Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تنصت على قادة عرب والتخلص من جثة معارض وتعاون مع الموساد .. فضائح للنظام المغربي سبقت التطبيع!
    تقارير

    تنصت على قادة عرب والتخلص من جثة معارض وتعاون مع الموساد .. فضائح للنظام المغربي سبقت التطبيع!

    وطن11 ديسمبر، 2020آخر تحديث:11 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنصت على قادة الدول العربية وتعاون أمني طويل سبق تطبيع المغرب مع إسرائيل-العلاقات الإسرائيلية المغربية watanserb.com
    تنصت على قادة الدول العربية وتعاون أمني طويل سبق تطبيع المغرب مع إسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، تفاصيل خطيرة بشأن العلاقات الإسرائيلية المغربية التي أفضت لإعلان التطبيع بين البلدين، وفق ما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من مساء الخميس.

    60 عاماً من التعاون الأمني!

    وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن الإعلان المغربي الإسرائيلي خلفه ستين عاماً من التعاون الأمني بين البلدين، على الرغم من انكار الجانبين وجوده.

    وأكدت أن إسرائيل ساعدت المغرب في الحصول على الأسلحة وأجهزة جمع المعلومات الأمنية وكيفية استخدامها. كما ساعدها على قتل زعيم معارض.

    وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن هناك حوالي مليون يهودي مغربي أو يعودون في أصولهم إلى المغرب ممن احتفظوا بعلاقات عميقة في البلد الذي يبعد عنهم ألفي ميل.

    وأضافت: “عندما حصل المغرب على استقلاله عام 1956، منع اليهود من الهجرة. وبدأ الموساد بتهريب أعداد منهم في 1961 لكن تم كشف العملية بعدما غرقت سفينة تحمل يهودا ومات معظم من كانوا على متنها”.

    وبينت الصحيفة، أنه بعد شهر من الحادث تولي الملك الحسن الثاني الحكم. وركزت إسرائيل على إنشاء علاقات قوية معه.

    مضيفةً: “التقى عملاء إسرائيليون مع المعارض المغربي المهدي بن بركة الذي طلب المساعدة في جهوده للإطاحة بالملك. ولكن الموساد أخبر الملك الحسن الثاني بدلاً من ذلك”.

    وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن ملك المغرب كافأ إسرائيل حينها بموافقته بالسماح لليهود بالهجرة الجماعية. كما سمح للموساد الإسرائيلي بإنشاء محطة له في المغرب.

    في مقابل ذلك كله، قدمت إسرائيل أسلحة للمغرب ودربت الجيش على استخدامها كما زودته بتكنولوجيا مراقبة وساعدت على تنظيم المخابرات المغربية، وتم تبادل المعلومات الأمنية بين الجانبين.

    التنصت على قادة الدول العربية

    اللحظة المهمة في العلاقات الثنائية -تقول الصحيفة- جاءت عندما اجتمع قادة الدول العربية في الدار البيضاء. وسمح المغرب للموساد بالتنصت على أجنحتهم الخاصة.

    وقدمت العملية لإسرائيل منفذاً غير مسبوق للتفكير العربي والقدرات والخطط والتي كانت حيوية
    في خطط وزارة الدفاع لحرب عام 1967.

    وأكملت الصحيفة: “في مقابلة أجريت عام 2016 مع شلومو غازيت، الذي أصبح رئيسا لهيئة الأركان الإسرائيلية، قال فيها: “كانت التسجيلات إنجازا خارقا وخلقت لدينا شعورا في قمة الجيش الإسرائيلي أننا سنفوز بالحرب ضد مصر”.

    اقرأ أيضا: منافسة شرسة بين ملك المغرب وسلطان عُمان بهذا “التصويت” والنتيجة في أول دقيقة من العام الجديد

    الموساد يساعد في التخلص من جثة المعارض بن بركة

    بعد فترة قصيرة من التنصت على القادة العرب، ساعد الموساد على تحديد مكان بن بركة وجره إلى مكان في باريس. وهناك قام حلفاء فرنسيون للمغرب باختطافه، وتم تعذيبه حتى الموت حيث تخلص الموساد من الجثة التي لم يعثر عليها أبدا.

    وأكملت الصحيفة: “بعد عقد من الزمان، أصبح الحسن الثاني وحكومته القناة الخلفية للقاءات إسرائيل مع مصر. كما أصبح المغرب مكانا للقاءات المسؤولين من البلدين قبل توقيع اتفاقية كامب ديفيد في 1978 وتطبيع العلاقات بينهما. حيث أقنعت إسرائيل الولايات المتحدة في وقت لاحق بتقديم مساعدات عسكرية للمغرب”.

    المخابرات المغربية والموساد واغتيال أسامة بن لادن

    ونوهت الصحيفة، إلى أنه في عام 1995 انضمت المخابرات المغربية لمحاولة فاشلة نظمها الموساد لتجنيد سكرتير زعيم القاعدة أسامة بن لادن، للعثور عليه وقتله، بحسب ما قال مسؤول في الموساد اشارك في العملية.

    وحسب الصحيفة، فإنه على مدى السنوات الماضية طلب خليفة الملك الحسن الثاني، الملك محمد السادس مساعدة إسرائيل في إقناع الولايات المتحدة بالاعتراف بسيادة بلاده على الصحراء الغربية، والذي تحقق في إعلان الخميس.

    وأشارت الصحيفة، إلى أنه منذ عام 2006 عمل سيرغي بارغودو، زعيم الجالية اليهودية الصغيرة في المغرب كوسيط للملك محمد السادس في هذه الجهود، مبينة أنه اجتمع مع المسؤولين الإسرائيليين وقادة اليهود الأمريكيين.

    وقوبل إعلان العاهل المغربي محمد السادس، استئناف الاتصالات الرسمية والعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل “في أقرب الآجال”، برفضٍ شعبيّ واسع، وردود فعل عربية وفلسطينية ساخطة على اللحق بركب الإمارات والبحرين والسودان .

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجالية اليهودية في المغرب الحسن الثاني الصحراء الغربية المهدي بن بركة الموساد محمد السادس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Karim kadir on 12 ديسمبر، 2020 1:56 ص

      عاش الملك

      رد
    2. هزاب on 13 ديسمبر، 2020 2:56 ص

      خخخخخخخ! تضحكون على انفسكم يا موقع وطن! وتضحكون الآخرين عليكم! قبل أيام تمجدون في ملك المغرب! وأنه قطع يد محمد بن زايد في تدخلاته في المغرب! وسيقطع العلاقات مع ابوظبي! هععععععععع! تحولتم إلى الجانب الآخر تذمون فيه! طيب إذا كان حسب الصحيفة الأمريكية أن 60 سنة هي عمر التعاون السري مع الصهاينة فما الذي أغضبكم يا وطن والعرب معكم على هذا الاعلان التطبيعي ؟ ما في الخفاء كان ومازال هو الاخطر ! لا جديد إذن! خخخخخخخخ!!! قال جلط بن زايد ! طلع من أكثر من يفرح بن زايد! هههههههه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter