Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تفاصيل مروعة عن “ليلة الضرب” في “ريتز كارلتون”.. المحققون لا يفقهون شيئاً وهكذا ابتزوا الامراء ورجال الأعمال
    تقارير

    تفاصيل مروعة عن “ليلة الضرب” في “ريتز كارلتون”.. المحققون لا يفقهون شيئاً وهكذا ابتزوا الامراء ورجال الأعمال

    وطن19 نوفمبر، 2020آخر تحديث:19 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرتيز كارلتون ريتز أحداث فندق الريتز watanserb.com
    الرتيز كارلتون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية، تقريراً كشفت فيه معلومات جديدة عن ضحايا فندق “ريتز كارلتون” في الرياض، وتناولت قصصاً عن التعذيب والإكراه والمحاولات الفوضوية من مستشاري الديوان الملكي لفهم طبيعة الاستثمارات التي كوّنت ثروة العائلات الأكثر نفوذاً داخل المملكة قبل الاستيلاء على ما أمكنهم العثور عليه.

     

    وقال تقرير الصحيفة إنه في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني عام 2017، جُمع نحو 400 شخص من الشخصيات الأكثر نفوذاً في المملكة العربية السعودية -بينهم أمراء وكبار رجال الأعمال ووزراء- واحتُجزوا داخل فندق ريتز كارلتون، في العملية التي صارت أكبر عملية تطهير وأكثرها إثارة للجدل في تاريخ المملكة الحديث.

     

    الاستدعاء تم عبر الهاتف..

    وكشفت الشخصيات البارزة التي كانت رهن الاعتقال عن تفاصيل بشأن ما يقولون إنه حدث، حيث روى المعتقلون السابقون، الذين جُرد كثير منهم من ثرواته، قصصاً عن الاعتقالات التي كانت تبدأ غالباً بمكالمة هاتفية لاستدعاء الشخصيات من أجل اجتماعات مع الأمير محمد، أو الملك سلمان نفسه.

     

    في حالات أخرى، قال رجلا أعمال بارزان، إنه طُلب منهما الاجتماع في منزل، وانتظار أحد مستشاري الديوان الملكي لينضم إليهما. لكن بدلاً من ذلك، ظهر ضباط أمن الدولة واقتادوهما إلى سجن الخمس نجوم، حيث كان الحراس وكبار المساعدين ينتظرون.

     

    ليلة الضرب..

    مصدر على دراية وثيقة بما حدث، قال إنه في الليلة الأولى، عُصبت أعين الجميع وتعرضوا لما تطلق عليه المخابرات المصرية اسم: “ليلة الضرب”. وسُئِل الأشخاص عما إذا كانوا يعرفون سبب وجودهم هناك، لكن أحداً لم يعرف بالطبع. وتعرضت الغالبية للضرب، الذي كان مُبرحاً في بعض الأحيان. بينما رُبِطَ البعض في الجدار بأوضاع مُجهدة. واستمر الأمر لساعات، وكان كل من ضلعوا في عمليات التعذيب تلك من السعوديين.

     

    في حديثه عن المحققين، قال المصدر إن هناك اعتقاداً خاطئاً بأنهم وصلوا عارفين بكل كبيرة وصغيرة ومعهم صفحات مُفصّلة من البيانات والمعلومات، لكنهم لم يكونوا كذلك. وفي الحقيقة لم يعرفوا إلا القليل، وكانوا يرتجلون. كانت معلومات لا بأس بها في ما يتعلق بالأصول السعودية، لكن معرفتهم بالأصول خارج البلاد كانت محدودةً للغاية.

     

    بعض محتجزين الريتز تحدث عن تعرضهم للتهديد بإفشاء معلومات خاصة، مثل العلاقات خارج نطاق الزواج أو الصفقات التجارية التي لم تكن لتحصل على الموافقة حتى في ظل النظام القديم.

     

    ولم تُسرب أي معلومات، لكن التفاصيل القليلة التي ظهرت أعطت أهمية للمكالمات التي بدأ إبراهيم وردي، الأستاذ المساعد في التمويل الدولي بكلية فليتشر في جامعة تافتس الأمريكية، يتلقاها منتصف عام 2017 من طلاب سابقين يسألون عن الشخصيات السعودية البارزة التي استكشف حياتهم المهنية أثناء دورة عمله. فشعر بأن شيئاً كبيراً يلوح في آفاق الرياض، وقد كان على حق.

    شاهد أيضا: “شاهد” مذلة تركي الفيصل الذي أرسله المرعوب ابن سلمان ليستجدي أمريكا عدم معاقبة السعودية!

     

    يخمنون الثروات..

    الرجال الذين تعرّضوا للمساءلة ذُهِلَوا من ضعف فهم المحققين لهياكل الاستثمار. وقال المصدر المطلع على أحداث الريتز، إنهم كانوا يخمِّنون صافي ثروة الأشخاص وإن السجناء الأثرياء تعرضوا لعملية ابتزاز.

     

    وفي مرحلةٍ ما، سمحوا للأشخاص بالدخول إلى بريدهم الإلكتروني والوصول إلى هواتفهم، وأمروهم بالاتصال بمديري العلاقات المصرفية في جنيف وطلب مبالغ ضخمة من المال. لكن المتصلين أخبروا المحققين بأنّ الحسابات ليست بها أي رؤوس أموال. لذا اعتقد المحققون أنّ جميع الأصول كانت نقوداً سائلة.

     

    وقال المصدر إن المحققين لم تكن لديهم أي فكرة عما يبحثون عنه في الغالب، وصار الأمر ابتزازاً صريحاً في بعض الحالات. إذ كان بعض المحتجزين يرفضون التوقيع على أي شيء.

     

    ولم تُتّخذ الإجراءات القانونية الواجبة، حيث لا يحتوي نظام العدالة السعودي على شيء يُشبه التفاوض من أجل تخفيف العقوبة. لكن هذا ما كانوا يحاولون فرضه عنوة.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمراء الرتيز كارلتون الرياض السعودية محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عبدلله ابن عبدلله on 19 نوفمبر، 2020 11:37 ص

      كلنا تحت الاحتلال ان كان مباشر او غير مباشر

      هناك نوعين من الاحتلال

      1-احتلال مباشر ( وهو اخف شي ويسهل هزيمه)

      2- احتلال غير مباشر “احتلال بالوكالة” ( وهو اخطر شي ولا يسهل هزيمته)

      والسبب ان من يحميه اخي واخواك وابن عمي وابن عمك

      رد
    2. وطن on 19 نوفمبر، 2020 12:54 م

      من اقوى واجراء عمليات محاربة الفساد في العالم
      واصبحت مضرب مثل
      بدل من محاولات تضليل اراء القراء عن هدف الحملة ونتائجها المذهله في محاربة حيتان الفساد وارجاع مليارات الريالات لخزينة الدولة بدلا من ذلك حاولوا حث حكومات بلدانكم على فعل ربع مافعله محمد بن سلمان 🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦💖💖💖💖

      رد
    3. ابو العربي on 19 نوفمبر، 2020 11:33 م

      الله يرزقنا بنسخه من محمد بن سلمان بكل بلد عربي يارب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter