Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “شاهد” إعلامي مصري يثير غضب السيسي بعد أن حذره من كارثة التطبيع الإماراتي فلم يعجب المخابرات كلامه
    الهدهد

    “شاهد” إعلامي مصري يثير غضب السيسي بعد أن حذره من كارثة التطبيع الإماراتي فلم يعجب المخابرات كلامه

    وطن7 ديسمبر، 2020آخر تحديث:7 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اسامة كمال watanserb.com
    اسامة كمال
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاقب النظام المصري، الإعلامي المطبل أسامة كمال، بوقفه عن العمل ومنعه من الظهور على شاشات التلفاز لمدة أسبوعين مع تغريم قناة المحور التي تبث برنامجه مئة ألف جنيه، وذلك بعد أن حذر السيسي من كارثة ستطال مصر بسبب التطبيع الإماراتي مع إسرائيل.

     

    وجاء قرار المجلس الأعلى للإعلام، وفق ما رصدت وطن، بعد تحقيقات استُدعي إليها المذيع أسامة كمال ومسؤول الشؤون القانونية في القناة، بشأن شكوى تقدمت بها الشركة المصرية للاتصالات، لتضررها من إحدى فقرات البرنامج التي يكشف فيها كمال عن أضرار بليغة ستلحق بمكانة مصر، كنقطة عبور مركزية استراتيجية للكابلات البحرية الدولية لصالح إسرائيل.

     

    وذكر قرار الأعلى للإعلام أن “ما جاء بالحلقة من شأنه الإضرار بالمسار التفاوضي بشأن أحد مشروعات الاتصالات”، وأن مقدّم البرنامج غير مقيد بجداول العضوية في نقابة الإعلاميين، وغير حاصل على تصريح من النقابة بمزاولة النشاط الإعلامي، رغم أن كمال مذيع معروف يظهر على الشاشات المصرية منذ سنوات.

    أكد مصدر مسئول بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن المجلس قام بإجراء الفحص اللازم فى الشكوى المقدمة من الشركة المصرية…

    تم النشر بواسطة ‏المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام‏ في السبت، ٥ ديسمبر ٢٠٢٠

     

     

    بلاغ للسيسي

    وقال كمال في الحلقة التي أذيعت نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إن شركة غوغل اتفقت على مد خط كابل بحري للاتصالات يربط بين قارتي آسيا وأوروبا، مارا بخليج العقبة، وليس بمصر كما هو معتاد.

     

    وقال المذيع المصري، وفق ما رصدت “وطن”، إنه يتقدم بهذا البلاغ لكل من يهمه الأمر، مضيفا “طالما قلت إن المسؤول الفاسد ليس فقط من يسرق، لكنه أيضا من يضيع الأموال على البلد بإهمال، أو بعدم اتخاذ قرار، أو باتخاذ قرار خاطئ”.

     

    وتحدث عن خبر منشور في صحيفة وول ستريت جورنال عنوانه “غوغل تخطط لبناء شبكة ألياف ضوئية تربط بين السعودية وإسرائيل لأول مرة”، ليربط الهند بأوروبا في أحدث جهود غوغل لإنشاء معابر للإنترنت في العالم.

     

    شاهد أيضا: “شاهد” القبطان المصري المحرر من قبل الحوثيين يكشف كيف تم التواصل عبر سلطنة عمان و”كتب له عمر جديد”

    منجم ذهب يضيع

    ولفت المذيع المقرّب من السلطة إلى أن العالم يتكلم عن مصر التي تضيع عمدا أو جهلا منجم ذهب لا يصح أن يضيع، مطالبا بإنقاذ الوضع ومحاسبة المسؤول عن ضياع المشروع منها، رغم أنه كان من المعروف حتى وقت قريب أن إسرائيل لن يكون بمقدورها منافسة مصر.

     

    وشرح أسامة كمال تأثير كابل غوغل على مصر فنيا بالقول إن الكابلات البحرية الجديدة ذات سعات كبيرة، مما يجعل الكابلات المارة بمصر زائدة عن الحاجة، لتفقد مصر دورها في أن تكون لاعبا رئيسيا في مجال أعمال مراكز البيانات، نظرا لتراجع مكانتها كمركز لالتقاء الكابلات البحرية.

     

    أما اجتماعيا، فيأتي التأثير السلبي في نقص فرص تشغيل العمالة، وزيادة التكلفة المادية للإنترنت الفائق السرعة، وفقدان مصر للعائد المادي من الكابلات البحرية الجديدة التي تسلك مسارا لا يمر عبرها، بحسب المذيع.

     

    وعلى الجانب الاقتصادي، ستفقد البلاد العائد المادي من رسوم زيادة السعات والسرعات بالكابلات الحالية، فضلا عن التأثير السياسي بفقدانها مكانتها كمركز لالتقاء الكابلات البحرية في العالم، وأن تكون رائدة في مجال أعمال التحول الرقمي للدول الأفريقية معرض للخطر.

     

    وذكر كمال أن السعودية سوف تمدّ الكابل الجنوبي القادم من الهند مرورا بالمحيط الهندي إلى نقطة بخليج العقبة، ليلتقي بآخر شمالي قادم من أوروبا وصولا إلى إسرائيل عبر البحر المتوسط، ثم يكمل الكابل الشمالي الطريق بريا حتى خليج العقبة ليلتقي بالكابل السعودي، ليبدو الأمر وكأن الكابلين منفصلان ولا علاقة للسعودية بالكابل المار بإسرائيل، لكنهما في الحقيقة كابل واحد، بحسب كمال.

     

    وعلى مدى السنوات الماضية، كان واضحا أن أسامة كمال يحظى بدعم رسمي كبير من أعلى سلطة في البلاد، حيث عمل مترجما في رئاسة الجمهورية وقت الرئيس الراحل حسني مبارك، وبات من المذيعين القلائل الذين حاوروا السيسي تلفزيونيا، كما حرص الرئيس المصري على افتتاح المعرض السنوي “القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات”، وهو من تنظيم الشركة التي يتولى كمال رئاستها التنفيذية.

     

    وفي الدورة الأخيرة للمعرض -والتي انعقدت الشهر الماضي- فضلت وزارة الاتصالات بهيئاتها وشركاتها ومنها المصرية للاتصالات، عدم المشاركة بدعوى الخشية من انتشار فيروس كورونا بين منتسبيها، وهو ما فسره البعض بوجود خلاف بين كمال ووزير الاتصالات عمرو طلعت، وهو ما دفع صاحب المعرض لاستغلال برنامجه في التعريض بالوزارة ملمحا لفشلها في قضية الكوابل لصالح إسرائيل.

     

    وكان من مظاهر الدعم الرسمي الكبير للمعرض في دورته الحالية مشاركة وزارة النقل بجناح كبير يضم شركاتها المتعددة، علاوة على حرص وزير النقل اللواء كامل الوزير -العسكري السابق المقرب من السيسي-على زيارة المعرض وافتتاحه لفعالياته رفقة السيسي.

     

    ثمار التطبيع

    وتمثل الكوابل البحرية أحد أهم مصادر دخل الشركة المصرية للاتصالات، حيث تتولى عمليات تركيب الكوابل في مصر بالاتفاق مع شركات عالمية، وتعد كوابل الشركة هي المصب الرئيس لنقل البيانات والاتصالات القادمة من الخارج، والمخرج الوحيد للاتصالات لنقل البيانات الخارجة من مصر للعالم، إذ تحتكر تقديم هذه الخدمة في البلاد، فضلا عن تقديم خدمات أخرى للاتصالات ونقل البيانات.

     

    ويعتبر المشروع نتيجة سلسلة من الصفقات التي توسطت فيها الولايات المتحدة وخلقت علاقات دبلوماسية وتجارية جديدة بين دول الخليج العربية وإسرائيل، حيث قامت كل من الإمارات والبحرين والسودان بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، بتنسيق من إدارة الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب.

     

    وتخشى مصر من تأثير التطبيع الخليجي على مكانتها السياسية، فضلا عن التأثيرات الاقتصادية السلبية على غرار مشروع الكوابل البحرية، ومن قبلها ما تحدثت عنه تقارير صحفية غربية وإسرائيلية، حول مناقشات بين الإمارات وإسرائيل بشأن إحياء خط أنابيب يتجنب المرور بقناة السويس، ويمتد من أبو ظبي مرورا بالأراضي السعودية إلى ميناء إيلات في خليج العقبة بالبحر الأحمر (على الحدود المصرية)، ومنه إلى ميناء أشكلون بالبحر المتوسط.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسامة كمال استخدام الإنترنت اسرائيل الإنترنت البحر الأحمر التطبيع السعودية السيسي غوغل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter