Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “شاهد” كلمة حق قالها الداعية الكويتي عثمان الخميس نصرة للرسول الكريم أثارت جنون الذباب وصهاينة العرب!
    الهدهد

    “شاهد” كلمة حق قالها الداعية الكويتي عثمان الخميس نصرة للرسول الكريم أثارت جنون الذباب وصهاينة العرب!

    وطن25 أكتوبر، 2020آخر تحديث:25 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عثمان الخميس watanserb.com
    عثمان الخميس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دشن ناشطون بموقع التواصل الاجتماعي تويتر في الكويت وسما باسم “# عثمان _ الخميس”، دافعوا فيه عن الداعية الكويتي وعبروا عن تضامنهم معه عبر حملة شرسة شنها الذباب عليه بسبب كلمة له عن فرنسا وماكرون نصرة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

     

    وكان عثمان الخميس خرج في كلمة له بالصوت والصورة وشن هجوما عنيفا على فرنسا ورئيسها إيمانويل ماكرون. بعد إساءة الأخير للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وطالب جميع المسلمين بالانتفاض دفاعا عن نبيهم.

    https://twitter.com/noorashmmr/status/1320292905567866883

     

    كما استنكر الداعية الكويتي عثمان الخميس موقف الحكومات ورؤساء الدول السلبي. مشيرا إلى أنه لو كانت الإساءة لأمير الكويت أو عاهل السعودية مثلا لقامت الدنيا ولم تقعد.

     

    وشدد على أنه كان يجب أن يكون لقادة العرب ردة فعل غاضبة ضد هذه الإساءة للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وكان يجب سحب سفراء هذه الدول من فرنسا على أقل تقدير.

     

    ويبدو أن كلمات الشيخ عثمان الخميس، لم ترق لكتائب الذباب الإلكتروني في السعودية والإمارات وكذلك متصهيني الكويت الذين هاجموه واتهموه بأنه يحرض على العنف.

     

    ماقلت الا الحق وانت علي حق اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الكفار اين ماكانو
    اللهم صلي علي نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ..

    اطال الله في عمرك ياشيخنا عثمان الخميس #عثمان_الخميس

    — Koçovalı⚜️ (@q80_aziz) October 25, 2020

    اختصرها الشيخ #عثمان_الخميس:

    لو كانت تلك الإساءات لملك أو أمير لانتفضت دولنا ولجيّرت الوسائل الإعلامية لرد الإساءة!
    مثل ما تنتفضون لولاة أموركم أنتفضوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهو خير المرسلين وخير من وطأة قدمه على الارض، مالكم كيف تحكمون ! #الا_رسوال_الله 🤍 pic.twitter.com/DRMWbMhV0o

    — 𐙚 ℳ𝓇𝒶𝓂𝓎 (@MaryamAlhuwaidi) October 25, 2020

     

    إلا أن هذا الهجوم قوبل بدفاع أكبر وتضامن من قبل النشطاء الكويتيين مع “الخميس”، مؤكدين أنه قال كلمة حق ولا يعترض عليها إلى منافق.

    الشيخ الفاضل #عثمان_الخميس ولانزكي على الله احد من خيرة المجتمع وأحد تلاميذ العلا مة الشيخ ابن عثيمين رحمة الله ودائماً يصدع بلحق وأسأل الله لنا وله التوفيق وثبات pic.twitter.com/hBc8zpIQPV

    — حمد مشرف (@hamadmushref) October 25, 2020

    #عثمان_الخميس

    من ينتقد الشيخ أحد أمرين إما فيه خلل في قواه العقلية

    وإما في قلبه مرض pic.twitter.com/dtPiCbx0d7

    — صالح الدغيري الشمري (@AlshemariSalih) October 25, 2020

    https://twitter.com/raalajmy/status/1320370783785451523

     

    وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال الأربعاء، في تصريحات صحفية إن بلاده لن تتخلى عن “الرسوم الكاريكاتيرية” المسيئة للنبي محمد (تعود للمجلة الفرنسية شارلي إبدو). والمنشورة على واجهات المباني بمدن فرنسية عدة بينها تولوز ومونبولييه (جنوب).

     

    وخلال الأيام الأخيرة زادت الضغوط والمداهمات، التي تستهدف منظمات المجتمع المدني الإسلامية بفرنسا. على خلفية قتل معلم تاريخ يدعى صامويل باتي (47 عامًا) عرض على تلاميذه تلك الصور، بإحدى ضواحي باريس.

     

    ووصف ماكرون حادثة مقتل باتي بأنها تقويض لحرية التعبير و”هجوم إرهابي إسلامي”.

     

    وقوبلت كلمته برفض واسع النطاق في البلاد الإسلامية، ووصفت تصريحاته بالتحريض على الكراهية. وانطلقت حملة لمقاطعة المنتجات الفرنسية في الوطن العربي.

     

    وأعلن ماكرون، مطلع الشهر الجاري، أن على فرنسا التصدي لما سماها “الانعزالية الإسلامية” زاعمًا أنها تسعى إلى “إقامة نظام موازٍ” و”إنكار الجمهورية”.

     

    وسبق أن صرَّح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، الأحد 27 سبتمبر/أيلول الماضي، أن بلاده تخوض حربًا ضد ما أسماه “الإرهاب الإسلامي”. وذلك في تصريحات له خلال زيارة لمعبد يهودي قرب العاصمة باريس.

     

    كما قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، الأربعاء 16 من يوليو/تموز المنقضي، إن “مكافحة التطرف الإسلامي” هي أحد “شواغله الكبرى”. وذلك خلال إعلانه أمام الجمعية الوطنية بيان السياسة العامة لحكومته.

     

    وأدت سلسلة اعتداءات شهدتها فرنسا منذ يناير/كانون الثاني 2015 إلى مقتل 258 شخصًا. ولا يزال مستوى التهديد الإرهابي “مرتفعًا جدًا” بعد خمس سنوات على ذلك، وفق بيان الداخلية الفرنسية.

    شاهد أيضا: الطبال مفسّر الأحلام وسيم يوسف يستهزئ بالداعية الكويتي عثمان الخميس ومغرّدون يجلدونه

     

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاسلام الرئيس الفرنسي الكويت المسلمين النبي عثمان الخميس فرنسا ماكرون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خالد الناصر on 26 أكتوبر، 2020 3:22 م

      هذا تدليس اليخ تكلم عن قطر وتركيا االذباب الكتروني قطع كلامه عن امير قطر هههههه طبعو تعليق لن يخرج عموام المقطع موجود كامل هههههه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter