Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد أن حمى ترامب “مؤخرته”.. صحيفة: ابن سلمان “وضع بطيخة في بطنه” واستأسد على أبناء شعبه  
    تقارير

    بعد أن حمى ترامب “مؤخرته”.. صحيفة: ابن سلمان “وضع بطيخة في بطنه” واستأسد على أبناء شعبه  

    وطن3 أكتوبر، 2020آخر تحديث:13 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انقلاب ابن سلمان تجاه قطر watanserb.com
    انقلاب ابن سلمان تجاه قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية، إن السلطات السعودية وبتعليمات مباشرة من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ، زادت من عمليات القمع، وذلك بعد عامين على مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول وتقطيع جثته.

     

    وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها، أن ولي العهد السعودي منذ مقتل خاشقجي، لم يتوقف عن العمل لإعادة صورته التي تشوهت بسبب الجريمة، بعد اتهامات أممية بوقوفه خلفها، مشيرةً إلى أن الشهر المقبل ستستضيف السعودية قمة دول العشرين التي تشكل فرصة لأعلى ظهور له منذ مقتل خاشقجي.

     

    دفعة من ترامب

    وبينت الصحيفة، أن حملة ابن سلمان لإعادة تأهيله حصلت على دفعة قوية من الرئيس دونالد ترامب، الذي تجاهل التقارير التي قدمتها “سي آي إيه”، ومطالب المشرعين في الكونغرس لتحميل ولي العهد المسؤولية ومحاسبته، بالإضافة للكارثة الإنسانية التي تسبب بها في اليمن، وعمليات القمع والملاحقة للمعارضين في السعودية.

     

    وتطرقت الصحيفة إلى الكتاب الذي صدر حديثا للصحفي بوب وودورد، وذكر ترامب دعمه لولي العهد في جريمة خاشقجي قائلا: “لقد حميت مؤخرته”.

     

    ولفتت إلى أنه رغم ذلك، يقول النقاد إن القمع قد زاد خلال العامين الماضيين في المملكة المحافظة الغنية بالنفط، ويواجه الناشطون بمن فيهم النساء قمعا وتعذيبا خلف القضبان، بالإضافة لما يواجهه معارضون بالخارج من خطر الاختطاف أو الإجبار على العودة بالقوة إلى المملكة.

     

    وذكرت الصحيفة أن السعودية أعلنت في الشهر الماضي عن سجن عدد من المتهمين شاركوا بجريمة قتل خاشقجي، وقرار النائب العام بـ”الحكم النهائي” في القضية، رغم أن أسماء المتهمين لم يكشف عنها، ولكن يعتقد أنهم جزء من الفرقة التي وصلت إلى تركيا لقتل الصحفي، وحكم عليهم بالسجن لمدد تتراوح ما بين 7- 20 عاما.

     

    وقالت أغنيس كالامار المقررة الخاصة لقضايا الإعدام الفوري والقتل خارج القانون؛ إن الأحكام الصادرة تنقصها الشرعية القانونية والأخلاقية، وتوصلت في تقرير صدر العام الماضي إلى أن عملية الاغتيال لم تكن لتحدث بدون معرفة ولي العهد والقيادة السعودية.

     

    عملية تستر مدروسة

    وقالت الصحيفة إن السعودية قامت بعملية تستر مدروسة، وأكدت عدم وجود خاشقجي في القنصلية، لتتراجع وتعترف بمقتله، ولكن على يد مجموعة مارقة وليس بأوامر رسمية. ولكن التسجيلات التي سربتها تركيا، تظهر قصة أخرى عن فريق جاء مجهزا بطبيب شرعي ومنشار، وناقش كيفية التخلص من جثة خاشقجي بعد تقطيعها.

     

    وأضافت أنه قبل مقتل خاشقجي، كان محمد بن سلمان يخوض معركة ضد منافسيه الذين عزلهم واحدا بعد الأخر. ففي عام 2017 أطاح بولي العهد السابق محمد بن نايف، وبعد ذلك احتجز عددا من الأمراء والمسؤولين ورجال الأعمال في فندق ريتز كارلتون بالرياض، وخيرهم بين الحرية والتنازل عن أرصدة لهم، ومؤخرا اعتقل عمه الأمير أحمد وابن عمه ولي العهد السابق محمد بن نايف.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنه كان ينظر لمحمد بن سلمان بأنه واعد في الإصلاحات وجال أمريكا حيث التقى مع المسؤولين والمؤثرين، لكنه قام بعد عودته بحملة أخرى اعتقل فيها الناشطات الداعيات لحقوق المرأة وحقها بقيادة السيارة، وذلك عام 2018، وحرمت المعتقلات من الاتصال بعائلاتهن أو الحصول على نصيحة قانونية.

     

    لجين الهذلول

    واشترط المسؤولون على الناشطة لجين الهذلول تسجيل فيديو تنفي فيه تعرضها للتعذيب مقابل الإفراج عنها. وقالت شقيقتها هالة الهذلول “إنه وضع خطير” و “الحكومة تتصرف بدون خوف، وهذا هو الوضع الذي نحن فيه”.

     

    ودعا الكثير من المراقبين الأمريكيين بحسب الصحيفة، لإعادة تشكيل العلاقات الأمريكية– السعودية بعد مقتل خاشقجي، لكن زيارة ترامب إلى السعودية عام 2017 وجعله المملكة جزءا مهما من استراتيجيته، جعله يتمسك بها ويتغاضى عن الانتهاكات التي تمارسها السعودية.

     

    وأضافت الصحيفة أن الكثير من الناشطين لا يعولون على تغير الموقف الأمريكي من السعودية حال أعيد انتخاب ترامب في الشهر المقبل.

     

    ونقلت عن انيل شيلاين من معهد كوينسي بالقول؛ إن المشاكل العميقة بين البلدين لم تبدأ، ودعت إلى إعادة ترتيب العلاقات بما في ذلك الضغط لإنهاء الحرب في اليمن ورفع الحصار عن قطر الذي رتبه ولي العهد.

     

    وذكرت الصحيفة أن المحلل السابق في سي آي إيه بروس ريدل، قدم شهادة أملم الكونغرس حول العلاقات الأمريكية- السعودية، وقال إن “السعودية اليوم أكثر خطورة على الولايات المتحدة أكثر من كونها حليفا”.

     

    ومنذ وصول محمد بن سلمان إلى منصب ولي العهد السعودي، تواجه السعودي اتهامات بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، واعتقال المعارضين وتصفيتهم، حيث يقبع في السجون السعودية الآلاف من السعوديين المعارضين لولي العهد محمد بن سلمان.

    اقرأ أيضا: “الغارديان” تفضح المستور وتكشف دور محمد بن سلمان في اتفاق العار

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد.. 

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا اعتقال الرياض السعودية جمال خاشقجي دونالد ترامب قمع لجين الهذلول محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. يوسف/البحرين on 4 أكتوبر، 2020 2:40 م

      بن سلمان وبن زايد شوكه في عيونكم.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter