Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » وضع هذا الشرط لخلع سرواله.. “البرهان” لا مانع عنده من بيع قضية فلسطين لكن هذا ما يخشاه بشدة
    الهدهد

    وضع هذا الشرط لخلع سرواله.. “البرهان” لا مانع عنده من بيع قضية فلسطين لكن هذا ما يخشاه بشدة

    وطن1 أكتوبر، 2020آخر تحديث:13 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الفتاح البرهان watanserb.com
    عبدالفتاح البرهان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في متابعة بشأن قضية التطبيع المحتمل في السودان برعاية إماراتية مع الاحتلال. كشفت صحيفة “واشنطن بوست” أن سبب تعثر المفاوضات بين أمريكا والسودان لتطبيع الأخيرة علاقتها مع إسرائيل. يرجع إلى مخاوف عبدالفتاح البرهان من ردة فعل شعبية غاضبة، قد تتسبب في إسقاط مجلسه الانتقالي.

     

    وكان مسؤولون أمريكيون عقدوا محادثاتٍ الأسبوع الماضي في الإمارات مع السودان على أمل إضافته لقائمة الدول المتزايدة التي تُطبِّع العلاقات مع إسرائيل. فيما وصفته إدارة ترامب بأنه جزءٌ من عملية السلام في الشرق الأوسط، لكن المفاوضات مع السودان تعثرت. وبالتالي تعطَّل الزخم السابق للانتخابات الناجم عن النجاح الدبلوماسي السابق لإدارة ترامب.

     

    ووفق تقرير الصحيفة الأمريكية الذي ترجمع موقع “عربي بوست”. فقد أرجع مسؤولان سودانيان اطّلعا على المحادثات سببَ تعثّرها إلى خوف فريق المفاوضات السوداني من أنَّ التسرع بالاعتراف بإسرائيل، من دون حزمة مساعدات اقتصادية كبيرة بما يكفي لتتويج الصفقة. يمكن أن يؤلِّب الرأي العام السوداني على الحكومة الانتقالية الهشة غير المُنتخَبة.

     

    كما قال المسؤولان -اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما للحديث بحرية عن المفاوضات- إنَّ الولايات المتحدة والإمارات -التي استضافت المفاوضات- وإسرائيل عرضت معاً ما يقلّ إجماليه عن مليار دولار، أغلبها في صورة نفط مُدعَم، ووعود بالاستثمارات وليس عملة صعبة، التي يحتاجها السودان بشدة بسبب مواصلة عملته السقوط الحر وارتفاع التضخم.

     

    أوضحا أيضاً أنّ المفاوضين السودانيين أرادوا ما لا يقل عن ضعف هذا المبلغ في مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

     

    من جانبه قال كاميرون هدسون. زميل أقدم في المجلس الأطلسي وكبير موظفين سابق لمبعوث الوزارة الخارجية الأمريكية الخاص إلى السودان: “تطبيع العلاقات مع إسرائيل خطوة مثيرة للجدل إلى حد كبير. لم تُناقَش بما يكفي في التيار السياسي السائد في السودان، ولولا الولايات المتحدة لَمَا طُرِح هذا الموضوع للنقاش العام”.

     

    وفي هذا السياق، قال مسؤول أمريكي مُطّلِع على المحادثات. تحدَّث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه يُعلِّق على قضايا دبلوماسية حساسة: “لقد وقع السودانيون في فخ المبالغة في تقدير قيمتهم وعدم إدراك أنَّ حذفهم من قائمة الدول الراعية للإرهاب غير مهم إلا لهم، ومن المحتمل أن يفوتوا فرصة إبرام صفقة، ومن ثم سيجدون أنفسهم في مواجهة شروط أقسى”.

     

    هذا ولا يزال المسؤولون في الخرطوم وواشنطن مُتشكَّكين في إمكانية التوصل إلى أي اتفاق قبل الانتخابات الأمريكية. ما يعني أنَّ السودان قد يظل على القائمة لعدة أشهر. وبالنسبة لأولئك الذين عملوا على تخليص السودان من هذا التوصيف فإنَّ المحادثات المجمدة تُشكِّل نكسةً كبيرةً.

     

    وبسبب تناقص نفوذ السودان في العالم العربي، فإنَّ صفقة التطبيع مع الخرطوم لن تعادل قيمتُها للولايات المتحدة أو إسرائيل صفقةً مع قوةٍ إقليمية مثل المملكة العربية السعودية. ومع ذلك ستكون أهميتها الرمزية كبيرة، فطوال عهد الرئيس السابق عمر البشير. كان السودان وإسرائيل عدوين لدودين، وكانت المشاعر المؤيدة للفلسطينيين متأصلة بعمق في المجتمع السوداني.

     

    بينما قال أحد المسؤولين السودانيين، وهو عضو بارز في الحكومة المدنية: “ربط شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب بالتطبيع مع إسرائيل هو ابتزاز محض. الإدارة الأمريكية تُزَعزِع الحكومة الانتقالية”.

     

    إذ تُعَد إسرائيل قضية ذات حساسية وتأثير في السودان، مثلما هي في الولايات المتحدة.

    اقرأ أيضا: الصادق المهدي يفضح “الزول” البرهان وعصابته بعد عقد صفقة التطبيع برعاية “شيطان العرب” في الإمارات

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل التطبيع السودان عبدالفتاح البرهان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ارض النيلين on 2 أكتوبر، 2020 11:56 م

      انشروا التعليقات فليكن لديكم شرف المهنة. ان كان لديكم شرف بالاساس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter