Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الإمارات أمدته بسلاح خطير.. خليفة حفتر يحشد ميليشياته مجددا ويستغل الحوار لكسب وقت والتقاط أنفاسه فقط
    الهدهد

    الإمارات أمدته بسلاح خطير.. خليفة حفتر يحشد ميليشياته مجددا ويستغل الحوار لكسب وقت والتقاط أنفاسه فقط

    وطن26 نوفمبر، 2020آخر تحديث:26 نوفمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت وكالة “الأناضول” التركية في تقرير مطول لها الضوء على تحركات جديدة لجنرال الإمارات الفاشل خليفة حفتر، تؤكد استعداده لخوض الحرب مرة أخرى وأنه يستغل المفاوضات والحوار لكسب الوقت والتقاط أنفاسه فقط.

     

    خليفة حفتر يلتقط أنفاسه

    وأشارت الوكالة إلى أنه بعد مرور شهر على الاتفاق العسكري الليبي، الذي تضمن إخلاء خطوط المواجهة في محور سرت -الجفرة من المرتزقة، لا تبدي مليشيات الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، ما يثبت استعدادها لتنفيذ هذا الشرط، بل على العكس من ذلك عاد حفتر لحشد مليشياته والمرتزقة الأجانب على الجبهتين الغربية والجنوبية بمدينة سرت (450 كلم شرق طرابلس)، في الوقت الذي تجتمع لجنة (5+5) العسكرية في مقرها الدائم للإشراف على تنفيذ اتفاق جنيف لوقف إطلاق النار.

     

    وأشار التقرير إلى أن هذا ما أكده قائد غرفة عمليات “سرت ـ الجفرة” العميد إبراهيم بيت المال، عندما تحدث عن رصد تحركات كبيرة لمليشيات حفتر في جنوب وغرب سرت، وتحشيد للمرتزقة والأسلحة.

     

    ويوضح بيت المال، في تصريح صحفي الأحد، أن “هناك أرتالا قادمة من الشرق باتجاه الغرب، وهذا يدل على احتمالية نقض المتمرد للعهد، والإخلال باتفاق 5+5”.

     

    ومن أهم بنود اتفاق 5+5 العسكري، الذي تم توقيعه في 23 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بجنيف، إيقاف تام لإطلاق النار ورجوع القوات المرابطة في سرت والجفرة إلى معسكراتها، وإخراج “المرتزقة” من البلاد خلال 90 يوما.

     

    وعقب هذا الاتفاق عقدت اللجنة العسكرية المشتركة اجتماعا ناجحا في مدينة غدامس (400 كلم جنوب غرب طرابلس) وآخر في مقرها الدائم بسرت، تم فيهما وضع آليات تنفيذ ما اتفق عليه في جنيف، وخاصة ما تعلق بإنشاء لجان عسكرية فرعية وأخرى أمنية.

     

    لذلك فإرسال أرتال عسكرية إلى خطوط التماس يتناقض مع روح الاتفاق، الذي يهدف إلى نزع فتيل الصراع من الاشتعال مجددا، ويدلي بظلال من انعدام الثقة أمام سلام هش.

     

    الإمارات أمدت الفاشل حفتر بسلاح جديد

    وما يعزز القلق لدى الجيش الحكومي، التقارير الإعلامية التي تتحدث عن تزويد خليفة حفتر براجمات صواريخ صربية حديثة تسمى “مورافا MLRS”، تم الكشف عنها في 14 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي خلال استعراض بالذخيرة الحية لكتيبة “طارق بن زياد” المدخلية، التابعة لمليشيات حفتر.

     

    ورجح موقع “توبوار” الروسي الناطق بالانجليزية، أن الإمارات من سلّمت مليشيات حفتر راجمات الصواريخ “مورافا”، باعتبارها أول دولة أجنبية تستورد هذا السلاح الحديث من صربيا (بدأ تصنيعه في 2011 ودخل الخدمة نهاية 2019).

     

    ويؤشر هذا السلاح إلى أن خليفة حفتر مازال يستعد لجولة جديدة من القتال، بالرغم من هزيمته في يونيو/حزيران الماضي، في الغرب الليبي، كما أن الإمارات تواصل تزويد حفتر بالأسلحة رغم الحظر الأممي.

     

    وتتم عمليات تهريب الأسلحة لمليشيات حفتر، أمام أعين عملية “إيريني” البحرية، التي أطلقها الاتحاد الأوروبي، دون قرار أممي، لمراقبة حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا، والمتهمة بالانحياز لحفتر والتضييق على الحكومة الشرعية.

     

    تزامنت تحركات حفتر العسكرية باتجاه خطوط التماس، مع فشل مرشحه رئيس مجلس نواب طبرق عقيلة صالح، في الفوز بمنصب رئيس المجلس الرئاسي، بما يتيح له تعيين حفتر قائدا عاما للجيش.

     

    اجتماع تونس

    فاجتماع تونس الذي ضم 75 مشاركا يمثلون مختلف أطياف المشهد الليبي، لم يتمكن من الخروج بقيادة جديدة للمجلس الرئاسي والحكومة، رغم اتهامات لمشاركين بمحاولة رشوة زملائهم من أجل ترجيح كفة أحد الأسماء لرئاسة المجلس الرئاسي.

     

    فالاجتماع الذي انطلق في 9 نوفمبر، واستغرق خمسة أيام، فشل فيه أنصار عقيلة صالح بإقناع لجنة الحوار اختيار الأخير رئيسا للمجلس الرئاسي، بعد أن وجدوا أنهم أقلية بين 75 مشارك.

     

    لذلك اقترح الموالون لعقيلة، أن يتولى ممثلو المنطقة الشرقية في لجنة الحوار اختيار رئيس المجلس الرئاسي بدل أن يتم الانتخاب من الـ75 عضوا، فلما فشلت مناورتهم أفشلوا ملتقى تونس.

     

    ويحاول معسكر خليفة حفتر في الشرق، التحالف مع حزب العدالة والبناء (إسلامي)، بحيث يكون عقيلة رئيسا للمجلس الرئاسي، مقابل تولي وزير الداخلية الحالي فتحي باشاغا، رئاسة الحكومة، وفق مصادر ليبية متطابقة.

     

    لكن عقيلة صالح، لا يلقى إجماعا ولا ترحيبا من أغلبية أعضاء لجنة الحوار، لدوره في تأجيج الحرب في الغرب الليبي إبان عدوان حفتر على طرابلس، ناهيك عن عرقلته تطبيق اتفاق الصخيرات الموقع نهاية 2015.

    شاهد أيضا: “شاهد” صدام حفتر نثر الملايين في حفل زفافه “الأسطوري” وهذا ما فعله مع الشعراء الذين أحيوا الحفل

    حفتر لا يؤمن بالحل السياسي

    في هذه الأثناء قدم المستشار عبد الجواد العبيدي، نفسه كبديل لعقيلة صالح، رغم أنهما من نفس القبيلة ومن السلك القضائي.

     

    وتعهد العبيدي بإنشاء قاعدة دستورية يتوافق عليها ليبيون للوصول إلى انتخابات شفافة وإقامة الدولة المدنية بالتداول السلمي للسلطة، وتوحيد الجيش وتحقيق المصالحة وعودة المهجرين.

     

    غير أن العبيدي شخصية مغمورة ولا تقف وراءه جهة تدعمه، والفرصة الوحيدة لفوزه برئاسة المجلس الرئاسي أن يقف معه خصوم عقيلة صالح.

     

    لكن بحسب التصريحات التي يدلي بها موالون لحفتر سواء من المشاركين في الحوار أو التابعين لمليشياته، فإنهم لن يقبلوا إلا بعقيلة رئيسا للمجلس الرئاسي، لأنه الضمان لتولي خليفة حفتر القيادة العامة للجيش.

     

    في حين أن غالبية الأعضاء الرافضين لإعادة تدوير الوجوه القديمة التي تشببت أو ساهمت في الأزمة التي تعاني منها البلاد، لا يدعمون عقيلة ولا حفتر، رغم أنهم فشلوا أيضا في إصدار قرار يمنع من تولوا مناصب منذ 2014، من الترشح لمنصب جديد، حيث حازوا على نحو 45 صوتا من إجمالي 75، في حين أن اتخاذ القرار في لجنة الحوار يتم بأغلبية الثلثين.

     

    وأمام هذا الانسداد، انطلقت الإثنين الجولة الثانية من الحوار السياسي، ولكن عبر التواصل المرئي، وقدمت 4 اقتراحات لآلية اختيار أعضاء المجلس الرئاسي أغلبها تصب لصالح اختيار عقيلة رئيسا للمجلس، خاصة عندما تحصر انتخاب الأعضاء الثلاثة كل على مستوى منطقته (طرابلس برقة فزان).

     

    وأمام تمسك كل طرف بمطلبه، فإن نجاح الحوار سيصبح على المحك، وقد لا يتمكن الليبيون من انتخاب رئيسهم القادم في الموعد المحدد يوم 24 ديسمبر 2021، خاصة وأن حفتر، أثبت أنه لا يؤمن بالحل السياسي ولا بقرارات السياسيين إلا إذا كانت ستوصله إلى السلطة دون قتال.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الجفرة تركيا خليفة حفتر روسيا سرت طرابلس ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter