Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تغريدة بسيطة ستذهب بك وراء الشمس.. “الفرنسية” تفضح المراهق وتكشف كيف يستخدم “تويتر” لإسقاط معارضيه
    تقارير

    تغريدة بسيطة ستذهب بك وراء الشمس.. “الفرنسية” تفضح المراهق وتكشف كيف يستخدم “تويتر” لإسقاط معارضيه

    وطن1 نوفمبر، 2020آخر تحديث:1 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان ولي عهد السعودية watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت وكالة الأنباء الفرنسية، إن مستخدمي موقع تويتر في السعودية يواجهون تضييقاً من قبل السلطات الرسمية، الأمر الذي كان سبباً في إيصال بعض السعوديين إلى السجن بسبب تغريدات كتبوها ولم ترُق للسلطات.

     

    وأوضحت الوكالة، أن بعض الشخصيات العامة تعرضت للإخفاء، وأنها ما زالت معتقلة في سجون ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، دون أن تخضع لمحاكمات علنية.

     

    اعتقال الدخيل

    وأشارت الوكالة، إلى أن التضييق على تويتر طال حتى مسؤولاً سعودياً، هو وكيل وزير المالية عبدالعزيز الدخيل، مشيرةً إلى أن تغريدة أعرب فيها الدخيل عن تعازيه في وفاة أحد النشطاء، لم تبدُ خطيرة، إلا أن اختفاءه الغامض بعد ذلك بفترة وجيزة سلَّط الضوء على ما يُسمّيه المراقبون “استبداد الدولة الرقمي”.

     

    كان الدخيل قد اختفى، في أبريل/نيسان 2020، إلى جانب مفكِّرَيْن آخرين على الأقل، يُعتقد أنهما رهن الاحتجاز لانتقادهما الضمني للدولة.

     

    في الأشهر التالية، ظهرت مزاعم مفادها أن خرقاً لبيانات تويتر نفَّذه متسللون سعوديون عام 2015 أدّى إلى موجةٍ من “الاختفاءات القسرية” لمنتقدي السلطة الحاكمة، الذين يملك العديد منهم حسابات مجهولة على منصة التواصل الاجتماعي.

     

    وبحسب الوكالة الفرنسية فإنّ هذه الحالات توضّح كيف أن السعودية التي تضم الجزء الأكبر من مستخدمي تويتر في العالم العربي، تسعى إلى تسخير قوة المنصة لتعزيز إصلاحاتها الطموحة إلى جانب الحدّ من حرية التعبير.

     

    وكانت شخصيات عامة قد اختفت عن الأنظار بعدما أعربت عن تعاطفها مع وفاة الناشط المعتقل عبدالله الحامد، بحسب أقارب، ومنظمتين حقوقيتين إحداهما منظمة القسط في لندن.

     

    توفي الحامد، الناشط المتمرس، بعد إصابته بجلطة دماغية أثناء قضائه عقوبة سجنه التي تبلغ مدتها 11 عاماً، وأثارت وفاته موجة انتقادات من نشطاء دوليين.

     

    ولم يكن مكان الدخيل معروفاً على وجه الدقة، ولم تكشف السلطات عن أي تهم رسمية، وفقاً لما قاله نجله عبدالحكيم الدخيل للوكالة الفرنسية.

     

    عبدالحكيم، المقيم حالياً في باريس، قال “لماذا اعتقلوه، ما جريمته، هل هو في السجن بسبب تغريدة؟”. فيما لم تردّ السلطات السعودية على طلب الوكالة للتعليق.

     

    تغريدة ثمنها السجن

    من جانبها، قالت لين معلوف، مديرة البحوث في الشرق الأوسط بمنظمة العفو الدولية إنه “يمكن لتغريدة بسيطة أن تزجّ بك في السجن في السعودية، دون أن تتمكن من الاتصال بمحامٍ لأشهُر وربما لسنوات”.

     

    ما أثار القلق أيضاً الاختراق الذي نفّذه جاسوسان سعوديان لتويتر عام 2015، والذي أدى إلى الكشف عن منتقدين مجهولين للحكومة على الموقع واعتقالهم، وفقاً لأقارب ودعويين قضائيتين ضد شركة تويتر، بحسب موقع France 24.

     

    أحد هؤلاء الذين كشف هذا الاختراق عنهم هو عبدالرحمن السدحان، الموظف البالغ من العمر 36 عاماً في منظمة الهلال الأحمر الإنسانية، الذي عبّر عن رأيه في قضايا حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية على حساب مجهول على تويتر، وفقاً لعائلته.

     

    وقالت شقيقته أريج السدحان، المقيمة في سان فرانسيسكو، إن الشرطة السرية السعودية اعتقلته من مكتبه في الرياض، في مارس/آذار عام 2018، وبعد عامين من اختفائه سُمح له بإجراء مكالمة قصيرة مع أحد أقاربه، كشف فيها عن احتجازه في سجن الحائر شديد الحراسة بالقرب من الرياض.

     

    أريج أضافت في حديثها للوكالة الفرنسية: “كانت مكالمته الأولى والوحيدة، ولم تستمر أكثر من دقيقة”، مشيرةً إلى أن “أحدهم كان يقف خلفه، وقال له: انتهت الدقيقة، لم يتمكن من قول كلمة وداع أو التحية، انقطع الخطّ”.

     

    ويقول مارك أوين جونز، مؤلف الكتاب الذي سيصدر قريباً ويحمل عنونا: “لاستبداد الرقمي السعودي… فجّ وفاضح”: “على مدى السنوات القليلة الماضية نجحت الكيانات المرتبطة بالسعودية في استغلال تويتر واختراقه، لدرجة أن تويتر نفسه أصبح أحد أسلحة الحكم الاستبدادي”.

     

    الجدير ذكره، أن السلطات السعودية تعتقل بأوامر من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان آلاف المسؤولين السعوديين والدعاة والنشطاء المعارضين لسياسات محمد بن سلمان والمخالفين لآرائه، الأمر الذي تعتبر مؤسسات حقوق الإنسان يهدد حريات الرأي والتعبير بالمملكة.

     

    وفي عام 2017 نفذ رجال ابن سلمان حملة كبيرة لاعتقال أعداد هائلة من المعارضين لنظامه بسبب تغريداتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

    اقرأ أيضا: وصفته بـ”الطاغية الذي يقود فرقاً للموت” .. “واشنطن بوست” تفتح النار على محمد بن سلمان

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الدخيل السعودية العالم العربي تويتر عبدالله الحامد لندن محمد بن سلمان وكالة الأنباء الفرنسية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد قاسم on 1 نوفمبر، 2020 5:44 ص

      الخطر الكبير من شركة تويتر عندما يسئلون عن معلومات الدقيقة للشخص من رقم التلفون والاسم الحقيقي و في بعض الاحيان الهوية وهذا يؤدي الى كشف الهوية الحقيقية للشخص عند البحث من قبل جواسيس الدولة المعنية و لا صحافة تتطلب من تويتر تغير هذا والسبب الاخر اغلب او جميع المستخمين لا يعرفون كيف يعمل الانترنيت وكيف يمكن ايجاد المستخدم بسولة من قبل شركة الانترنيت بواسطة عنوان اي بي

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter