Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هل تنجح الإمارات في وضع محمد دحلان على رأس السلطة بتدخل مصري أردني؟!
    تقارير

    هل تنجح الإمارات في وضع محمد دحلان على رأس السلطة بتدخل مصري أردني؟!

    وطن26 يناير، 2021آخر تحديث:18 مايو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شبكة دحلان في أوروبا watanserb.com
    شبكة دحلان في أوروبا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد الأراضي الفلسطينية منذ إصدار الرئيس محمود عباس مرسوماً يحدد موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية. حالة من الاستعدادات من قبل الأقطاب السياسية المتواجدة داخل المشهد الفلسطيني. والتي منها التيار الإصلاحي لحركة فتح الذي يتزعمه عضو اللجنة المركزية المفصول من الحركة محمد دحلان.

    محاولات لإقناع عباس بمصالحة دحلان

    ومعروف أن محمد دحلان الذي تم طرده من فتح ويقيم في أبو ظبي يعمل مستشاراً لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.

    واشارت تسريبات عديدة مؤخرا إلى أن زيارة رئيسي جهاز المخابرات المصرية والمخابرات الأردنية لرام الله يوم السابع عشر من يناير/كانون الثاني الجاري. كانت من أجل إقناع الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعمل مصالحة فتحاوية مع محمد دحلان، قبيل التوجه للانتخابات، ولقطع الطريق على فوز حماس فيها.

    اللقاء المنتظر في القاهرة 

    وأفادت مصادر مطلعة داخل حركة فتح، لموقع “عربي بوست” أن هناك جهود مبذولة من قبل المخابرات المصرية والأردنية خلال الساعات الأخيرة. من أجل إقناع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالعدول عن توجهه القاضي بمنع دحلان وتياره من خوض الانتخابات القادمة.

    وقالت المصادر إن ذلك يأتي إضافة إلى مطالبة عباس أن يشارك دحلان وبرفقته قيادي آخر في تيار الإصلاح داخل فتح. في لقاء الأمناء العامون للفصائل الفلسطينية المزمع عقده في القاهرة في 15 من فبراير المقبل.

    مصر والأردن تريدان دحلان

    وتابع المصدر في حديثه أن “رؤية مصر والأردن تتمثل بضرورة مشاركة دحلان وتياره في الانتخابات، كمقدمة لإجراء مصالحة فتحاوية داخلية بعدها. قد تتطور إلى دعوة عباس لعقد المؤتمر الثامن لحركة فتح لإعادة دحلان للحركة الأم، ولم شملها. بما يضمن استقرارها وتفوقها على الخصوم التقليديين في الساحة الفلسطينية وهما حركتا حماس والجهاد الإسلامي”.

    وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد قام بجملة تعديلات على قانوني السلطة القضائية والانتخابات في الأراضي الفلسطينية.

    وتضمنت التعديلات تلك بنوداً واضحة تمنع بموجبها تيار دحلان من المشاركة في الانتخابات القادمة. فيما لم يتم إعلان الموقف بشكل نهائي من السماح أو الرفض لمشاركة دحلان في الانتخابات القادمة.

    إلا أن أطراً قيادية مقربة من الرئيس الفلسطيني عباس لمحت بذلك عديد من المرات.

    ولا تزال هذه القضية محط جدل بين الأطراف السياسية الفلسطينية. فلم تقدم الكتل السياسية المتنافسة كحماس واليسار الفلسطيني موقفاً داعماً أو رافضاً لخطوات الرئيس الفلسطيني ضد دحلان.

    لكن بعض المصادر أوحت بإمكانية حسم هذه القضية في الحوارات المقبلة بالقاهرة.

    دحلان يستجدي عباس

    وفي حديث له، قال “ديمتري دلياني” عضو المجلس التشريعي والقيادي بالتيار الإصلاحي في حركة فتح الذي يتزعمه دحلان. إن التيار :”أرسل ما لديه من إشارات، ومد يده للرئيس محمود عباس لترميم الخلافات وطي صفحة الانقسام الفتحاوي. لكن إصراره على موقفه برفض هذه المبادرات سيؤسس لمرحلة جديدة، سيكون كل طرف في حل من أمره”

    وأكمل ذراع دحلان في فلسطين:” فالتيار بات أحد الفصائل المركزية في الساحة الفلسطينية، ومحاولات ثنيه وإقصائه لن تنجح. لذلك سنشارك في الانتخابات بالصيغة والآلية التي حددناها مسبقاً لإثبات قوة التيار في الشارع الفلسطيني، وأن بإمكانه صنع التغيير”.

    وأضاف القيادي بتيار دحلان في حديثه: “لم نقم بطلب يد العون من الأطراف السياسية الداخلية، وحتى الخارجية. وننفي بشكل قاطع ما تردد أن التيار طلب من المخابرات المصرية والأردنية تقديم مبادرة للرئيس لإنهاء الخلافات”

    وأوضح:” لأننا نسعى لإبقائها في إطارها القيادي الفتحاوي الداخلي. رغم امتلاك التيار لعلاقات سياسية داخلية وخارجية بإمكانها إلزام الرئيس بمطالب الوحدة بالشروط التي حددناها مسبقاً”.

    فتح لم تحسم قضايا المرشحين 

    ولم تحسم حركة فتح بعد قضايا المرشحين لخوض سباق الانتخابات التشريعية، أو الصيغة التي ستشارك بها. سواء بقائمة مستقلة أو قوائم مشتركة مع حماس أو فصائل منظمة التحرير.

    من ناحيته، قال عبدالله عبدالله، نائب مفوض العلاقات الدولية في حركة فتح وعضو المجلس الثوري حول الموضوع. إن حركته فتح كبقية الفصائل “تجري مشاورات داخلية بشأن برنامج الانتخابات القادمة”.

    وشدد على أن هذا ليس بالضرورة أن يكون نابعاً من خلافات في مسألة خوض الانتخابات من عدمها. فالقرار بات استحقاقاً نتحضر له منذ آخر انتخابات في 2006.

    موضحا:”لكن الخلافات فنية بامتياز تتمحور حول قضايا متعلقة بصيغة المشاركة الانتخابية. سواء بقائمة مستقلة أو مشتركة، وأتوقع حسم هذه القضية في حوارات القاهرة الشهر القادم”.

    وتابع القيادي الفتحاوي أنه “بشأن المصالحة مع تيار دحلان، فهذه مسألة محسومة، دحلان قضيته ليست شخصية أو تنظيمية. بل قضائية، بسبب وجود تهم بالفساد أدين بها في 2016، وإذا كان للقضاء حكم نهائي بشأن مسألة ترشحه، فعلينا احترام قراره”.

    تدخل إماراتي واضح 

    وأصبح من الواضح معاينته لعب الإمارات لدور مركزي في دعم القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان. في المعركة الانتخابية الفلسطينية القادمة، وذلك من خلال استغلالها للأزمات الاقتصادية التي تعصف بقطاع غزة.

    وقدمت الإمارات المساعدات الإغاثية والطبية بإشراف مؤسسات الإغاثة التي يديرها ويشرف عليها دحلان وتياره.

    وتستمر وسائل الإعلام الإماراتية والأخرى التابعة لدحلان. بإخراجه كأحد الأبطال الذين تعرضوا للإقصاء بشكل ممنهج ومتعمد من قبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

    ويؤكد ذلك التحقيق الأخير الذي بثته قناة “الكوفية” ومقرها القاهرة وتتلقى تمويلاً من الإمارات. في جزأين تحت عنوان “الرواية المفقودة” تظهر ما تعرض له دحلان من قبل عباس.

    كل هذه المؤشرات تعطي دليلا واضحا بما لا يدع مجالاً للشلك إلى مدى رغبة الإمارات بأن يصبح دحلان أحد أبرز اللاعبين في الساحة الفلسطينية، لذلك بدأت بالترويج للمشاريع التي تمولها وتشرف عليها في الساحة الفلسطينية تحديداً في غزة، لكسب أصوات الناخبين لصالح دحلان.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الانتخابات الفلسطينية محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter