Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمد بن سلمان خائف من الكبار رغم “جبروته”.. هذا الأمير البارز صب الزيت على النار والديوان “يغلي”
    تقارير

    محمد بن سلمان خائف من الكبار رغم “جبروته”.. هذا الأمير البارز صب الزيت على النار والديوان “يغلي”

    وطن9 ديسمبر، 2020آخر تحديث:9 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان يستدعي كبار رجال الأعمال لابتزازهم watanserb.com
    محمد بن سلمان يستدعي كبار رجال الأعمال لابتزازهم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى المعلق في موقع “بلومبيرغ” بوبي غوش، إنه رغم مراكمة السلطة في يد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلا أنه يظل مقدرا أو خائفا من مواقف الكبار خاصة بشأن ملف التطبيع الحساس، وظهر ذلك جليا في الانقسامات داخل الديوان وموقف الأمير تركي الفيصل الأخير.

     

    وقال بوبي غوش إن الأسابيع الماضية شهدت توقعات محمومة ببدء السعودية عمليات التطبيع مع إسرائيل على خطى كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان، لكن تصريحات الأمير تركي الفيصل، أحد أفراد العائلة الحاكمة البارزين في السعودية صب الماء على النار عندما وصف الحكومة الإسرائيلية التي يقودها بنيامين نتنياهو بأنها آخر قوة استعمارية غربية.

     

    وقال مدير الإستخبارات السابق وسفير المملكة سابقا في لندن وواشنطن “لا يمكنك معالجة جرح مفتوح بالمسكنات والمهدئات”، وكان يتحدث في مؤتمر أمني في المنامة عاصمة البحرين مشيرا إلى الظروف التي يعيشها الفلسطينيون الذين تم حجزهم في معسكرات اعتقال وبناء على أوهن الاتهامات الأمنية “شبابا وكبارا، نساء ورجالا يتركون بدون تحقيق العدالة لهم”.

     

    واتهم الأمير تركي الإسرائيليين بتدمير بيوت الفلسطينيين حسب رغبتهم واغتيال من يريدون.

     

    وكانت لهجة الأمير حادة وصريحة مقارنة مع اللهجة الهادئة التي بدت من السعودية تجاه إسرائيل في الأشهر الماضية، وفاجأت وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي الذي كان يشارك في نفس الندوة عبر الفيديو.

     

    وعبر أشكنازي عن “أسفه” من تعليقات الأمير تركي وأكد قائلا “لا أعتقد أنها تعكس روح التغيرات التي تجري في الشرق الأوسط”.

     

    وربما وجد الإسرائيليون راحة في تصريحات تركي باعتبارها تعبيرا عن مواقفه الشخصية وليست الموقف الرسمي السعودي.

     

    ولكن عندما تحدث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في نفس اللقاء اشترط التطبيع مع إسرائيل بتحقيق أماني الفلسطينيين.

     

    وقال “نعتقد أن إسرائيل ستحصل على مكانها في المنطقة” و “من أجل حدوث هذا وأن يكون دائما نريد أن يحصل الفلسطينيون على دولتهم وتسوية الوضع”.

     

    وبالنسبة للذين كانوا يراهنون على تطبيع العلاقات السعودية- الإسرائيلية فالرسالة من المنامة: “لا تتعجلوا. صحيح أن المواقف السعودية من إسرائيل تتغير، وليس أدل على هذا من الزيارة السرية- المعلنة لرئيس الوزراء نتنياهو إلى مدينة نيوم واجتماعه مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. إلا أن الحديث عن اندفاع السعوديين لمعانقة الإسرائيليين والتقاط الصور معهم كان دائما متفائلا، ذلك أن الرهانات بالنسبة للسعودية هي أعلى من رهانات البحرين والسودان والإمارات.”

    اقرأ أيضا: مدير سابق لـ”CIA” يفضح المذعور محمد بن سلمان ويكشف لماذا أصرّ على لقاء نتنياهو في السعودية!

    محمد بن سلمان خائف من مواقف الكبار

    ورغم مراكمة السلطة في يد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلا أنه يظل مقدرا أو خائفا من مواقف الكبار، فوالده الملك سلمان لا يزال ملتزما بالقضية الفلسطينية.

     

    ففي خطابه الأخير أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، تجنب وبشكل واضح الحديث عن اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية وأكد دعمه للدولة الفلسطينية، ويعبر الأمير تركي عن مواقف هذا الجيل ومن الصعب تخيل أنه تحدث بهذه الحدة بدون أن يحظى بدعم قوي.

     

    ويقول الكاتب إن السياسة السعودية هشة ومعقدة وأكثر مما يعرف المراقبون لها من الخارج لها. وتحتوي على عداء باق لإسرائيل وازدراء للقيادة الفلسطينية، وفي أكتوبر شن الأمير بندر بن سلطان هجوما لاذعا ضد القيادة الفلسطينية واتهمها بالفشل وعدم الامتنان للقيادة السعودية.

     

    ويعتبر الأمير بندر من الأصوات المؤثرة في دوائر السياسة الخارجية السعودية فابنه وابنته سفيرا المملكة في لندن وواشنطن.

     

    وفسر المراقبون في إسرائيل تصريحاته أنها إشارة لتخفيف السعودية من التزاماتها ضد الفلسطينيين واستعدادا للتفاوض.

     

    ويعتبر القلق من إيران عامل مشترك ومسرع لعمليات التطبيع، وكان السماح للطيران الإسرائيلي بالتحليق فوق الأجواء السعودية تنازلا يظهر أنه يمكن كسر المحرمات السابقة. وهناك من اقترح أن ولي العهد قد يستخدم الدبلوماسية لترطيب الأجواء مع الإدارة الديمقراطية المقبلة.

     

    وكان واضحا من كلام أميرين في المنامة أن السعودية ليست متعجلة للتطبيع.

     

    فالسعودية تتعامل مع موقعها القيادي لدول مجلس التعاون الخليجي بجدية ولن تسمح لنفسها متابعة خطوات دول أصغر منها في المنظومة الخليجية وبالتأكيد في موضوع ضخم مثل الاعتراف بإسرائيل.

     

    ولأن المملكة قادت الإجماع العربي الداعي للدولة الفلسطينية فستجد صعوبة وأكثر من الإمارات تقديم تنازلات حقيقية أو متخيلة لإسرائيل. لكن التردد السعودي في التطبيع لا يتعلق كثيرا بفقدان المكانة الدولية، خاصة بين المسلمين، ذلك أن الموقف السعودي من العلاقة مع إسرائيل مرتبط بالدينامية الداخلية.

     

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمراء أمريكا إسرائيل التطبيع الديوان الملكي السعودية تركي الفيصل فيصل بن فرحان محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter