Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » فضيحة وزير ابن زايد “الهائج” لن تقف هنا.. صفعة قوية جديدة للإمارات و”فايننشال تايمز” كشفت التفاصيل
    تقارير

    فضيحة وزير ابن زايد “الهائج” لن تقف هنا.. صفعة قوية جديدة للإمارات و”فايننشال تايمز” كشفت التفاصيل

    وطن31 أكتوبر، 2020آخر تحديث:31 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وزير التسامح الاماراتي watanserb.com
    وزير التسامح الاماراتي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعادت صحيفة “فايننشال تايمز”، تسليط الضوء على فضيحة التحرش الخاصة بوزير التسامح الإماراتي مبارك آل نهيان، والذي يتهم بمحاولة اغتصاب مديرة مهرجان أدبي بريطاني في أبو ظبي.

     

    وقالت الصحيفة، إن القائمين على مهرجان “هاي” شعروا بالمخاطر في أبو ظبي، رغم أن المهرجانات الأدبية عادة ما تحظى باحترام وتقدير حول العالم.

     

    وحول اتهام مديرة المهرجان، كيتلين ماكنمار، لوزير التسامح الإماراتي باستدراجها إلى قصر في جزيرة يقصدها أفراد الأسرة الحاكمة بالإمارات، والاعتداء عليها جنسيا ومحاولة اغتصابها، أوضحت الصحيفة، أن “المأساة هنا هي ما حدث للآنسة ماكنمارا، وليس تقويض شراكة هاي مع حكومة الإمارات”. ونفى محامو الشيخ نهيان مزاعم الاعتداء.

     

    وتذهب القصة أيضا إلى قلب معضلات التوسع، والتي تجلب معها أسئلة حول التمويل والحاجة إلى العمل مع الحكومات المحلية ذات الأنظمة السياسية المختلفة بشكل ملحوظ. ولم يتم تصنيف دولة الإمارات العربية المتحدة على أنها دولة ديمقراطية من قبل فريدوم هاوس، وهي منظمة غير ربحية تمولها الدولة الأمريكية، ونظامها القضائي يجعل الإبلاغ عن الاعتداء صعبا للغاية على النساء.

     

    مخاطر حقيقية

    وتقول “فايننشال تايمز” إن منظمي هذه المهرجانات أمام خطر تكرار حادثة ماكنمار في حال عادوا إلى دول لديها نظام استبدادي مثل الإمارات.

     

    ونقلت الصحيفة عن كل من الكاتب والممثل ستيفن فراي، ومنظمة PEN America  وجزء من الرابطة الدولية للكتاب والعديد من الكتاب الآخرين، تخوفهم مما جرى لمديرة مهرجان “هاي”.

     

    وواجهت مهرجانات أخرى جدلا أو مقاطعة صريحة حول رعاية الشركات أو قضايا حرية التعبير. في عامي 2018 و 2019، انسحب العديد من الكتاب من مهرجان الإمارات للآداب في دبي بسبب سجل حرية التعبير في البلاد.

     

    دعوات للمقاطعة

    وحسب الصحيفة، ففي عام 2011، حثت منظمة مراسلون بلا حدود المؤلفين المدعوين إلى مهرجان جالي الأدبي (Galle Literary Festival ) على التفكير في محنة الكتاب المعارضين في سريلانكا، بينما دعا نشطاء آخرون إلى المقاطعة. وفي الهند،  فقد مهرجان جايبور الأدبي السنوي الضخم، الذي يجذب مئات الآلاف من محبي الكتب إلى قصور راجاستان، بريقه بسبب الشكوك حول بعض رعاته.

     

    وأضافت: “يمكن أيضا أن تكون المهرجانات الأدبية مدافعة مخلصة عن حرية التعبير. من بين المتحدثين السابقين في هاي، فيليب ساندز ، المحامي الدولي والباحث في الإبادة الجماعية، وجونغ تشانغ، الذي يتحدث عن المعارضين الصينيين”.

     

    وأكملت: “عندما تعرض الكاتب الهندي بيرومال موروغان لانتقادات من الجماعات اليمينية في عام 2015، وقف مهرجان (هندوس ليت فور لايف) في “تضامن تام” معه، وغالبا ما لفتت مهرجانات القلم حول العالم الانتباه إلى الكتاب في السجون”.

     

    وتابعت: “في مواجهة نظام عالمي متغير بشكل كبير، من المرجح أن تصبح سياسات المهرجانات الأدبية أكثر سخونة من أي وقت مضى. والقوة الثقافية الناعمة متاحة أيضا لمجموعات من مختلف الأطياف السياسية. وتتبنى بعض المهرجانات الجديدة في مشهد المهرجانات الأدبية – مثل مهرجان بونديشيري الذي ترعاه الحكومة الهندية – مواقف مختلفة بشكل ملحوظ عن النظرة العالمية الليبرالية النموذجية للعديد من المهرجانات الأدبية الراسخة”.

     

    واستكملت: “على مر السنين، نجح “هاي” في إحداث سحر لجماهير ضخمة من خلال الوعد بمساحة مفتوحة وحرة للقراء والكتاب وأعضاء المهرجان نفسه، ربما كانت نية مهرجان هاي هي قيادة نقاش أوسع وأكثر حرية في الخليج. والآن يجد نفسه جزءا من المناقشة”.

     

    ومن المرجح أن تنبه تجربته المهرجانات الأخرى إلى مخاطر التوسع في البلدان ذات السجلات القاتمة في مجال حقوق الإنسان، بحسب “فايننشال تايمز”.

    اقرأ أيضا: شاب في الإمارات تلصّص على 3 فتيات وهتك عرضهن وصورّهن في الحمام!

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات بريطانية تحرش مبارك بن نهيان محمد بن زايد وزير التسامح الاماراتي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. أيمن المرابطي on 31 أكتوبر، 2020 4:10 م

      الأمر باختصار شديد:
      المرأة استحسنت حلب هؤلاء الأوغاد
      قبلت دعوة الهرم
      وانتقلت الى قصره في جزيرة منعزلة
      اجتمعا مع على الزنا بالمقابل
      هي الآن بعد الوصول الى بلدها تسعى للمزيد من الحلب فقط
      لما تأخذ ما تريد
      ستنتهي هذه الجعجعة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter