Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي يشيطن الفلسطينيين: باعوا أرضهم لليهود بمساعدة السلطان عبدالحميد وهذا ما أرادوه للكويت
    الهدهد

    كاتب سعودي يشيطن الفلسطينيين: باعوا أرضهم لليهود بمساعدة السلطان عبدالحميد وهذا ما أرادوه للكويت

    وطن14 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد الساعد watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “عكاظ” السعودية، مقالاً خبيثاً للكاتب السعودي المقرب من الديوان الملكي محمد الساعد، تطاول فيه على القيادة الفلسطينية بعد أن روج العديد من الاكاذيب والافتراءات بحق الفلسطينيين محاولاً تجميل صورة إسرائيل أمام المجتمع السعودي تمهيداً للتطبيع الذي انتهجته العديد من الدول العربية في خذلان واضح للفلسطينيين.

     

    الكاتب السعودي محمد الساعد، في مقاله المشبوه ظهر جاهلاً بتاريخ الصراع مع إسرائيل، واعتبر أن هناك قصة أخرى في مشاريع التطبيع العربية مع إسرائيل، زاعماً أن هذه القصة تتمثل في صراع عربي داخلي أكثر منه صراعاً عربياً إسرائيلياً وأنه اختبأ في جلابيب القضية وتحت الطاقية الإسرائيلية لأكثر من سبعين عاماً.

    وكال الكاتب السعودي الافتراءات على الفلسطينيين، قائلاً: “الفلسطينيون باع أغلبهم أراضيهم لليهود، والعثمانيون بمشاركة ورضا من السلطان عبدالحميد دعموا الحركة الصهيونية في سعيها لتأسيس وطنهم الحلم”.!

     

    وأضاف الساعد مهاجماً منظمة التحرير الفلسطينية” “المنظمة التي مثلت القضية سعت دائماً لأن تكون هي الحليفة لإسرائيل رافضة أي منافس للعلاقة معها، وكل رفضها لأي مشروع سلام لا يخرج عن كونه غيرة ثورية، وانفضح ذلك منذ عام 1993 إثر اتفاقية أوسلو، ودول الطوق استفاد كل منهم بطريقته من القضية، وحولوها لخدمة مصالحهم وسلاح ضد خصومهم”.

    وتابع الكاتب البذيء: “لم تعلن منظمة التحرير الفلسطينية النفير العام لتحرير أراضيهم كما يدعون، ولم تتحول لحركة تحرر وطنية مثل الفيتناميين ضد الفرنسيين والأمريكان، أو الجزائريين ضد الفرنسيين، أو الأرمن والأكراد ضد الأتراك العثمانيين”.

     

    وأكمل بقوله مهاجماً الفلسطينيين وقضيتهم: “لو راجعنا النضال الفلسطيني مع إسرائيل، نجده كله عمليات تكتيكية لا تتعدى خطف طائرات واغتيالات وهجومات عسكرية محدودة تستهدف المدنيين في الأغلب، لخلق حالة ضغط داخل إسرائيل وفي الغرب على حكومة تل أبيب لدفعها لإجراء مفاوضات كانت ترفضها دائماً، بل إن الفلسطينيين لطالما سعوا لإنشاء وطن بديل في الأردن ولبنان وحتى في الكويت بعد اجتياح الجيش العراقي”، وفق زعمه.

    وتابع الكاتب السعودي: “أما فلسطين الحالية كما هي مرسومة في العقل الجمعي، فهي تتشكل في أساسها من ولاية القدس المستقلة، وولاية عكا شمال القدس، والضفة الغربية التي تتبع جغرافياً الضفة الشرقية ويفصل بينهما نهر الأردن، وغزة المنتمية سكانياً وجغرافياً لسيناء مصر، إذن نحن أمام قضية خلقت من العدم ونشأ على إثرها مسارات سياسية وعسكرية وسمت بعمق في تاريخ المنطقة”.

     

    وتناسى الكاتب السعودي دعم بلاده للدكتاتوريين على مر العصور، وانبرى قلمه يُهاجم القضية ودورها في الإنقلابات العسكرية بالدول العربية، قائلاً: “استفاد من نشوء تلك القضية على هامش مشاريع الاستقلال العربية قوى راديكالية تسلمت قيادة بلدانها في أجواء انقلابية مستمرة من العراق مروراً بسوريا وليس انتهاء بمصر وليبيا فضلاً عن اليمن الجنوبي «عدن» واليمن الشمالي صنعاء”.

     

    وأضاف الساعد: “تلك القوى لتثبيت أركان حكمها خلقت عدواً وهمياً كان ويا للأسف المملكة العربية السعودية التي عانت من ظلم ذوي القربى أكثر من أي شيء آخر، فأشاعوا ضدها أجواء من الكراهية وبغض القلوب وتنمراً ثقافياً لا يقبلها ولا يرحب بها”، حسب زعمه.

     

    واستكمل: “لذلك لم يقبل العقل الثوري العربي وجود دولة مستقلة وغنية لم تلوثها الأحزاب ولم تنخرط في المشروع البعثي ولا اليساري ولا الإسلاموي فيما بعد، فوجهت معظم كراهيتها للسعودية الدولة الكبرى في الإقليم والأغنى والمتوجة كزعيمة للطاقة”.

     

    وأكمل: “اليوم تفتح سفارات إسرائيل في الدار البيضاء وأبوظبي والمنامة والخرطوم كما فتحت في القاهرة وعمَان الأردن من قبل، ومع ذلك يلوم شذاذ الآفاق من شوارعية العرب الرياضَ وأهلها، هي قضية المملكة الدائمة مع بعض جيرانها العرب والعجم الذين لا هدف لهم إلا استهدافها ومحاولة انتزاع مكانتها الدينية والسياسية والاقتصادية”.

     

    واستكمل: “وجد الانقلابيون أينما حلوا في العالم العربي والذين تسيرهم مرجعياتهم المتطرفة (البعثية – واليسارية – والإسلاموية) في قضية فلسطين ملاذاً آمناً لتغيير مسار الصراع الداخلي، فباسم قميص فلسطين تأجلت التنمية في بلدانهم، وباسم فلسطين تم القضاء على الحركات المضادة لهم، فاغتيل من اغتيل وسجن من سجن، وباسم فلسطين تم ابتزاز دول الخليج، وباسم فلسطين حولت لهم مئات المليارات من الدولارات”.

     

    يأتي هذا المقال في ظل التأكيدات الأمريكية باقتراب إعلان السعودية تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، خاصة بعد أن فتحت مجالها الجوي مدنيا وعسكرياً لتل أبيب، علاوة على اللقاء السري بين بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي ومحمد بن سلمان في مدينة نيوم بالسعودية.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الإمارات التطبيع السعودية السلطان عبدالحميد الصراع العربي عبدالحميد عكاظ فلسطين محمد الساعد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter