Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أجبر بلاده على طرد السفير الفرنسي فاستحق هذا التكريم.. “شاهد” تشييع مهيب لمؤسس حركة “لبيك يا رسول الله”
    الهدهد

    أجبر بلاده على طرد السفير الفرنسي فاستحق هذا التكريم.. “شاهد” تشييع مهيب لمؤسس حركة “لبيك يا رسول الله”

    وطن22 نوفمبر، 2020آخر تحديث:22 نوفمبر، 20202 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خادم حسين رضوي watanserb.com
    خادم حسين رضوي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت صور ومقاطع فيديو تشييع مهيب لمؤسس حركة “لبيك يا باكستان” والتي تحولت لاحقاً إلى “لبيك يا رسول الله”، خادم حسين رضوي، والذي أجبر بلاده على طرد السفير الفرنسي من أراضيها بعد الرسوم المسيئة للإسلام والنبي محمد وتصريحات رئيسه إيمانويل ماكرون.

     

    وحسب الفيديو الذي رصدته “وطن” فقد شارك الآلاف في تشييع جنازة خادم حسين رضوي، في جنازة مهيبة جابت شوارع العاصمة الباكستانية اسلام آباد وأدت إلى إغلاق الطرق الرئيسية في المدينة.

    #شاهد
    مشهد مهيب في تشييع فضيلة الشيخ #خادم_حسین_رضوی زعيم حركة "لبيك يا رسول الله" في باكستان.. رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته #مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه25 pic.twitter.com/vJa841wNQM

    — قناة درر الفضائية (@DorarTVChannel) November 21, 2020

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1330283096118267918

     

    واعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي التشييع المهيب للشيخ الباكستاني تكريماً من الله والمسلمين في باكستان بسبب مواقفه من الإساءة للرسول الكريم في الوقت الذي تصمت السعودية مهد الإسلام عن اساءات الفرنسيين.

     

    ونشر الإعلامي تركي الشلهوب صوراً من الجنازة، معلقاً عليها في تغريدة رصدتها “وطن”، قائلاً: “صور من الجو لتشيع جنازة الشيخ الباكستاني “خادم حسين رضوي”  .. كانت خاتمته رحمه الله أنه قاد مظاهرات دفعت الحكومة الباكستانية إلى طرد السفير الفرنسي”.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1330277056291213320

     

    اقرأ أيضا: جعل ابن زايد يشد شعره.. رئيس وزراء باكستان يرفض “الانبطاح” ويكشف عن ضغوط مورست عليه للتطبيع!

    وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقاطع الفيديو والصور معبرين عن فخرهم بشخصية رجل الدين الباكستاني وتحركاته لنصرة الدين الإسلامي والنبي محمد.

    https://twitter.com/brahimakchfour/status/1330305438873751552

    أشهر شيخ ويجتمع عليه جميع الباكستانيين شيعة وسنة والحكومة الباكستانية لاتستطيع أن تجادله رحمك الله ياشيخ توفي عن عمر 54 سنة

    — Mohamed Hasnaoui (@halabihajjaj) November 21, 2020

    https://twitter.com/KamalSa07871799/status/1330288971885187081

    ماشاءالله تبارك الرحمن احلى احرار العالم الإسلامي pic.twitter.com/3uWbIiYPND

    — ابراهيم فطافطه (@Mc4bZLZIVP3DXCC) November 22, 2020

     

    وتوفي خادم حسين رضوي (54 عامًا)، مؤسس الحركة التي تتمتع بتأثير كبير في 2015، بأحد مستشفيات لاهور، الخميس الماضي، بعد إصابته بحمى وصعوبات في التنفس، ولم تعرف أسباب وفاته ولم يجرِ أي فحص لكوفيد-19.

     

    وقال فرهد عباسي أحد المشاركين “أرأيتم في حياتكم جنازة بضخامة هذه لأية شخصية سياسية أو دينية؟” مضيفًا “بالطبع ستستمر الحركة من بعده”.

     

    ويقف رضوي إلى حد كبير وراء الاحتجاجات الحادة المناهضة للفرنسيين التي هزت باكستان، منذ سبتمبر/ أيلول الماضي، بعد إعادة نشر مجلة “شارلي إيبدو” الأسبوعية الساخرة رسومًا كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

     

    واحتج آلاف الأشخاص في إسلام أباد على تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن خلالها دفاعه عن الرسومات المسيئة بدعوى حرية التعبير، وذلك خلال مراسم تكريم لمدرس يُدعى صامويل باتي (47 عامًا) قُتل بقطع الرأس بعد عرضه الرسوم على طلابه.

     

    وقدم عدد من كبار المسؤولين الحكوميين بمن فيهم رئيس الوزراء عمران خان تعازيهم لأسرة رضوي، ما يدل على تأثيره في المجتمع الباكستاني.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيمانويل ماكرون الإسلام الرسوم المسيئة السفير الفرنسي المسلمين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. العراقي العراقي on 24 نوفمبر، 2020 11:09 م

      هههههههههههههههههههههه😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂ههههههههههههههههههههههه
      و بعد ما طرد السفير الفرنسي…؟ ماذا حدث لفرنسا و شعبها…!؟ ماتوا من الجوع ؟ ام ماتوا قهراً و آسفا لان باكستان الجائعة الفقيرة المريضة طردت سفير فرنسسسسسا ؟ كبروا عقولكم ……كبروا عقولكم ……لا تكونوا بلهاء و ضعفاء النفس و الشخصية بالمرة… هذه هي حقيقة الاسلام و انا عشت معهم اكثر من ٦٠ سنة و لله الحمد ارى الكثير و رأيت و شاهدت …القتل و الذبح و الخيانة والغدر و الخطف و الطعن بالظهر من الجيران و الاصدقاء و من كانوا يعتبرون أنفسهم أصدقائي المقربين و حتى هؤلاء الباكستانيون محرمون متأصلون بجريمة الحقد و الكراهية و القتل و الذبح بغباء و حمرنة و حيونة…
      يا سسسسسسسلام ماتت فرنسسسا و الشعب الفرنسسسسي من الجوووووووع بعد طرد سفيرها من باكسسسسسستان
      الجائعة الفقيرة المريضة بشعبها المتعصب الحاقد الأكثر حقدا و كراهية خاصة ضد المسيحيين و غباءا بالعالم
      مع احترامي و احترامي و احترامي لكل انسان من اَي ديانة في العالم صاحب عقل و رزانة و شخصية محترمة لا متعصبة حاقدة عنصرية ضد باقي الأديان … و للعلم كم قتل العثمانيون من المسيحيين (أرمن—كلدان—سريان—آشوريون ) اليس اكثر من مليونين انسان مسيحي و بعدها من الارهابيين التكفيريين من منظمات و أشخاص و دول تضيق الخناق على المسيحيين و الكنائس
      والله اضحكتمووووووني بهذا المقااااال السسسسسساذج

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter