“امنعوا المجنون ترامب من فعلها بالتنسيق مع بايدن” .. الدويلة يكشف “كارثة” ستحدث قريباً في منطقة الخليج!

علق النائب السابق في مجلس الأمة الكويتي، ناصر الدويلة على الأنباء التي يجري تداولها بشأن احتمالية شن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب حرباً على إيران في الأشهر المتبقية له في الحكم.

وقال “الدويلة” في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن”: “إذا بدأت الحرب في المنطقة ستجر امريكا
واسرائيل دول الخليج لخوضها وبعد ان تحقق اسرائيل اهدافها ستعلن وقف الحرب وستسحب امريكا قواتها. وسنبقى نواجه إيران بعد ان تكون دمرت كل منشآتنا الحيوية فلا نفط ولا غاز ولا محطات طاقة وهنا ستبدأ مرحلة سوداء في الخليج الله يكفينا شرها”.

اذا بدات الحرب في المنطقة ستجر امريكا و اسرائيل دول الخليج لخوضها و بعد ان تحقق اسرائيل اهدافها ستعلن وقف الحرب و ستسحب امريكا قواتها و سنبقى نواجه ايران بعد ان تكون دمرت كل منشآتنا الحيوية فلا نفط ولا غاز و لا محطات طاقة وهنا ستبدا مرحلة سوداء في الخليج الله يكفينا شرها

— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) November 9, 2020

وأضاف الدويلة: “السيناريو هو ان تشن اسرائيل ضربة مركزة ضد المنشآت النووية الايرانية خلال الاسبوعين القادمين. وترد إيران بقصف اسرائيل فتتدخل امريكا من قواعد في الخليج فترد إيران على منشآت النفط والغاز ومحطات الطاقة والمصافي الخليجية وبعد تحقيق الغاية تعلن امريكا وقف العمليات وتسحب قواتها ونبلش نحن”.

السيناريو هو ان تشن اسرائيل ضربة مركزة ضد المنشآت النووية الايرانية خلال الاسبوعين القادمين وترد ايران بقصف اسرائيل فتتدخل امريكا من قواعد في الخليج فترد ايران على منشآت النفط والغاز ومحطات الطاقه والمصافي الخليجية وبعد تحقيق الغاية تعلن امريكا وقف العمليات وتسحب قواتها ونبلش نحن

— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) November 9, 2020

شاهد أيضا: “تستطيع ممارسة الجنس مع هذا الشخص”.. “شاهد” نانسي عجرم في ورطة بسبب تغريدة فاضحة!

وتابع الدويلة: “كنت ولا ازال احذر بان ترامب لن يسلم الحكم قبل تدمير مشروع إيران النووي وان اسرائيل مستعدة لتحمل ردة فعل إيران مقابل تدمير المشروع النووي الإيراني. والخوف ان تنخرط دول خليجية في هذا الصراع الذي لا مصلحة لنا فيه وعليه يجب منع المجنون ترامب من جرنا للحرب والتنسيق مع بايدن من الآن”.

كنت ولا ازال احذر بان ترامب لن يسلم الحكم قبل تدمير مشروع ايران النووي وان اسرائيل مستعدة لتحمل ردة فعل ايران مقابل تدمير المشروع النووي الايراني .
والخوف ان تنخرط دول خليجية في هذا الصراع الذي لا مصلحة لنا فيه و عليه يجب منع المجنون ترامب من جرنا للحرب والتنسيق مع بايدن من الآن

— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) November 9, 2020

وفي السياق، قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إن مسؤولين في البنتاغون لا يستبعدون شن
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عمليات عسكرية ضد إيران أو خصوم آخرين كتنظيم “داعش”
في أيامه الأخيرة بالسلطة.

وقالت الصحيفة الأمريكية، إن مسؤولين في البنتاغون أعربوا عن “تخوفهم من إمكانية شن ترامب عمليات عسكرية علنية أو سرية”. مشيرةً إلى أن زملاء وزير الدفاع بالوكالة كريستوفر ميلر، يرون أنه “لا يتمتع بقدرة للرد على أي مواقف متطرفة قد تصدر من ترامب”.

وكان ترامب قد أقال وزير الدفاع مارك إسبر، مستخدماً على ما يبدو شهريه الأخيرين في السلطة
بعد هزيمته في انتخابات الرئاسة في تصفيات الحسابات داخل إدارته.

وقال ترامب عبر “تويتر”: “تم إنهاء خدمة مارك إسبر. يسعدني أن أعلن أن كريستوفر ميلر، مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب. والذي يحظى باحترام واسع” هو الوزير الجديد، مؤكداً أن القرار نافذ بأثر فوري.

وعقب ذلك التعيين قالت وكالة “رويترز” إن الوزير المعين بالوكالة تلقى إحاطة حول البروتوكولات النووية والعمليات العسكرية في أنحاء العالم.

ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان وسائل الإعلام هزيمة ترامب أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن
في الانتخابات الرئاسية، فيما يرفض الرئيس الجمهوري بشدة حتى الآن الاعتراف بالهزيمة في
الانتخابات.

ودب الخلاف بين إسبر وترامب بسبب عدد من القضايا، وشعر الرئيس بالغضب على نحو خاص لإعلان إسبر معارضته لتهديد ترامب باستخدام قوات الجيش لقمع احتجاجات بالشوارع على الظلم العرقي،
في أعقاب مقتل جورج فلويد بعد محاولة الشرطة اعتقاله في مدينة منيابوليس هذا الصيف.

وآنذاك غاب إسبر عن الشاشات وتراجع نفوذه ولم يعد يدلي بمقابلات، مكتفياً بخطابات معدة سلفاً، وذكرت مصادر أن إسبر كان يستعد منذ فترة طويلة لاحتمال الاستقالة أو الإقالة بعد انتخابات الثالث من نوفمبر، لا سيما إذا فاز ترامب بولاية ثانية.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

ذات صلة

• جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
• تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
• “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!