وكان يقنعها بانتقالها للعيش معه في تركيا.”

    وأشارت صديقتها إلى أن زينة كنجو تعرضت للخداع من قبل زوجها، الذي أوهمها في بداية علاقتهما أنه رجل أعمال في بلغاريا. وأخفى عليها زواجه الأول.

    وتابعت: “كان يأخذ منها منذ حوالي 6 أشهر كل ما تملكه من مال وذهب، وهي كانت تعطيه ذلك عن طيب خاطر، كونها كانت تمتلك توكيلا. يسمح لها بحرية التصرف بنصف ممتلكاته في لبنان، إلا أنها اكتشفت أنه قد احتال عليها والتوكيل مجرد حبر على ورق”.

    ونوهت صديقة زينة أنها كانت تشعر بأن مكروهاً سيحدث لها، لأنه حاول سابقًا إسكاتها عن طريق الخنق أمام شقيقها، وكان يهددها. دومًا أنها إذا انفصلت عنه سوف يقتلها.

    مقتل زينة كنجو خنقاً

    ولقيت زينة كنجو مصرعها خنقاً على يد زوجها السبت الماضي، وذكرت حينها وسائل إعلام محلية أن فصيلة الروشة بدأت التحقيقات. بإشراف مدعي عام بيروت القاضي زياد ابو حيدر.

    عنف أسري

    وأشارت المعلومات إلى أن زينة كنجو سبق وأن تقدمت بدعوى عنف أسري أمام مفرزة بيروت القضائية.

    وذكرت المعلومات أن الضحية كانت تنتظر الحصول على الطلاق قبل أن يقوم الزوج بإستدراجها يوم الجريمة إلى منزلهما.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    ابراهيم غزال زينة كنجو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter