Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » مريم حسين تتحدى ملك المغرب محمد السادس وهذا ما فعلته بوقاحة تحت رعاية محمد بن زايد
    حياتنا

    مريم حسين تتحدى ملك المغرب محمد السادس وهذا ما فعلته بوقاحة تحت رعاية محمد بن زايد

    وطن26 نوفمبر، 2020آخر تحديث:26 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الفنانة المغربية مريم حسين تثير الجدل watanserb.com
    بعد جدل الفيديو الإباحي ..مريم حسين تنشر فيديو جديد مثير من داخل قصرها!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يمض ساعات على الجدل الذي أثارته الممثلة المغربية مريم حسين، بنشره فيديو لها مع إسرائيلي في دبي، حتى أقدمت على فعل مماثل يؤكد تأييدها للتطبيع وحبها لإسرائيل من أعماق قلبها في تحدي صريح لملك المغرب وموقف دولتها الرسمي من التطبيع.

     

    ​مريم حسين المقيمة في الإمارات وبرعاية عيال زايد، أثارت​ الجدل مجددا بتأييدها لمنشور الصحافي الإسرائيلي المعروف ومستشار نتنياهو إيدي كوهين، كشف فيه عن حصول مظاهرات في إسرائيل دعماً للمملكة المغربية ضد النظام الجزائري ومنظمة البوليساريو.

    وعلقت مريم برمز “قلب” على المنشور الذي أعادت تغريده كنوع من التأييد على ما ورد.

     

    كما تبنت مريم حسين ما قاله إيدي كوهين حول أن “ربط التطبيع بما يسمى القضية الفلسطينية امر مرفوض بتاتا”.

     

    الأمر الذي صدم المتابعين الذين لم يوافقوا جميعهم على هذه المقولة التي لا تعكس الواقع خصوصاً في موضوع القضية الفلسطينية وتحرير أرضها المحتلة وأهمية دعم البلدان العربية لفلسطين في هذا الموضوع.

     

    ويشار إلى أنه بالأمس تفاخرت الممثلة المغربية مريم حسين بتواجدها مع إسرائيلي من أصول مغربية في دبي، وأثارت الجدل بين مُتابعيها بعد نشرها فيديو يجمعهما.

     

    وظهرت مريم حسين بالفيديو الذي نشرته عبر “سناب شات” ورصدته “وطن”، وهي تقول للرجل الإسرائيلي: “مرحبا بك لدينا في المغرب، آسفة أقصد دبي، كيف وجدت دبي”.

     

    وأجابها الإسرائيلي الذي تحدث بنفس لهجتها المغربية قائلاً: “دبي عظيمة جداً، ذهبت إلى 80 دولة في العالم، وعملت بـ35 دولة وأتحدث عدة لغات، ومع ذلك لم أجد مثل دبي”.

     

    وعبرت مريم حسين عن سعادتها بما قاله الإسرائيلي عن دبي، فأطلقت ضحكة عالية وكررت ترحيبها به، وعلقت على الفيديو بوضع علم إسرائيل بجانب علم المغرب وعلم الإمارات، يفصل بينهم “ٌقلب أحمر”.

     

    واستنكر الناشطون أن تتحدث مريم حسين باسم الإمارات، وأيضاً باسم المغرب، خاصة أن المغرب نفت شكلا وموضوعا بشكل قاطع في تصريحات رسمية، التصريحات الإسرائيلية المكذوبة مؤخرا عن علاقات تطبيع محتملة معها، وشددت على موقفها الداعم للقضية الفلسطينية.

     

    واعتبر البعض مريم حسين مجرد أداة جديدة لـ”صهاينة العرب” للتطبيع مع إسرائيل.

     

    واعترفت مريم حسين في وقت سابق أنها كانت بصدد إنتاج فيلم وثائقي مع إعلامية ومُنتجة إسرائيلية، لكنها كانت تنتظر حدوث التطبيع لتستأنف ذلك العمل.

     

    وبررت مريم حسين ذلك بقولها: “أنا مع السلام، مع الحب للجميع، مع السُلُم، الإسلام مشتق من كلمة السلام، سواء كان يهودي أو مسيحي أو درزي، أو شيعي، أو غيره”.

    شاهد أيضا: “شاهد” إسرائيل تحاول “جرجرة” ملك المغرب محمد السادس لهذا “الفخ” بمباركة الإمارات

    الجدير بالذكر أنه سبق أن رفض المغرب صراحة على لسان رئيس الوزراء، سعد الدين العثماني، أي تطبيع للعلاقات مع إسرائيل.

     

    وكان «العثماني» قال في كلمة له بأغسطس الماضي أمام اجتماع لحزب العدالة والتنمية الذي ينتمي إليه إن المغرب يرفض أي تطبيع مع «الكيان الصهيوني» لأن ذلك يعزز موقفه في مواصلة انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني.

     

    وأوضح قائلا: «موقف المغرب ملكا وحكومة وشعبا هو الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى المبارك ورفض أي عملية تهويد أو التفاف على حقوق الفلسطينيين والمقدسيين وعروبة وإسلامية المسجد الأقصى والقدس الشريف».

     

    وأضاف: «هذه خطوط حمراء بالنسبة للمغرب ملكا وحكومة وشعبا وهذا يستتبع رفض كل التنازلات التي تتم في هذا المجال. ونرفض أيضا كل عملية تطبيع مع الكيان الصهيوني».

     

    وقال رئيس الحكومة المغربية إن «كل عملية تطبيع مع الكيان الصهيوني هي دفع له وتحفيز كي يزيد في انتهاكه لحقوق الشعب الفلسطيني والإلتفاف على هذه الحقوق التي تعتبر الأمة الإسلامية كلها معنية بها وبالدفاع عنها».

     

    ويتمثل الموقف الرسمي للمغرب في دعم حل الدولتين مع إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.

     

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الإمارات المغرب ايدي كوهين محمد السادس محمد بن زايد مريم حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. احمد on 27 نوفمبر، 2020 9:37 ص

      نوع من خفافش الليل، تسعى للنجومية بمعاكسة التيار، خالف تعرف، و تلك حالة شادة، التطبيع لن يقع

      رد
    2. ادريس المغربي on 27 نوفمبر، 2020 10:01 ص

      لا نريد نشر مثل هذه التفاهات ، مريم حسين لا تمثل إلا نفسها ،، غير سياسية مؤثرة و لا ديبلوماسية لا تساوي شيء.
      ابتعدوا من نشر هذه السفالة و الاشياء التافهة و كونوا في المستوى الثقافي.

      رد
    3. المصطفى on 28 نوفمبر، 2020 5:19 ص

      هذه الوقحة لا تمثل إلا نفسها المريضة قبح الله صهاينة العصر كيفما كانوا ، حسبنا الله ونعم الوكيل فيها وأمثالها من أشباه البشر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter