Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » من دون “ولكن”.. عزمي بشارة يفضح مخطط ماكرون الخبيث ليصبح العداء للإسلام نوعا من العُرف في فرنسا
    الهدهد

    من دون “ولكن”.. عزمي بشارة يفضح مخطط ماكرون الخبيث ليصبح العداء للإسلام نوعا من العُرف في فرنسا

    وطن27 أكتوبر، 2020آخر تحديث:28 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عزمي بشارة watanserb.com
    عزمي بشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علق المفكر العربي المعروف الدكتور عزمي بشارة، على سياسات ماكرون العدائية والمحرضة على الإسلام بعد حادث مقتل المدرس الفرنسي الذي نشر رسوما مسيئة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

     

    وفي منشور عبر صفحته الرسمية بفيسبوك رصدته (وطن) قال “بشارة” إن قطاع كبير ممن أدانوا “من دون “ولكن”، ومن دون تبرير للجريمة قتل المعلم الفرنسي بسبب دروسه” لا يرون أن المس المقصود بمقدسات الشعوب الأخرى يُعَدُّ جزءا طبيعيا من حرية التعبير.

     

     

    عن ماكرون والإسلام pic.twitter.com/ztjiDkl7UF

    — عزمي بشارة (@AzmiBishara) October 26, 2020

     

    وتابع:”هذا مع أن بعضهم يرفض المبالغة في رد الفعل عليه ما دام  هذا المس يبقى مقصورا على بعض المهووسين الهامشيين، ولأن الحضارات الكبرى الراسخة لا يهزها الكلام. ولكن حتى بالنسبة لمن يصنف هذا المس ضمن حرية التعبير للهوامش القصوى يميز بين ذلك، وبين التشجيع عليه بحجة التضامن مع ضحية قمع حرية التعبير.”

     

    وأكد المفكر العربي البارز فاضحا مخطط ماكرون الخبيث، على أن ما تقوم به الحكومة الفرنسية عمليا هو التشجيع عليه ليصبح العداء للإسلام نوعا من العرف المقبول بحجة التضامن مع حرية التعبير. وهذا مرفوض ومدان.

     

    وبحسب ـ عزمي بشارة ـ يتكلم ماكرون للفرنسيين في سباق انتخابي مع ماري لابين، ولكنه ينسى أمرين: الأول أن المسلمين يسمعون ما يقول، سيما أنه لا ينتقي مفرداته بعناية حين يتحدث عن الإسلام هكذا ببساطة، ولا يفصل بينه وبين التطرف ولا يبرئ الإسلام من الجرائم التي يقترفها البعض باسمه، بل يعتبر الإسلام في أزمة.

     

    وأوضح أن ماكرون بذلك يسهم في خلق أجواء العداء للمسلمين والأجانب، ما يهيئ المزاج العام المواتي لماري لابين وأمثالها.

     

    وأكمل الدكتور عزمي بشارة في منشوره:”لم يقل أي رئيس دولة مسلم سواء أكان يعجبنا أم لا أن البوذية في أزمة  بسبب الجرائم بحق الروهينغا، ولا حمل أحد القادة العرب الكونفوشية مسؤولية ما يجري للمسلمين الإيغور في الصين (بل بالعكس ملأوا أفواههم ماءً للاسف ولم يدينوا حتى السياسات ذاتها)، ولم نسمع عن رئيس دولة مسلم  خرج للحديث عن أزمة في المسيحية حتى بسبب الجرائم التي ترتكب باسمها، ولا أقصد جرائم ارتكبتها دول علمانية ذات أغلبية مسيحية بل جرائم ارتكبت باسم المسيحية.”

     

    وشدد في نهاية منشوره على أن الإسلام دين عظيم يتبعه مليار ونصف المليار إنسان، وتوسم باسمه حضارة كاملة، ولا يجوز الزج باسمه بهذه الخفة عند مكافحة العنف والإرهاب والتطرف.

     

    وأضاف:”ويجب أيضا ان تفهم الحكومات في الغرب أنه عند غالبية الشعوب تعتبر الديانات مكونا في الهوية للمتدينين وغير المتدينين على حد سواء، وهؤلاء يعادون العنف والتطرف والإرهاب، ويرفضون الرد على الكلام بالقتل، ولكنهم يعتبرون المس بالدين مسا بكرامتهم.”

     

    وأكمل:”كما يجب أن يفهم ماكرون أن حرية التعبير لمهاويس يهوون المس بمقدسات الشعوب الأخرى، لا يعني التسامح مع هذا المس وقبوله بوصفه أمرا عاديا، بل يجب التثقيف ضده، لا التشجيع عليه بحجة التضامن مع حرية التعبير، إذا كان ثمة ناصحين عرب مسلمين لماكرون فهذه مصيبة.

     

    وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم مسيئة للنبي الأكرم، على واجهات مباني في فرنسا، مع تمسك الرئيس الفرنسي إبمانويل ماكرون. الأربعاء بعدم التخلي عن “الرسوم الكاريكاتورية” (المسيئة).

     

    وأثارت الرسوم وتصريحات ماكرون موجة غضب في أنحاء العالم الإسلامي، وأُطلقت في معظم الدول الإسلامية والعربية حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.

     

    اقرأ المزيد حول المفكر العربي عزمي بشارة

    عزمي بشارة: صفقة القرن لم تفشل رغم رفض الفلسطينيين لها .. لماذا؟!

    “تمسكت بالسلطة بأي ثمن”.. عزمي بشارة يسلط الضوء على أخطاء حركة النهضة التونسية

    عزمي بشارة يضع النقاط على الحروف بشأن اجراءات قيس سعيد التي تلت انقلابه

    عزمي بشارة يوضح الفرق بين انقلاب السيسي في مصر وانقلاب قيس سعيد في تونس

    عزمي بشارة: ما قام به قيس سعيد جرى الإعداد له ومن الممكن إنقاذ الديمقراطية في تونس

    عزمي بشارة عن مطالبات اقالة عباس: إعادة بناء منظمة التحرير هو الأساس

    عزمي بشارة: هذا ما تسعى إسرائيل لتطبيقه في الشيخ جراح بتواطؤ من دول عربية

    إطلالات المفكر عزمي بشارة على شاشة الجزيرة ازعجت “الذباب” فنشروا هذه الإشاعة عنه

    عزمي بشارة يتناول وقف حساب ترامب بتويتر من زاوية مختلفة تماما وما ذكره يستحق التأمل

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاساءة للاسلام الاسلام المسلمين النبي محمد عزمي بشارة قطر ماكرون مفكر عربي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter