Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » محمد رمضان لم يكن المنبطح الأول.. “شاهد” فضيحة مريم حسين خلال مقابلة مع مي العيدان؟!
    حياتنا

    محمد رمضان لم يكن المنبطح الأول.. “شاهد” فضيحة مريم حسين خلال مقابلة مع مي العيدان؟!

    وطن24 نوفمبر، 2020آخر تحديث:24 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مريم حسين watanserb.com
    مريم حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت الفنانة المغربية مريم حسين جدلاً واسعاً بعد كشفها عن تعاونها مع إعلامية مُنتجة إسرائيلية لإنتاج فيلم وثائقي حول حياتها.

     

    جاء ذلك أثناء مداخلتها في برنامج “كشف حساب” عبر قناة “سكوب”، حين سألتها الإعلامية الكويتية مي العيدان قائلة: “ألم تجدي إلا إسرائيلية لإنتاج فيلم وثائقي حولك؟”.

     

    فأجابت مريم حسين قائلة: “نحمد الله أننا الآن فتحنا خطوطاً معهم، وسأستأنف إنتاج الفيلم مع الإسرائيلية”.

     

    وأحرجتها مي العيدان حين قالت: “تقصدين التطبيع؟ لكن في ذلك الوقت لم يكن هناك تطبيع، فكيف تتعاونين مع إسرائيلية؟”.

     

    وردت مريم حسين بأن هذا هو السبب لعدم إنتاج الفيلم، مضيفة: “كنا ننتظر التطبيع”.

     

    وحول موقفها من التطبيع قالت مريم: “أنا مع السلام، مع الحب للجميع، مع السُلُم، الإسلام مشتق من كلمة السلام، سواء كان يهودي أو مسيحي أو درزي، أو شيعي، أو غيره”.

    https://www.youtube.com/watch?v=tPIKlGNvAdU

     

    وتفاعل رواد مواقع التواصل مع تصريح مريم حسين، واتهموها بـ”الخيانة” والجهل، فكتب أحدهم: “متى كان التطبيع مع إسرائيل يعني السلام !! و من قال لها إننا نحن المسلمون لدينا مشكلة مع الأديان يهود أو مسيحيه !! نحن مشكلتنا إسرائيل، وإسرائيل لاتعني السلام”.

    اقرأ أيضا: “نمبر وان” محمد رمضان “يتخبط” بعدما ضاع مستقبله.. هذا ما كتبه ساخراً قبل أن يتراجع ويسحب ناعم!

     

    وذكرها آخر بأنها ليست إماراتية لتعيش الدور، وكتب:” أنت مغربية وتعيشين الدور”.

     

    وسخرت أخرى من جهلها حين قالت “شيعي”، وكتبت: ” هي قالت سواء كان يهودي أو مسيحي أو شيعي!! ليش الشيعي كافر مو مسلم مثلاَ؟ مافهمت؟ رحمتك إلهي هذه الأشكال دمرت العالم”.

     

    وسأل آخر: “هل تتكلم بلسان الإماراتيين أم المغربيين؟”.

     

    هذا وقد تحدث مريم حسين عن طليقها لأول مرة حين سألتها مي العيدان عن سر اختفاء فيصل الفيصل وابتعاده عن السوشيال ميديا، إلا أن رد مريم حسين كان غير متوقع أبداً.

     

    حيث ضحكت مريم وقالت “في قلبي”، مادفع العيدان إلى سؤالها ما إذا كانت لا تزال تحب طليقها أم لا؟

    وأكدت مريم حسين أنها تحب ابنتها وتحب كل ما تحبه، ولا يمكنها التحدث عن الأمور الخاصة بفيصل الفيصل إذا كان هو نفسه اختار الابتعاد عن الجمهور والسوشيال ميديا، لكنها أكدت أنه على اتصال دائم بها وبابنته للاطمئنان على أحوالها.

     

    كما نفت مريم حسين الأخبار المتداولة عن خروج فيصل من السجن وزواجه من سيدة أخرى وأكدت أنها مجرد شائعات لا أكثر،  وأوضحت أن فيصل رجل متحمل للمسؤولية ولن يتخلى عن ابنته وهو حريص دائماً على رؤيتها والتواصل معها.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    التطبيع محمد رمضان مريم حسين مي العيدان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter