Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الوضع حرج للغاية.. سويسرا الشرق الأوسط في مأزق وسلطان عُمان قد يضطر للقبول بشروط الإمارات
    تقارير

    الوضع حرج للغاية.. سويسرا الشرق الأوسط في مأزق وسلطان عُمان قد يضطر للقبول بشروط الإمارات

    وطن19 أكتوبر، 2020آخر تحديث:19 أكتوبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطان سلطنة عمان هيثم بن طارق ومحمد بن زايد - عُمان watanserb.com
    هيثم بن طارق ومحمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “سويسرا الشرق الأوسط: كارثة اقتصادية تهدد حيادية عُمان”.. تحت هذا العنوان نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، تقريراً تحدثت فيه عن الوضع الصعب الذي تواجهه السلطنة في ظل كارثتي كورونا وانخفاض أسعار النفط، والخيارات الصعبة التي يواجهها السلطان الجديد هيثم بن طارق.

     

    واستطاعت سلطنة عُمان الحفاظ على سياسة الحياد والدبلوماسية في منطقة تعج بالصراعات على مدار عقود، لكن السلطان الجديد يواجه كارثة اقتصادية قد تضطره للقبول بشروط الإمارات للمساعدة، فهل إرث السلطان قابوس مهدد بالخطر؟

     

    بداية قاسية للسلطان الجديد

    جاهدت عُمان، المحصورة بين السعودية وإيران، طويلاً للحفاظ على حياديتها؛ ما جعلها تشتهر باسم سويسرا الشرق الأوسط، لكن قدرة الدولة الخليجية على البقاء بعيداً عن صراعات القوى الإقليمية مُهدَّدة بسبب المشكلات الاقتصادية التي تفاقمت مع جائحة فيروس كورونا المستجد وانهيار أسعار النفط، ويتوقع صندوق النقد الدولي انكماش اقتصادي في السلطنة بمقدار 10% هذا العام، وهو أقل بكثير من متوسط الشرق الأوسط.

     

    وتمثل هذه الأزمة بداية قاسية للسلطان هيثم بن طارق آل سعيد، الذي خلف السلطان قابوس بن سعيد في يناير/كانون الثاني عقب وفاة الزعيم الذي رسم ملامح السلطنة خلال نصف قرن من الحكم.

     

    ويواجه السلطان هيثم، البالغ من العمر 65 عاماً وكان يشغل منصب وزير الثقافة سابقاً، فقاعة عجز موازنة وارتفاع المديونية، وعليه أن يقرر ما إذا كان سيلجأ لدول الجوار الثرية لانتشال السلطنة من هذه الأزمات، أم سيسعى لموازنة حساباتها عبر سبل أخرى والحفاظ في الوقت نفسه على الاستقرار الاجتماعي.

     

    وإذا أجبره الوضع الاقتصادي المتدهور على اللجوء للخيار الأول، فإنَّ ذلك يهدد بانزلاق السلطنة في صراع مرير يضع السعودية والإمارات في مواجهة مع قطر؛ ما يُقوِّض قدرة عُمان على الاضطلاع بدور الوسيط الإقليمي.

     

    وفي هذا السياق، قال جون سفاكياناكيس، أستاذ بجامعة كامبريدج: “بالنظر إلى العبء النقدي، ستضطر عُمان للجوء إلى دول الجوار الخليجية للحصول على دعم نقدي مباشر أو غير مباشر”، واستطرد سفاكياناكيس: “لكن هذا يمثل معضلة، فقد يخاطر أخذ الأموال من الإمارات بحيادية عمان؛ لأنَّ ذلك سيقربها من تحالف أبوظبي-الرياض”.

     

    خيارات مُرة وضغوط أكثر قسوة

    ولطالما سعت عُمان، الحليف المقرب من الغرب، لاتباع سياسة خارجية حيادية؛ ما ساعدها في الحفاظ على علاقات طيبة مع إيران، العدو اللدود للسعودية، وفي الوقت نفسه مساعدة قطر على تفادي الحظر التجاري الذي تقوده المملكة عليها.

     

    إلى جانب ذلك، استضافت السلطنة المحادثات السرية التي انتهت بصياغة الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 وانفتاح مسقط على طهران؛ ما أثار استياء جيرانها الخليجيين؛ الأمر الذي جعلها محطة متكررة في المفاوضات السعودية مع المتمردين اليمنيين المتحالفين مع إيران. وأصبحت هذا الشهر أول دولة خليجية تعيد سفيرها إلى دمشق بعد الحفاظ على العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوري خلال الحرب الأهلية الوحشية.

     

    ولطالما كانت العلاقات الإماراتية العُمانية مشحونة لبعض الأسباب، على رأسها اكتشاف ما يُزعَم أنها شبكة تجسس لصالح الإمارات داخل الديوان الملكي العماني قبل عقد من الزمن، وتحرص أبوظبي على إقامة علاقة أفضل مع الحاكم الجديد، الذي يقود أحد أكثر الاقتصادات هشاشة بين دول الخليج الغنية بالنفط.

     

    ومن المتوقع أن يصل عجز ميزانية السلطنة إلى 20% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام بعد تراجع الإيرادات، ونظراً لأنها تمتلك موارد هيدروكربونية متواضعة، لدى عُمان نحو 16 مليار دولار من احتياطيات النقد الأجنبي و16 مليار دولار أخرى من الأصول الخارجية المتاحة بسهولة، لكن قيمة العجز المالي والسندات العالمية المُستحقَّة تصل إلى أكثر من 13 مليار دولار سنوياً على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

     

    موقف اقتصادي متأزم للغاية

    وستحتاج السلطنة، التي اقترضت ملياري دولار من البنوك العالمية في أغسطس/آب، إلى السحب من الودائع المحلية بما في ذلك صندوق الثروة السيادية، وبيع الأصول واقتراض المزيد من أجل تحقيق استقرار الميزانية. وهي تدرس العودة إلى أسواق السندات لجمع ما بين مليارين و4 مليارات دولار.

     

    وقال كريس-جانيس كريستنز، مدير الثروات السيادية في وكالة Fitch للتصنيف الائتماني: “حتى قبل جائحة فيروس كورونا المستجد، وآخر صدمة لأسعار النفط، كانت تعاني عُمان لموازنة حساباتها. لكنها الآن في وضع يستوجب عليها خفض الإنفاق بدرجة هائلة، وإلا ستنفَد منها الأموال”.

     

    وقدمت دول الخليج الثرية، في العام الماضي، حزمة مساعدات مالية قيمتها 10 مليارات دولار للبحرين، بعدما فشلت في الحصول على قرض آخر من الأسواق الدولية، ووفقاً لمسؤول غربي، تجري مفاوضات بشأن استثمارات إماراتية في مشروعات عمانية، بدلاً من وديعة مالية، حتى حدود اللحظة.

     

    لكن يراود الكثير من العمانيين شكوكاً عميقة حول نوايا الإمارات، وقد ترفض القيادة الشروط المسبقة للدعم الذي قد يقوض استقلال مسقط الثمين، ويقول مصرفيون أيضاً إنَّ هناك محادثات سرية مع قطر بشأن المساعدة المالية؛ إذ تحرص الدوحة على سداد المقابل لدعم عمان اللوجستي في “التغلب على الحصار”.

     

    وفي غضون ذلك، وسَّعت الصين عملياتها في الموانئ العمانية واشترت حصة قدرها مليار دولار في شبكة توزيع الكهرباء العام الماضي، وفي عام 2017، أقرضت بنوك صينية رائدة سلطنة عُمان 3.5 مليار دولار. ويقول جوناثان فولتون، الأستاذ المساعد في جامعة زايد في أبوظبي: “بالنظر إلى العلاقات الاقتصادية العميقة، قد تكون الصين فرصة جيدة، لكن من المرجح أن يكون للولايات المتحدة اعتراضات”.

     

    وأياً كانت الدولة التي سيتوجه لها السلطان لطلب المساعدة، ستمثل الأزمة الاقتصادية اختباراً للتأييد العام للسلطان الجديد، الذي ترك بصمته بالفعل بإصلاح شامل للبيروقراطية، وخفض السلطان هيثم الإنفاق العام بنسبة 8% في النصف الأول من العام، وخفض الإنفاق على المشاريع الكبيرة والدفاع، مع الحفاظ على فاتورة رواتب القطاع العام الضخمة في السلطنة. وأعلنت الحكومة هذا الأسبوع خططاً لفرض ضريبة مبيعات بنسبة 5% العام المقبل، وهي مقامرة لزيادة الإيرادات تنطوي على مخاطر إثارة استياء الشعب.

     

    وقبل عقد من الزمان، اجتاحت المظاهرات عُمان خلال الربيع العربي، وأخمد السلطان الراحل قابوس الاضطرابات بإقالة الوزراء وإطلاق يد الحكومة للإنفاق بسخاء، لكن هذه المرة، قد يكون الأمر أكثر صعوبة. وقال أحد المراقبين العمانيين: “هيثم مسيطر بقوة على الوضع ولديه الكثير من النوايا الحسنة”.

     

    ومع ذلك، قال كريستنز: “الاضطرابات السياسية أو الاجتماعية المحتملة عامل سيُثقِل حتماً كاهل القيادة العمانية.. لا بد أن يكون هناك القليل من الرقابة الذاتية فيما تفعله الحكومة بشأن الإصلاح المالي”.

    اقرأ أيضا: في مراحلها الأولى.. “رويترز” تكشف تفاصيل مساع عمانية للحصول على دعم مالي من دول خليجية

    اقرأ أيضا: لهذه الأسباب قرّر سلطان عمان هيثم بن طارق تطبيق ضريبة القيمة المضافة في السلطنة

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أسعار النفط الأزمة الإقتصادية الرياض السعودية السلطان قابوس بن سعيد السلطان هيثم بن طارق فيروس كورونا قطر هيثم بن طارق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    12 تعليق

    1. سيف on 19 أكتوبر، 2020 2:24 م

      بصراحه احس موقعكم فقد مصداقيته واخباركم متكرره باهته وهالكلام ليس له اساس من الصحه بتاتا احنا بخير دام السلطان هيثم يشم راسه الهواء وملتفين مع قيادتنا واحنا لها درع امين

      رد
    2. هزاب on 19 أكتوبر، 2020 11:01 م

      طيب يمكن الاتصال بصديق ؟ وين إيران؟ وين اسرائيل ؟ ممكن يقدموا المساعدة للمهرولين المطبعين المنبطحين! خخخخخخخخ! احنا بخير ! نفس الكلام قسل عام 2019م طالما حاكمنا كابوس يخير! رحل كابوس وترك تركة ثقسلة 1 نصب على الشعب وبدد أموالهم! مازال الشعب بخير ! وهنا نقصد خدم وعبيد الامن يرضون بالفتات وبقايا المائدة! أما الشعب الحقيقي فهو عاطل مسرح من العمل مديون فقير لا يقوى على دفع فاتورة كهرباء ومياه! الدول الخليجية لن تقوى على تقديم الكثير لمسقط عمان لأنها تعاني نفس المشكلة مع اختلافات طبعا! الغريب المسقطي العماني يتندر على حال اقتصاد دول الجوار خاصة الامارات والسعودية وحكومته تذهب لتشحت منهم1 خخخخخخخخخ! مشكلة مسقط وعمان الحقيقية هو أين ذهبت أموال الهالك كابوس؟ هل سحبتها بريطانيا الحاكم الحقيقي لمسقط عمان ضمن ترتيبات نقل الحكم للحاكم الجديد؟ لماذا لا يقلل الحاكم الحالي الامتيازات للعائلة المالكة؟ ما حاجة حاكم يقول انه يعمل للإصلاح لأساطيل سيارات وطائرات ويخت وأملاك كثيرة بقيت مما سلبه ونهبه الهالك المقبور كابوس؟ صراحة موقف الحاكم الجديد من الشأن المالي هو ماسيقرر مستقبله ومستقبل هذا البلد الفقير اليائس البائس!

      رد
    3. Hamad on 19 أكتوبر، 2020 11:26 م

      أما عن الوضع الاقتصادي فالعالم يمر به جميع بما فيها الدوله الثريه التي قلتم عنها فالوضع الاقتصادي أسواء من السلطنه ..أما بخصوص الضريبه المضافه واستياء الشعب ..قبل كتابه مقال اجمعوا المعلومات الصحيحه عن السلع التي يتم فرض الضربه عليها ..

      رد
    4. سيف on 20 أكتوبر، 2020 2:50 ص

      اقول اللي مسمي نفسك هزاب
      روح هر واترك عنك عمان العقول التافهه اللي مثلك انا اترفع عن الرد عنها وعن اشكالك بلدنا واحنا نحبها ليش حاشرنفسك وضاغطها روح شرب وبول عن تبول ففراشك وفاليوم اللي نجي نمد يدنا لك و أشكالك غيرذلك كل تبن واسكت ولاتتدخل ف شؤؤن غيرك مثل ماتحب حد يتدخل ف شؤؤنك لذلك اقولك انطم واسكت

      رد
    5. ‪Nader AL-Farsi‬‏ on 20 أكتوبر، 2020 8:44 ص

      مازال هذا الذي سمى حسابه بهزاب ، متألم من شئ إسمه سلطنة عمان ، تكشفت أقنعة وطارت رؤوس وعرف من المطبع من غيره والخائن من غيره ومن يحيك الدسائس ومن يصطاد في الماء العكر، ومن عادته شتم الأحياء والأموات والمشي بينهم بالفتنة والنميمة وقذف المحصنات والمحصنين الغافلين والغافلات وظهر كل شئ …؟؟

      رد
    6. طلال السعيدي on 20 أكتوبر، 2020 12:39 م

      هزاب انا اقول لك انت وكاتب المقال اول شي كابوس ينحر اكبادكم وعمان تاج على راوس التايهين المنحطين وعمان وقيادتها وشعبها سيكونو خنجر في خاصرة كل خنزير نجس من امثالكم وحمامة سلام لكل من يكن لها الحب والاحترام

      رد
    7. فاطمة سويد on 20 أكتوبر، 2020 5:50 م

      موقع كاذب ، موقع ينشر أكاذيب ،موقع يحيك الفتن و الفساد، حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم وعلى كل من اراد السوء لعُمان، عُمان و لله الحمد، كانت وما زالت بخير ، و نتمنى في الأيام القادمة ان يتم أخذ المعلومات الحقيقية من مصادرها الأساسية ولا تحيكو لعُمان وشعبها الدسائس والفتن والفساد ، اتقوا الله في انفسكم ، ورحم الله ابانا السلطان قابوس، ويوفق ويسدد خطى سلطاننا هيثم ، اللهم آمين.

      رد
    8. هزاب on 20 أكتوبر، 2020 10:03 م

      كل الذباب والبعوض والقمل المسقطي العماني قليل ادب وسيء التربية وكلامهم يعبر بالفعل عن البيئة الوسخة التي يعيشون فيها! سقطت الأقنعة؟ خخخخخخخخخخخخخ1 اقنعة كثيرة سقطت وورقة التوت معاها وبصورة خاصة في يوم 26 أكتوبر 2018م! هل تعرف ماذا جرى في هذا اليوم! هالك مقبور وحاشيته كادوا يموتون فرحا من تدنيس سيد أسيادهم بلده! هععععع1 أنتم تاج رأس؟ خخخخخخخ! بالفعل تاج رأس المهرولين والمنبطحين والمطبعين! هععععع! أنتم حمام او حمام بالشدة سلام هذا غير مهم! ههههههه!

      رد
    9. حر on 21 أكتوبر، 2020 2:46 ص

      اخر الاخبار سمعنا ان الإمارات تريد مساعده من عمان هيه والسعوديه بسبب حرب اليمن وحلب ترامب لهم كل شوي حتي أصبح وضعهم المالي جدا حرج
      اما عمان بخير وعافيه وما يهما كلام الذباب

      رد
    10. للبغال فقط on 21 أكتوبر، 2020 4:05 ص

      إلى وطن الزق موطن البغال سلطنة السلاطين عمان لا تحتاج جرابيع في ازماتها بكل الاحوال نقف بأنفسنا لا حاجة إلى مال ريكي ولا الداشر ولا تميم ولا اي دولة خليجيه من النهايه دول العالم اجمع تمر بأوقات صعبه والعاقل من يسلم

      رد
    11. الغسيني on 21 أكتوبر، 2020 9:56 ص

      هزاب لا تكلف نفسك تراه ما حد يقراء تعليقك ما عنده غير ععععع خخخخ. صح أنك ذبابة حمير

      رد
    12. هزاب on 25 أكتوبر، 2020 12:15 ص

      لو صحيح ما تقرأ يا الكبش! كيف عرفت خخخخخخ! يا خيخة1 خخخخخخخ1 ولو صحيح ما محتاجين مال ! ليش وفود الشحت تغزو دول الخليج تطلي بشكل مهين ومذل! وين راحت اموال الهالك كابوس المقبور اللي ضحك عليكم 50 سنة1 خخخخخخخخ1 المسقطي العماني كذاب ابن ستين كذاب ! مفلس شحات ورافع خشمه! ومؤخرته! خخخخخخخ

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter