Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » شرطة عمان السلطانية توجّه ضربة للأجنبيات اللاتي ينشرن الرذيلة في الخوير
    الهدهد

    شرطة عمان السلطانية توجّه ضربة للأجنبيات اللاتي ينشرن الرذيلة في الخوير

    وطن4 فبراير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دعارة watanserb.com
    دعارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبدو أن استنفار العمانيين بتويتر عبر وسم “من ينقذ الخوير؟” الذي تصدر التريند أمس، لاستنكار ظاهرة الدعارة العلنية بالخوير في العاصمة مسقط، قد أتى ثماره وأكد ذلك بيان حديث لشرطة عمان السلطانية الخميس.

    ضبط 63 امرأة من جنسيات مختلفة

    وأعلنت الشرطة السلطانية في بيان رسمي لها على تويتر اليوم، أنه في إطار الجهود المستمرة والمتواصلة للمحافظة على الأمن والنظام والآداب العامة. نفذت قيادة شرطة محافظة مسقط تساندها التشكيلات المعنية عملية أمنية.

    في إطار الجهود المستمرة والمتواصلة للمحافظة على الأمن والنظام والآداب العامة نفذت قيادة شرطة محافظة مسقط تساندها التشكيلات المعنية عملية أسفرت عن ضبط عدد 63 من النسوة من جنسيات مختلفة يقمن بأعمال مخلة بالآداب والأخلاق العامة ويتم اتخاذ الإجراءات القانونية لإحالتهن للجهات القضائية

    — شرطة عُمان السلطانية (@RoyalOmanPolice) February 4, 2021

    وأوضحت ووفق مارصدته (وطن) أن هذه العملية أسفرت عن ضبط عدد 63 من النسوة من جنسيات مختلفة. يقمن بأعمال مخلة بالآداب والأخلاق العامة.

    وبحسب البيان فإنه يتم حاليا اتخاذ الإجراءات القانونية لإحالتهن للجهات القضائية.

    وبالرغم من عدم ذكر منطقة الخوير تحديدا في البيان، إلا أن النشطاء ربطوا بين وسم الأمس وتحرك الشرطة اليوم.

    شكراً لكم أيتها العين الساهرة ولكن لي عتب بسيط وهو عتب محب،،يعني لازم يضج التويتر بمثل هذه القضايا حتى يتم التحرك؟؟ كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته،،

    — خلف العمري (@0icpUzYgRJ2f5FB) February 4, 2021

    بارك الله فيكم
    وهنا يأتي جواب #من_ينقذ_الخوير هم رجال ساهرون على سلامة المجتمع ، فتحية تقدير وإحترام لهم جميعاً .

    — علي بن سعيد الحجري (@Alialhjri562) February 4, 2021

    وأكدوا أن النسوة المقبوض عليهن هن من كن يقفن، في شوارع الخوير لاستقطاب راغبي المتعة الحرام.

    https://twitter.com/1___TF/status/1357187253789986819

    من ينقذ الخوير؟

    ويشار إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عمان، اشتعلت أمس بموجة غضب واسعة عبر وسم “#من_ينقذ_الخوير”، انتقد فيه النشطاء. ظاهرة الدعارة العلنية بمنطقة الخوير في العاصمة مسقط.

    وتداول الناشطون مقطعا مصورا بثه أحد المواطنين من حي الخوير، يظهر مشاهد مخلة لعدد من بنات الهوى يقفن على جانب الطريق. لاستقطاب راغبي المتعة الحرام.

    #عمان_لايف | وسم #من_ينقذ_الخوير يتصدر الترند العماني
    .
    .
    سهيل النهدي:ما يحدث في الخوير بولاية #بوشر في تقديري (عيب) ـ أعزكم الله ـ والحديث عنه مخجل والسكوت عنه فضيحة، فلا أحد يرضى بتلك المشاهد المخزية التي تحدث بطرقات #الخوير ⁉️ pic.twitter.com/wn9Do1KpMR

    — عُمان لايف 🇴🇲 (@om1live) February 3, 2021

    كما سلط العديد من العمانيين الضوء على هذه الظاهرة وطالبوا السلطات بسرعة التدخل. لحفظ الأمن المجتمعي والأسري من هذه الانفلاتات.

    الحديث مخجل والسكوت فضيحة

    وكان وسم “أنقذوا الخوير” قد تصدر التريند العماني ولاقى تفاعلا كبيرا من قبل النشطاء، بعد مقال الإعلامي العماني سهيل بن ناصر النهدي. في صحيفة “الوطن” العمانية.

    وجاء مقال النهدي تحت عنوان “من ينقذ الخوير؟” والذي تحول بدوره لوسم تصدر التريند العماني خلال ساعات قصيرة.

    واعتبر الكاتب سهيل بن ناصر في مقاله أن ما يحدث في الخوير “عيب” في تقديره، وأن الحديث عنه مخجل والسكوت عنه فضيحة.

    وشدد وفق ما رصدته (وطن) بالمقال أنه لا أحد يرضى بتلك المشاهد المخزية التي تحدث بطرقات الخوير.

    وتابع:”تلك المنطقة الجميلة التي تتميز بأحياء سكنية ذات طابع قديم نوعًا ما، شيِّدت منذ منتصف السبعينيات تقريبًا، وأخرى حديثة. وكذلك وجود الأحياء التجارية والمرافق المتعددة التي تتمتع بحركة نشطة طوال اليوم، لكن المشاهد التي تحدث فيها شوَّهت تلك الصورة الجميلة.”

    “بلا حياء ولا حشمة”

    واستطرد الكاتب العماني كاشفا تفاصيل الوضع المؤسف بالخوير:”أجنبيات يقفن على جانبي الطريق يعرضن أنفسهن على المارة، في وضح النهار وظلمة الليل. بلا حياء ولا حشمة. سيارة تقف على جانب الطريق، فيتجمعن حولها ـ ثمة تفاوض ـ تذهب السيارة الأولى وتأتي الأخرى.”

    وأوضح أن هذا يحدث طوال الليل وإلى قرب شروق الشمس “فما أن تدخل إحدى طرقات الخوير. إلا وتجد ذلك المشهد الذي يشعر الإنسان أمامه بالخجل، ويحدث أمام الجميع!”

    وقال سهيل بن ناصر في مقاله إنه لا يستطيع تسمية ما يحدث إلا أنه يبقى مشهدًا خادشًا يطأطئ الإنسان رأسه أمامه.

    وتساءل بحسرة: كيف تحولت أو حُوّلَت الخوير إلى أن تصبح بذلك المشهد؟ وكيف يحدث ذلك في بلادي؟! مشهد يتواصل منذ عدة سنوات. وكنا على أمل أن يكون عابرًا وينتهي.

    إلا أنه وبحسب الكاتب، استمر واستفحل وزاد، فما كان يحدث بالليل أصبح يتكرر في النهار، وما كان في طريق واحد أصبح في معظم الطرق. ينتشر، ويبحث في الوقت ذاته عن من يوقفه أو يحد منه.

    وأكمل بن ناصر:”أمام ذلك كله، وما يلحقه من ضرر بسمعة البلاد، وعفة أهلها ونقاء سكان تلك المنطقة، ومستقبل الشباب وصحتهم. وسلامتهم، يقف الإنسان أمامه مذهولا، يطرح علامات استفهام كثيرة، كيف يسمح بحدوث ذلك؟”

    وتابع تساؤلاته:”من المستفيد؟ وماذا يطلق على هكذا مشاهد؟ ولصالح من؟”

    تجمع الفتيات الأجنبيات

    وشدد الكاتب العماني على أن تلك المشاهد لتجمع أجنبيات ووقوفهن على جانبي الطريق وفي المطاعم وأمام المحلات وغيرها من المواقع. “لم نشهده من قبل إلا في دول تشتهر بالترويج لمثل هذا النوع من السياحة”.

    مشيرا إلى أنه حتى في هذه الدول لا يقفن (أولئك) فيها على جانبي الطريق، بل تكون في مواقع محددة.

    إذن السؤال الذي يطرح نفسه بحسب الكاتب:”لماذا يحدث ذلك عندنا؟! وإذا كان العابر للخوير أو الراغب في التبضع من أسواقها ومحلاتها. يستغرب مما يشاهده فما وضع القاطنين بتلك المنطقة؟ وما ذنبهم أن يحدث ذلك في منطقتهم؟!”

    ولفت النهدي إلى أن هذا الأمر في غاية الخطورة، وله تبعات سلبية عديدة.

    مشددا على أنه لا أحد يرضى بهذه الأمور أن تحصل بهذه الصورة الخادشة، وما يحصل في هذه المنطقة يمكن أن ينتشر في مناطق أخرى. إن تواصل السكوت عنه.

    واختتم:”عليه، لا أستطيع حقيقة أن أوجه الموضوع إلى جهة بعَيْنها على أنها المسؤولة، ولكن أعتقد بأننا جميعًا نتحمل مسؤولية ما يحدث. فهذا الأمر يمس ديننا وقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا والذوق العام، فهذه مشاهد لا يمكن أن توضع إلا في خانة الأوكار ـ أعزكم الله ـ ولا يوجد لها مصطلح نضعها فيه.”

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الخوير بائعات الهوى سلطنة عمان شرطة عُمان السلطانية من ينقذ الخوير؟
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. هزاب on 6 فبراير، 2021 11:44 م

      خخخخخ1 بس 63 ! واجد عليش مسقط عمان! خخخخخخخخخخخخخ

      رد
    2. هزاب on 6 فبراير، 2021 11:51 م

      احذفوا الخبر ! بسرعة! ما حدث هو في دبي وليس مسقط عمان! خخخخخخ! كل يوم الحديث عن دبي وفضحهم الله في عقر دارهم! في دبي كانوا هم فرسان الرذيلة في فنادق الدرجة العاشرة! وذكريات رهن الجوازات والبطاقات الشخصية! والشحت من الاماراتيين والسعوديين والكويتيين من أجل لحس نعلان العاهرات! خخخخخخ! اليوم العماني هو القواد ! وتم تعمين المهنة بنجاح ! وأصبح المسقطي العماني يأكل من فروج العاهرات الأسيويات والأفريقيات ! ههههههه! وبعد التقشف أصبحت الأفريقيات في كل حارة عمانية ! مسقط عمان الامبراطورية المحتلة بريطانيا ! بع الإفلاس المادي والاقتصادي جاء الافلاس والانهيار الأخلاقي والإنساني والثقافي والاجتماعي! امبراطورية العهر والخيانة والنذالة والفساد والانبطاح والتطبيع تقاد ولا تقود! ههههههه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter