Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » النواب بكفلوا الزعران.. “شاهد” مسؤول أمني يفجر مفاجأة صادمة حول انتشار ظاهرة البلطجة بالأردن
    الهدهد

    النواب بكفلوا الزعران.. “شاهد” مسؤول أمني يفجر مفاجأة صادمة حول انتشار ظاهرة البلطجة بالأردن

    وطن20 أكتوبر، 2020آخر تحديث:20 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأمن الأردني - الزعران في الاردن watanserb.com
    الأمن الأردني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فجر أمين عام وزارة الداخلية الأردنية السابق، المحافظ رائد العدوان، مفاجأة من العيار الثقيل بشأن كيفية خروج المطلوبين والزعران في الأردن من السجون على الرغم من أنهم مطلوبين لقضايا جنائية وصادرة بحقهم مذكرات اعتقال.

     

    وقال العدوان، وفق مقطع فيديو رصدته “وطن“: “تكفيل الزعران في الأردن يتم بالواسطة وأنا بتذكر أحد الوزراء رجعني من بيتي بالليل لأكفل واحد بالزرقاء، وفي محافظة جرش طلعت مظاهرتين ضدي واعتصامات لأني رفضت اكفلهم وكان وقتها وزير الداخلية واقف معي وما كفلتهم”.

    أمين عام وزارة الداخلية السابق المحافظ رائد العدوان يتحدث عن طلب وزير داخلية سابق منه تكفيل صاحب أسبقيات pic.twitter.com/2uJ8g5xpCJ

    — الأردنية نت alurdunyya net (@alurdunyya) October 20, 2020

     

    وأضاف العدوان: “أول حادث إطلاق عيارات نارية ربط بكفالة 200 ألف دينار بعد ما قال الملك لو ولي العهد ابني أطلق النار طبقه عليه القانون، لجت جرش كلها ما تكفل كان معي مجلس الأمن بظهري ووزيري كان بظهري”.

     

    وتابع: “فيه بعض الوزراء والعلاقات الموجودة بينهم وبين نواب ومتنفذين يتم عبره التكفيل، فيه نواب ومتنفذين يضغطون على وزير الداخلية والحاكم الإداري وبالأخير انت منوط برئيسك وما فيه شي بحميك غير علاقتك بالوزير”.

     

    رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع حديث المسؤول الأردني، معتبرين أن الواسطة وعدد من النواب سبباً في الأزمة الراهنة التي تتعلق بالمجرمين والمسجلين خطر بمن يطلق عليهم اسم “الزعران”.

    https://twitter.com/Shoarahamal/status/1318263388343050241

    علشان هيك كتبت ولا زلت اكتب واقول لن تنتعش البلد وتنهض سياسيا واجتماعيا واقتصاديا ما دام هؤلاء الخونة يصولون ويجلولون في اروقة الحكومة.قبل عمل اي خطة يجب ان يُحاسب الفاسد والخائن وتُسترد الاموال المنهوبة https://t.co/bNdoFmZnPn

    — Mahmoud Bader (@mb19125) October 20, 2020

    نطالب بحملة امنية شاملة لاجتثاث العصابات والفتوات والشبيحة مع التاكيد ان بعض الاجهزة الأمنية تستخدم هذه المجموعات وتربطها علاقات مشبوهة معها وهي مطلعة على ادق التفاصيل لانشطة هذه المجموعات
    نريد حملة تنظيف شاملة تشمل كل الاطراف زعران وامن ونواب وقضاء ، لن نسكت سنفضحكم وسخ

    — الظاهر عمر (@tkisswani13) October 19, 2020

    رائد العدوان من افضل الاشخاص يلي استلموا محافظة الزرقاء ، لكن للاسف في مين روحه من مقعده لانه رجل شريف ومخلص !
    والتصريح هذا المفروض لو في قانون فعلاً وعدالة يُحاسب وزير الداخلية المعني عليه لانه "الدفاع عن مطلوب ومهرب" بلطجة من معالي وزير الداخلية المعني ! 😏

    — Âlreem  (@Alreem_HKJ) October 19, 2020

     

    وفي وقت سابق، بدأت قوات الأمن الأردنية تطبيق تعليمات مساعد مدير العمليات في الأمن العام، العميد أيمن العوايشة، لكوادر الأجهزة الأمنية، بملاحقة “الزعران” وضبطهم، “والدعس على رؤوسهم” حرفياً.

     

    وظهر بفيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ورصدته “وطن”، لحظة إلقاء أجهزة الأمن القبض على أحد أصحاب السوابق و”الزعران”، وضربه من عناصر الشرطة بعد محاولته فرد عضلاته للمرة الأخيرة عليهم، والاشتباك معهم، بينما يقوم الأهالي بتصوير المشهد والتعبير عن فرحتهم بما يحدث.

    دعوسوه!#الأردن pic.twitter.com/mAWE5pzpeb

    — 𝕲𝖊𝖓𝖊𝖗𝖆𝖑 𝕴𝖓𝖘𝖕𝖊𝖈𝖙𝖔𝖗 (@GeneralInspect2) October 19, 2020

     

    وأشاد المغردون بالحملة الأمنية التي شنتها الدولة ضد أصحاب السوابق و”الزعران”، بعد جريمة الطفل “صالح حمدان” والتي هزت الرأي العام المحلي والعربي، وعُرفت إعلاميًا بـ”فتى الزرقاء” بعد بتر يديه وفقء عينيه للثأر.

     

    وقال العوايشة حينها بتسجيل صوتي: “نريد الضرب بيد من حديد وإلقاء القبض عليهم، واتخاذ إجراء في الشارع معهم، وليس لدينا مشكلة مع التصوير، من يريد أن يُصور فليصور، ومن يريد أن يتكلم فليتكلم، لا بد من إظهار قوة الأمن الحقيقية لهؤلاء الناس”.

    https://twitter.com/i/status/1317554970732933120

     

    وتحتل قضية الفتى “صالح حمدان” (16 عاما) حيزا كبيرا من اهتمامات وسائل الإعلام في الأردن، بعد تعرضه للخطف وبتر يديه من منطقة الرسغ وفقء عينيه، من طرف عدة أشخاص في مدينة الزرقاء شرق العاصمة عمّان.

     

    وفجرت القضية غضبا عارما في الرأي العام وشبكات التواصل الاجتماعي لهول الجريمة التي ارتكبت بحق فتى في ربيع العمر، على خلفية ثأر لا علاقة له به.

     

    وكان العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، تابع تفاصيل الحادثة والتعامل الأمني معها، وأكد ضرورة اتخاذ أشد الإجراءات القانونية بحق المجرمين الذين يرتكبون جرائم تروع المجتمع، ووجه المعنيين بتوفير العلاج اللازم للضحية.

     

    أمين عام وزارة الداخلية السابق المحافظ رائد العدوان يتحدث عن طلب وزير داخلية سابق منه تكفيل صاحب أسبقيات

    شاهد أيضا: “يسعد دينكم يسعد الامن العام”.. “شاهد” أردني يصرخ فرحاً بعد حملة تكسر رؤوس الزعران في الأردن

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأردن الأمن العام الزعران قوات الأمن وزارة الداخلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter