Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » خبايا وأسرار التطبيع بين الإمارات وإسرائيل تكشف مفاجأة بعد مصادقة “الكنيست” على الإتفاق
    الهدهد

    خبايا وأسرار التطبيع بين الإمارات وإسرائيل تكشف مفاجأة بعد مصادقة “الكنيست” على الإتفاق

    وطن16 أكتوبر، 2020آخر تحديث:16 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خبايا وأسرار اتفاق التطبيع بين الإمارات و إسرائيل watanserb.com
    التطبيع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف العضو العربي في الكنيست الإسرائيلي، سامي أبو شحادة، خبايا اتفاق التطبيع الإماراتي الإسرائيلي الذي جرى توقيعه في البيت الأبيض منتصف الشهر الماضي، مشيراً إلى أن التصويت على اتفاق التطبيع جاء من الأغلبية التي تدعم الانتهاكات المنهجية للقانون الدولي وحقوق الفلسطينيين.

    وقال أبو شحادة، في مقال له بصحيفة “الغارديان” البريطانية، إن الكنيست وزع على أعضاءه نسخا من الاتفاقية باللغات الثلاث “العربية والعبرية والإنجليزية”.

    وأضاف: “استنتجت مجموعة أمور أولها أن من قام بكتابة الاتفاقية بكل من اللغات الثلاث فصلها لتناسب الجمهور، فبينما تكررت كلمة “التطبيع” عدة مرات في النسختين الإنكليزية والعبرية، فإن الكلمة غائبة تماما في النسخة العربية”.

    اتفاقية تجارية

    وأضاف أبو شحادة: “إن هذه اتفاقية تجارية ولكنها تنشئ علاقات دبلوماسية وليست اتفاقية سلام، ولم تذكر كلمة “ضم” الأراضي الفلسطينية المحتلة أبداً، ولا يمكن التعامل مع هذه الاتفاقية خارج سياق الحملة الانتخابية الرئاسية وحاجة الرئيس ترامب إلى قصة نجاح بعد كثير من الفشل، والاعتراف بالمستوطنات غير الشرعية على أنه جزء من إسرائيل لن يغير القانون الدولي”.

    وأوضح أن قطع المساعدات عن المستشفيات الفلسطينية لن يجبر الفلسطينيين على القبول بالهيمنة الإسرائيلية، متابعاً: “كما تذكر هذه الاتفاقية في مقدمتها فإنها تقوم على خطة ترامب التي تقنن الاحتلال وتتبنى تماما السردية اليمينية الصهيونية وتقتل احتمال قيام دولة فلسطينية مستقلة، كما تهدد وضع الأماكن المقدسة في القدس وتتعامل مع الفلسطينيين كأنهم غرباء في وطنهم”.

    وتابع: “يجب على الإمارات التي هي بلد عربية تزعم أنها تهتم بفلسطين أن ترفض هذا الإطار كما فعل معظم المجتمع الدولي”.

    وتساءل: “لماذا تتحدث إسرائيل في الاتفاقية عن التعايش مع بلد يبعد عنها آلاف الكيلو مترات، وفي نفس الوقت هناك داخل حدودها 100 ألف مواطن عربي يعيشون في قرى أقدم من الدولة نفسها ولكنها غير معترف بها وتفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء؟”.

    ويعلق أن التمييز والعنصرية ضد المواطنين العرب الفلسطينيين الإسرائيليين، وهم الشعب الأصلي الذين يشكلون 20% من عدد سكان البلد حاضر في كل مناحي الحياة. وهناك أكثر من 50 قانون تميز ضد المواطنين غير اليهود.

    وأضاف: “كما أن القطارات الإسرائيلية لا تتوقف في أي مدينة عربية. وكان بإمكان وزير الجيش الإسرائيلي بني غانتس رئيسا لوزراء إسرائيل لو وافق على شراكة مع الأحزاب العربية؛ ولكنه فضل أن يصبح الشريك الأصغر في الائتلاف الإسرائيلي الحالي”.

    الوفد الإسرائيلي

    واستكمل بالقول: “ما تحتاج إليه فقط هو النظر إلى الوفد الإسرائيلي الكبير الذي ذهب إلى الإمارات في آب/ أغسطس، لم يكن بينهم أي مسؤول غير يهودي. صحيح أن بنيامين نتنياهو وحكومته يغردون باللغة العربية، ولكن جزءا من إرثهم هو قانون يهودية الدولة العنصري الذي يقلل من مكانة اللغة العربية”.

    وقال: “بالنسبة للإمارات، فإن الاتفاقية هي بالفعل تبرع سخي لحملة ترامب الانتخابية، وتمنح أبو ظبي المزيد من الأسلحة والمعلومات الاستخباراتية، ونظرة سريعة على الإعلام الإسرائيلي يظهر مدى حماسة الشركات الأمنية الإسرائيلية لهذه الصفقة”.

    ويتساءل مرة أخرى: “ماذا عن الحقوق الفلسطينية؟ لم تذكر حتى مجرد ذكر. وماذا عن ايقاف الضم الإسرائيلي؟ هذا الأسبوع تنوي إسرائيل المصادقة على 5000 وحدة سكنية جديدة لتوسيع المستوطنات غير الشرعية بشكل أكبر”.

    وأشار بالقول: “ربما والأكثر إدهاشا هو أن الاتفاقية تذكر القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة بشأن “الاتفاقيات الدولية”، فماذا عن القرار 2334 حول عدم شرعية المستوطنات؟ أو القرار 478 الذي دعا كل البلدان أن تنقل ممثليها الدبلوماسيين خارج القدس؟ وماذا عن ميثاق الأمم المتحدة الذي يحث البلدان على “اتخاذ اجراءات فعالة وجماعية لمنع وإزالة التهديدات للسلام”؟ فترامب ونتنياهو يقوضان كل فكرة النظام العالمي القائم على القوانين”.

    خطة الضم

    ويواصل أن الضم يستمر على الأرض. وتستمر اسرائيل في هدم البيوت الفلسطينية لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية. ولكن وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكينازي يطمئن نظرائه الأوروبيين بأن الضم “توقف”.

    ويختم بالقول “لكل هذه الأسباب أقول لهذه الاتفاقية لا، كما يجب أن يقول أي شخص تهمه العدالة. فهذه الاتفاقية تمثل بالضبط عكس السلام الإقليمي والمساواة وتحقيق الحقوق الفلسطينية التي كان يجب أن يتم منذ زمن”.

    الجدير ذكره، أن الكنيست الإسرائيلي صادق أمس الخميس، على اتفاقية التطبيع الإماراتية الإسرائيلية وذلك في جلسة خاصة، أكد فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن الاتفاق جرى التوصل إليه من منطق القوة الإسرائيلية وأنه لا يوجد بنود سرية في الاتفاق.

    وتوصلت الإمارات وإسرائيل إلى اتفاق تطبيعي برعاية الولايات المتحدة أعلن عنها في شهر آب/أغسطس الماضي. فيما جرى التوقيع عليه منتصف سبتمبر الماضي، فيما لحق البحرين الإمارات في اتفاق التطبيع.

    اقرأ أيضا: تطبيع السعودية بات حتمياً.. “إندبندنت” تفند تصريحات “ابن أمه” بعد وصفه الخطاب الفلسطيني بـ”الواطي”

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل الامارات البحرين التطبيع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter