Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » عصفوران بحجر واحد.. “بلومبيرغ” تكشف السبب الذي دفع محمد بن سلمان للتصالح مع قطر
    تقارير

    عصفوران بحجر واحد.. “بلومبيرغ” تكشف السبب الذي دفع محمد بن سلمان للتصالح مع قطر

    وطن9 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الامير تميم ومحمد بن سلمان قمة العلا watanserb.com
    الامير تميم ومحمد بن سلمان قمة العلا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في خضام يوم استطاعت فيه المملكة العربية السعودية هزّ أسواق النفط بخفض معدل إنتاجها، في خطوة اعتبرتها المملكة “بادرة حسن نية”، تمكن ولي عهد المملكة محمد بن سلمان استعادة دائرة الضوء، باستعداده لحل كل الأزمات.

    ابن سلمان يستعد لاستقبال بايدن رئيساً لأمريكا

    وكان ولي العهد الشاب محمد بن سلمان – حسب تقرير لوكالة بلومبيرغ الامريكية- من المسؤولين عن الخلاف مع قطر لأكثر من ثلاث سنوات ولكنهم الآن على بُعد أقل من أسبوعين فقط من تولّي زعيم أمريكي جديد رئاسة الولايات المتحدة، وقد وعد الرئيس المنتخب جو بايدن بمعاملة المملكة العربية السعودية على أنها “منبوذة”، وإلى جانب تهديدات إيران وتراجع الاقتصاد، تحوّلت حسابات ولي العهد نحو المصالحة، التي بدت أفضل من الصراع.

    أمام الكاميرات عانق ابن سلمان الأمير تميم

    وعلى هذا، وبتزامن مع انتشار الكاميرات في مدينة العلا، قام الأمير محمد بن سلمان بمعانقة أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، في يوم الثلاثاء الخامس من يناير/كانون الثاني 2021، وبعد ساعات قليلة، أعلنت المملكة العربية السعودية أنها ستخفض إنتاجها من النفط بمقدار مليون برميل يومياً من أجل دعم الأسعار لصالح الدول المنتجة الأخرى، وهو القرار الذي قال وزير الطاقة إنه جاء بتوجيهٍ من ولي العهد مباشرة، ما أدى إلى ارتفاع أسهم شركات الطاقة الأمريكية.

    اقرأ أيضاً: “بلومبيرغ” توجع الإمارات بهذا التقرير عن انتصار قطر وصمت محمد بن زايد إزاء المصالحة

    ابن سلمان يطمح لصيد عصفورين برمية واحدة

    وبتلك الخطوات، شدّد الأمير محمد على حضوره العلني بنبرةٍ تصالحية، في الوقت الحالي على الأقل. فمنذ صعود الأمير (35 عاماً) إلى السلطة عام 2015، دخلت أكبر الدول المصدرة للنفط الخام في العالم سلسلةً من المشاريع عالية الخطورة بشكلٍ غير معهود: حربٌ في اليمن، وقطع العلاقات جزئياً مع كندا، وشن حرب أسعار نفط مريرة مع روسيا، والوقوف على شفا حرب تجارية مع تركيا.

    ووصف دبلوماسي خليجي، طلب عدم ذكر اسمه لوكالة بلومبيرغ الأمريكية، في نقاشات السياسات الداخلية السعودية، الأمير محمد بن سلمان بأنه “يُحاول ضرب عصفوري نفوذ بحجرٍ واحد. حيث يسعى لتحقيق أكبر مكاسب ممكنة من إدارة دونالد ترامب الصديقة للسعودية. وقد حدث ذلك بالاعتماد على رغبة المستشار الخاص جاريد كوشنر -الذي حضر القمة- لتصوير نفسه في مظهر صانع السلام. إلى جانب وضع نفسه في مكانة الزعيم الذي لن يستطيع بايدن تجاهله أو معاداته، خاصةً مع ظهوره بمظهرٍ بنّاء”.

    بينما قالت كارين يونغ، الباحثة المقيمة في معهد American Enterprise Institute بواشنطن العاصمة: “إنها محاولةٌ منه لتبنّي دور قيادي، ومحاولة تحقيق أفضلية دبلوماسية مع إدارة بايدن المقبلة، وتنبع من إدراك أن السنوات الأربع الماضية ربما سمحت بمغامرات أكثر من اللازم على صعيد السياسة الخارجية”.

    صراعات ستدفع المملكة ضريبتها غالياً

    مما لا شك فيه، لا تقتصر دوافع النغمة الجديدة على بايدن بالطبع، إذ تغيّر أساليب الأمير محمد بن سلمان إجمالاً. إذ تُواجه خطته لتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط إخفاقات كبيرة، كما تعرّضت سمعة المملكة لتراجعٍ كبير بعد سلسلةٍ من الفضائح. إذ زادت جائحة فيروس كورونا من إلحاح التحديات القائمة محلياً.

    وفي القمة الأخيرة يوم الثلاثاء، في العلا، غاب الملك سلمان، وكان ابنه الأمير محمد هو النجم. وعكس تجهيزات القمة طموح الأمير بتسليط الضوء على خطته لتحول العلا إلى وجهة سياحة عالمية. وبعد الاجتماعات، اصطحب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد في جولة داخل سيارة ليكزس بيضاء قادها الأمير محمد بنفسه.

    ولم يكُن أحدٌ ليتخيّل هذا المشهد قبل بضع سنوات، حين اعتاد أقرب مستشاري الأمير على انتقاد قطر. إذ اتّهمت السعودية وحلفاؤها الدولة الخليجية الثرية “بالتدخل في شؤونهم الداخلية، ودعم الإرهاب، واستغلال قنواتها الإعلامية المؤثرة كأسلحة دعاية ضد الجيران”، حسب تعبيرهم، وهي التهم التي أنكرتها وواجهتها الدوحة.

    نفوذ إقليمي ودولي للمملكة

    يتحدث هشام الغنام، العالم السياسي وزميل الأبحاث البارز في Gulf Research Center، إن الديناميات الإقليمية كانت أساسية في الدفع إلى إصلاح العلاقات. وقال بايدن إنه سيتطلّع إلى إعادة الانضمام إلى الاتفاق النووي الإيراني الذي انسحب منه ترامب، وهو التناول الذي تترقّبه السعودية بخوف، وزوّدها بحافزٍ إضافي لإصلاح العلاقات مع الجيران العرب.

    وكان خفض الإنتاج بمثابة دليلٍ آخر على النفوذ الإقليمي والعالمي للمملكة. وقال وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، الأخ الأكبر غير الشقيق لولي العهد، إنّ ذلك يُظهر دور السعودية في قيادة عالم النفط ومساعدة الدول الأخرى التي تُعاني من انخفاض أسعار النفط -مثل العراق.

    لكن حتى تلك الخطوة سلطت الضوء على التغيير في السياسة النفطية للمملكة خلال عهد الملك سلمان والأمير محمد. وبعد عقود من الافتخار بوضع النفط في مكانة أهم من السياسات، صار الديوان الملكي أكثر تدخلاً، وصارت مؤامرات الطاقة أكثر تسييساً.

    ومن أجل ذلك، وصف الأمير عبدالعزيز خفض الإنتاج بأنّه خطوة “سيادية سياسية” وليس خطوة “تقنية”. وهي خطوةٌ مُكلّفة أيضاً. فوفقاً للأسعار الحالية، ستتكبّد المملكة ثلاثة مليارات دولار شهرياً من عائدات النفط المفقودة، وفقاً لحسابات الوكالة الأمريكية، رغم أن الرقم الحقيقي قد يكون أصغر بنهاية المطاف.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسعار النفط الأمير تميم السعودية المصالحة قطر محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter