Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » “اللي مش عاجبه ميبصش”.. “شاهد” رانيا يوسف تتبحج وتصر على التعري و”عرض اللحم” حتى آخر نفس بحياتها!
    حياتنا

    “اللي مش عاجبه ميبصش”.. “شاهد” رانيا يوسف تتبحج وتصر على التعري و”عرض اللحم” حتى آخر نفس بحياتها!

    وطن2 نوفمبر، 2020آخر تحديث:2 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رانيا يوسف watanserb.com
    رانيا يوسف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت الفنانة المصرية رانيا يوسف موجة جدل واسعة مجددا بتصريحات خرجت ترد فيها على منتقدي، تعريها وابتذالها خاصة في تصرفها الأخير باستغلال ابنتها وإظهارها ترتدي الفستان الفاضح الذي سبق أن عرضها لهجوم عنيف العام الماضي.

     

    وردت رانيا على الانتقادات التي وجهت لابنتها نانسي، بعد ارتدائها فستان “البطانة” المثير للجدل في حفل ختام الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائي، والذي كانت قد ارتدته رانيا، في مهرجان القاهرة السينمائي قبل عامين وأثار ضجّة كبيرة وقتها.

     

     

    وقالت رانيا يوسف، في تصريحات تلفزيونية إن ابنتها هي من اختارت الفستان بنفسها مضيفة:”الجيل الحالي أكثر اطلاعًا على السوشال ميديا وحياة المشاهير، ويختار لنفسه الملابس والمدرسة وكل شيء، ومهمتنا فقط الإنفاق عليهم”

     

    وبشأن خوفها من تكرار الهجوم على ابنتها لأنها كرانيا سبق أن واجهت هجومًا بسبب هذا الفستان عندما ارتدته. قالت رانيا إنها استنفدت الهجوم فيما يتعلق بهذا الفستان، وإن السوشال ميديا أصبحت سخيفة للغاية، وأصبح من له ومن ليس له ذوق يتدخل في شؤون الآخرين وينتقد حياتهم.

     

    وعبّرت عن غضبها من الانتقادات التي يتبناها المتابعون في “السوشال ميديا” بقولها: “لم يبق إلا أن يختاروا لنا قائمة الطعام!”. مردفة أن ابنتها ليست فنانة ومن حقها وحريتها أن ترتدي ما تشاء. مبينة أن الفنانة أيضًا من حقها أن ترتدي ما تشاء دون أن ينتقدها أي شخص.

     

    وتابعت: “اللي مش عاجبه ميبصش”

     

    واستطردت رانيا يوسف قائلة إنها تتمتع بالثقة في النفس، ولا شأن لأحد بها طالما أنها تعمل وتربي بناتها ولا تؤذي أحدًا. وأنها بالتالي قدوة لابنتيها، تربيهما على التحلي بالثقة في النفس. والتصرف على النحو الذي يروق لهما طالما كان هذا في حدود الأخلاق ولا يسبب أذى للآخرين.

     

    وتعمّدت رانيا يوسف استفزاز المتابعين خلال حفل اختتام مهرجان الجونة السينمائي بنسخته الرابعة. عبر ابنتها نانسي التي ظهرت على السجاة الحمراء مرتديةً الفستان الفاضح “بدون بطانة”. والذي حين ارتدته والدتها أثار ضجةً واسعة وصل حدّ محاكمة الفنانة بتهمة الفعل الفاضح والإساءة للمرأة المصرية. قبل التنازل عن التهمة لاحقاً.

     

    رانيا يوسف بنتها لابسة الفستان اللي بهدلوها عشانه السنة اللي فاتت وبصراحة what a boss move. pic.twitter.com/oVT67NdV6R

    — no angst no sad 🍉 (@hangryliving) October 30, 2020

     

    وقالت نانسي: أنا ارتدي الفستان اللي عمال قلبان، ومش بتدايق من التعليقات السلبية على ماما لأنها داخلة تعمل عرض بالفستان على السجادة الحمراء”.

     

    وخلال أيام مهرجان الجونة السينمائي، ظهرت رانيا يوسف بإطلالات جرئية، كانت آخرها ارتداؤها فستاناً كشف عن “سرّتها”. وصدرها بشكل فاضح، الأمر الذي اثار تعليقات غاضبة من المتابعين .

    شاهد أيضا: مهرجان الجونة الإباحي.. “شاهد” الراقصة جوهرة شبه عارية في آخر يوم “وقلة أدب” بالجملة!

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    السجادة الحمراء رانيا يوسف فنانة مصرية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. محمد on 2 نوفمبر، 2020 3:30 م

      اللهم خلصنا من كل فاسقه امثال فيفي عبدو ورانيا يوسف

      رد
    2. انسان on 2 نوفمبر، 2020 4:31 م

      مهرجان الشرمطه والدعاره يعني شوية العاهرات دول حيروحوا يعملوا ايه هناك غير عرض استربتيز رخيص علشان الحاضرين من أثرياء العرب ورجال الأعمال والمنتجين المعرصين أصحاب المليارات وسوق الدعاره في العالم العربي
      كل شيء بقي عادي وبعد كله يطلعلك شيخ عامل وشه بالحلاوه وحاطط كحل وروج ويقولك يا اخي هذه حريه غض بصرك انت ولا تنظر الي مثل هذه السيقان والافخاذ والا فستنحمل كل الوزر اتركهن يرطبن الأجواء يا اخي واترك لنفسك فسحة وترفيه ولا تظن بهن السؤ فقد يكن أطهر نساء الارض بقلوبهن النقيه التقية فلا ترمي المحصنات الغافلات ده طبعا بعد ما يكون حضر معهم مهرجان الجونه الداعر متخفبا في زي مصور او لابس كرسي هناك او لابس طاقية الاخفاء
      انهم شيوخ التعريص والتضلبل من ذوي الوجه الناعم الملمس وأصحاب الكروش الفاسده وعديمي المله والضمير
      فعلا انتم سبب انحطاط الناس والله في كل شيء أخلاقيات وسلوكبا ومشكلة العاهرات دول امهم مش لاقيين دكر يلمهم ويوقفهم عند حدهم وعاملينها بار او نايت كلب رخيص عباره عن مكان للفتيات الليل ليس إلا

      رد
    3. تحسين on 2 نوفمبر، 2020 10:36 م

      المثل يقول::: حط الجرة على تمها بتطلع البنت لأمها:::. أما الأم فلولا “””” السنمكي “””” الحالة بتبكي وهي تظهر ما تعتقد أنه جميل من لحمها الذي تجاوز الوزن الطبيعي وهذا دليل على أنها قد تجاوزت العمر.

      رد
    4. محمد التنسي on 3 نوفمبر، 2020 8:15 ص

      انت فضيحة اذا قلنا الحقيقة ولكن لم لاتربين بناتك على العفة والاحترام والستر فهن امانة عندك والره سبحانه سائل كل راع عما استرعاه ،ياريت تقولين لنا : ماهي ملتك حتى لانظلمك وعفوا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter