Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قصة حب تجاوزت الحدود.. صحيفة إسرائيلية تكشف تهافت الإسرائيليين على دبي لتناول بوظة من الحمص!
    تقارير

    قصة حب تجاوزت الحدود.. صحيفة إسرائيلية تكشف تهافت الإسرائيليين على دبي لتناول بوظة من الحمص!

    وطن1 نوفمبر، 2020آخر تحديث:1 نوفمبر، 20207 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دبي watanserb.com
    دبي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فجرت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية، مفاجآت مدوية بشأن العلاقات السرية التي تربط الإمارات ورجال أعمالها بإسرائيل وبرجال الموساد، مشيرةً إلى أن دبي غرقت الأسبوع الماضي برجال أعمال من كل الأنواع والأصناف والوفود الرسمية والخاصة.

     

    وقالت الصحيفة، إن تلك الوفود هجمت على الإمارات كجزء من “الفزع للذهب” موديل 2020، مضيفةً: “أحياناً يكون هذا مسلياً؛ وفد بنكي يلتقي في مطعم صندوق استثمارات، ويأتي إلى الطاولة رجال تكنولوجيا عليا ومحافل من عالم السياحة الإسرائيلية”.

     

    وأضافت الصحيفة: “كل واحد وجد طريقه إلى هنا حتى قبل أن يعطى الإذن الرسمي، ولجميعهم تطلع مشابه: عقد صفقات، والتمتع بدولة متطورة، ناطقة بالإنجليزية، عاشقة للحياة ووفيرة للمال والفرص. بعيد جداً عن المستنقع الفلسطيني واللبناني، والتوترات المصرية والأردنية”.

     

    وتابعت الصحيفة: “من الصعب إدراك هذه الفجوة بين المنطقة القريبة، المعروفة لنا، وتلك التي ستكون من الآن فصاعداً في متناول اليد سياسياً، تجارياً، سياحياً، فالإماراتيين سيقعون هذا الأسبوع في حب أصدقائهم الجدد، فمن جاء إلى هنا استقبل بحرارة كبيرة”.

     

    المليارات وسوق التوابل

    وتابعت الصحيفة: “يخيل أن لسنا الوحيدين الذين يسرهم الكشف عن وجود محفل عاقل آخر في المنطقة؛ المحليون أيضاً – من الشيوخ أصحاب المليارات وحتى أصحاب البسطات في سوق التوابل – يشخصون إمكانية كامنة هائلة ومصممون على ألا يفوتوها”.

     

    وأضافت الصحيفة: “كما هو الحال دوماً، التكنولوجيا الإسرائيلية هي القاطرة. فأمة الاستحداث صنعت لها اسماً منذ هذه اللحظة، ولكن بقي تحت السطح حتى الآن. غير قليل من الشركات الإسرائيلية بات هنا من قبل أيضاً. وقد اعتمدت الإمارات في السنوات الأخيرة على السايبر الإسرائيلي، ولا سيما في المجال الهجومي: فشركات مثل “فارينت” و “NSO” عقدت في الخليج صفقات بمئات الملايين، في محاولة لإحباط ما يعتبر كتهديد على النظام والاقتصاد المحلي. وكذا الصناعات الأمنية تجولت غير قليل على محور إسرائيل – أبو ظبي”.

     

    وأكملت: “أما الآن فكل هذا يصعد إلى السطح؛ فلا جوازات سفر أجنبية بعد اليوم، ولا طائرات خاصة أو استخدام شركات مسجلة في دول ثالثة… كل ذلك بات علنياً على الطاولة. ولم تعد هذه عشيقة سرية تتخفى، بل علاقات رسمية ومؤطرة، لسرور الطرفين. والإماراتيون، كما يمكن أخذ الانطباع هذا الأسبوع، مصممون على أخذ هذه العلاقات إلى أبعد ما يكون ممكناً، ليس في العلاقات الثنائية بين الدولتين فحسب؛ إذ قال أحد رجال الأعمال البارزين في الدولة: “يمكننا أن نكون جسركم لـ 3 مليار يسكنون في محيط ثلاث ساعات طيران من دبي”.

     

    تكنولوجيا الطعام: بوظة من الحمص

    وتابعت الصحيفة: “قاد “أرال مرجليت” هذا الأسبوع وفداً كبيراً إلى دبي من كبار صندوق استثماراته و 13 مديراً عاماً لشركة يستثمر فيها. فإلى جانب شركات سايبر مثل “Secret Double Octopus“، التي توفر الحماية للأجهزة وعامليها، دون حاجة إلى كلمات السر، فإن من اجتذب أساس الاهتمام هي شركات في عالم تكنولوجيا الطعام والزراعة”.

     

    وأشارت الصحيفة، إلى أن الإمارات تستورد تقريباً كل غذائها. يكاد لا يزرع شيء هنا. وعشية الوباء كان كيلو البصل يكلف نصف شيكل، أما اليوم فيكلف 6 شيكل (2 دولار) تقريباً. في التكنولوجيا الإسرائيلية يشخصون المستقبل: الاقتصادي… والغذائي أيضاً”.

     

    وتابعت الصحيفة: “شركة “اينوبوفرو” مثلاً، اجتذبت في دبي انتباهاً هائلاً. فهذه الشركة التي تأسست في 2015 طورت بروتيناً مركزاً من الحمص أصبح مطلوباً في عالم الغذاء. لأنه يسمح بإنتاج طعام صحي ولذيذ أكثر من بدائل أخرى مثل الصويا التي تلوث زراعته البيئة”.

     

    واستطردت الصحيفة: “اليوم يشكل بروتين الحمص أساساً لتطوير البوظة، واللبن بلا حليب، والمشروبات النباتية والمداهين (وفي المستقبل في المخابز) التي ستحل محل منتجات تقوم على أساس البروتين الحيواني”، وفق تعبيرها.

     

    وأكملت الصحيفة: “طار المحليون على المديرة العامة للشركة، تالي نحوشتان. الحمص، والحل الذي يوفره أقرب كثيراً إلى القلب من الفاصوليا الحمراء التي تزرع في كاليفورنيا. كما أن وجود إسرائيل على مسافة ثلاث ساعات سفر وليست في نهاية العالم، تجعل “اينوبوفرو” جذابة على نحو خاص. كان الاهتمام متبادلاً بالطبع. لم تشخص نحوشتان في الإمارات مستثمرين وسوقاً محتملة فحسب، بل وأيضاً أرضاً لا نهاية لها يمكن أن يزرع فيها قدر لا نهاية له من الحمص، يكون وفيراً وزهيد الثمن”.

     

    واستكملت: “ثمة شركة أخرى اتفقت في دبي على صفقة أولى هي “أجرينت”، التي طورت جساساً يلتقط مؤذيات الأشجار التي تصيب أشجار النخيل في كل العالم. وهذه الشركة أسستها مجموعة جاءت من عالم السايبر برئاسة يونتان بن هموزيغ في 2016”.

     

    وأضاف الصحيفة: “في ماضيه، كان هموزيغ مسؤولاً كبيراً في وحدة الاستخبارات 8200. والجساس الذي طورته الشركة ينجح في عزل وتشخيص الضجيج الذي يحدثه الكائن الطفيلي منذ الأسابيع الأولى ويسمح بمعالجة الشجرة وإنقاذها”.

     

    وقالت الصحيفة: “في عالم اليوم نحو 4 مليارات شجرة نخيل من عدة أنواع. 30 في المئة من أشجار النخيل للتمور موجودة في الإمارات. تستغرق زراعة الشجر حتى المرحلة المنتجة نحو أربع سنوات، وعندها تنتج مئات الكيلوغرامات من الثمار في السنة، فالضرر الاقتصادي الذي توقعه الجرثومة هائل؛ وجساس “أجرينت” الذي يغرس في كل شجرة بكلفة 12 دولاراً، يسمح للمزارع بأن يتلقى من خلال تطبيق على هاتفه معلومات في الزمن الحقيقي عن الشجرة المصابة – فيعالجها. وفي المستقبل سيستخدم هذا الجساس الخاص لتشخيص مصادر ضرر أخرى”.

     

    “وشدد الصحيفة، على أن التعاون في مجال تكنولوجيا الغذاء سيفتح بوابة هائلة لتوريد غذاء نوعي ومتطور إلى الشرق الأوسط كله”، قال مرجليت في لقائه مع وزيرة الأمن الغذائي في دبي. “حلم قيادة الإمارات لتحويل التكنولوجيا الغذائية إلى مجال رائد يخلق فرصاً كبيرة للشركات الإسرائيلية”. وعلى حد قوله، فإن إمكانيات التعاون بين الطرفين فرصة اقتصادية هائلة للاقتصاد الإسرائيلي، خصوصاً في فترة أزمة كورونا.

     

    وأضاف مرجليت: “التكنولوجيا العليا هي القاطرة التي تقود اقتصاد إسرائيل. وبالتالي، لنا دور مركزي في قيادة العلاقات والتعاون مع الإمارات، مع التشديد على الشراكة. شركاتنا في علاقة تجارية مع الإمارات منذ بضع سنوات، والآن نشأت الفرصة لتوسيع اليراع. هذه ليست فرصة تجارية فقط، بل فرصة سياسية لصفحة جديدة بين مجتمع التكنولوجيا العليا الإسرائيلية والشرق الأوسط كله”.

     

    في الأحاديث معهم، ما كان يمكن الفرار من موضوعين بارزين: نفورهم من الشرق الأوسط القديم (ولا سيما من الفلسطينيين، وكذا من حزب الله وإيران)، واستعدادهم ليكونوا لإسرائيل خشبة قفز لكل المنطقة. من المجدي للقادم إلى هنا أن يستمع، وبعد ذلك يتحدث، ولا سيما كي يتعلم. هذا ليس صحيحاً فقط لرجال الأعمال، بل أولاً وقبل كل شيء للوزراء ولموظفي الحكومة؛ فسبب نجاح الإمارات – التي يفوق اقتصادها اقتصاد إسرائيل بست مرات – لا ينحصر بالمقدرات الطبيعية، بل ثمة دمج صحيح بين المبادرات الحكومية والتجارية. بينما القطاع التجاري في إسرائيل هو القاطرة التي تحرك الاقتصاد. وتلعب الحكومة هنا دوراً مركزياً في شق الطريق والتعاون، مما جعل الإمارات قاطرة اقتصادية عالمية رائدة.

     

    إمكانية إبعاد الحرب

    وقالت الصحيفة العبرية: “سيكون العالم التجاري في جبهة العلاقات مع الإمارات، ولكن لبابها كان وسيبقى سياسياً – أمنيا. كبير الموساد السابق، دافيد ميدان، الذي رافق وفد مرجليت، هو أحد رجال الأعمال الإسرائيليين النشطاء وذوي الارتباطات في الإمارات”.

     

    وأضافت الصحيفة: “الإماراتيون مثل إسرائيل، يشخصون إيران العدو الأساس للسلام في المنطقة. فهناك 11 شركة سايبر تحت حكم طهران تعمل ضد أعداء النظام. وقد كانت مسؤولة عن الهجوم على البنى التحتية النفطية في السعودية والبنى التحتية للمياه في إسرائيل، وتهدد الإمارات.

     

    وتابعت: “إسرائيل ستساعد الإمارات في الدفاع عن نفسها بالسايبر، ولكن الإمكانية الكامنة أكبر بكثير. فالشرق الأوسط الجديد الذي يتشكل الآن، يقسم الطرفين بشكل حاد وواضح بين “الأخيار” و “الأشرار”. هذا سيسمح بإقامة تحالفات دفاعية موضعية أو واسعة أمام تهديدات مشتركة، وعند الحاجة العمل ضدها أيضاً”.

     

    وأكملت الصحيفة: “الإمكانية الكامنة هنا لا نهاية لها، ومن التدريبات المشتركة لأسلحة الجو والبحر. وحتى الاستعانة بالإماراتيين ومالهم وعلاقاتهم – لتطوير مشاريع مدنية – اقتصادية، تجلب الرفاه للفلسطينيين في الضفة وغزة، وضمناً تبعد الحرب”.

     

    في هذه الأثناء، على خلفية كورونا والعالم “الأحمر”، ستصبح الإمارات هدفاً شعبياً للإسرائيليين. دبي بجملة مواقعها ستجتذب الكثيرين ممن يبحثون عن قفزة قصيرة إلى الخارج.

     

    وسيكتشفون في الإمارات شريكاً وصديقاً حقيقياً، ولكنه بعيداً عن أن يكون إمعة. إذا ما حافظت إسرائيل هنا على وجهها الجميل. فسنشهد قصة حب تتجاوز الحدود، وفق الصحيفة العبرية.

    شاهد أيضا: “شاهد” هذا ما فعلته الجالية اليهودية في دبي بعدما صارت “الدار دارهم” والشكر موصول لـ محمد بن زايد

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبوظبي إسرائيل الإمارات التطبيع الحمص العالم الموساد تل أبيب دبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter