Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ليست ببعيدة على الأمير المغرور.. صحيفة تتحدث عن “انقلاب” محتمل من ابن سلمان ضد والده لهذا السبب
    تقارير

    ليست ببعيدة على الأمير المغرور.. صحيفة تتحدث عن “انقلاب” محتمل من ابن سلمان ضد والده لهذا السبب

    وطن27 سبتمبر، 2020آخر تحديث:29 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان وولي عهده watanserb.com
    الملك سلمان وولي عهده
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “هارتس” العبرية في تقرير مطول لها إنها لا تستبعد قيام ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بانقلاب ضد والده الملك المسن في حالة معارضته رغبات أكثر للأمير المتهور والتي كان من ضمنها سعيه لإعلان التطبيع مثل الإمارات لولا رفض الملك.

     

    وفي تقرير للصحيفة العبرية بعنوان “رؤوس السعوديين تُحلّق وسط سحاب السلام، وأقدامهم مغروسةٌ في تراب اليمن”، تناول كواليس تأخر قرار تطبيع العلاقات بين المملكة وإسرائيل وأسبابها والسيناريوهات المحتملة.

     

    ويعزو خبراء العرب والغرب تأخير الاتفاقية إلى خلافٍ بين الملك سلمان ونجله، ولي العهد الأمير محمد، حيال النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي.

     

    ولا شك أن عملية صنع القرار السعودية غامضة، كما هو الحال مع العلاقات بين أفراد العائلة الملكية، واعتبارات السياستين الداخلية والخارجية في المملكة.

     

    فقبل أسابيع قليلة، وبعد وقتٍ قصير من إعلان التطبيع الإماراتي، قال صهر ترامب ومستشاره الخاص جاريد كوشنر إن السعودية ستكون الدولة التالية في مشروع السلام مع إسرائيل، وإن ذلك سيتحقّق قريباً جداً.

     

    ومن المفترض أن كوشنر، أقرب المقربين إلى ولي العهد في واشنطن، يعلم ما يُفكّر فيه محمد، ولكن من الواضح أن ولي العهد نفسه لم يتوقّع التأخير.

     

    علاوةً على ذلك، فلم يتضح بعد ما إذا كان التأخير مسألة مبدأ -أي حتى إقامة الدولة الفلسطينية أو استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية على الأقل- كما قال سلمان، أم هو مجرد تأخير مؤقت حتى يتمكن نجله من إقناعه بالأمر.

     

    والاختلاف في مواقف فردي العائلة المالكة يطرح سؤالاً آخر، حيث وفرت السعودية مظلةً لاتفاقيات السلام الأخيرة، إذ لم تكتفِ بعدم إدانتها، بل أثنت على الإمارات والبحرين لاتّخاذهما الخطوة -التي جاءت بالتنسيق مع ولي العهد- وفتحت مجالها الجوي أمام الرحلات من وإلى إسرائيل.

     

    وبحسب تقرير الصحيفة الذي ترجمه موقع “عربي بوست” فلا يزال محمد بن سلمان، الذي بدأ الحرب في اليمن مع والده، غارقاً في وحل اليمن الذي زاد علاقته بالولايات المتحدة تعقيداً، علاوةً على إخفاقاته الواضحة في إدارة سياسة البلاد الخارجية، مثل: إجبار رئيس الوزراء اللبناني حينها سعد الحريري على الاستقالة، وفرض حصارٍ على قطر، وخوض حربٍ نفطية فاشلة مع روسيا تسبّبت في هبوط أسعار النفط، والتخلّي عن القضية الفلسطينية.

     

    ولم تكُن القضايا الداخلية بأفضل حالاً أيضاً بالنسبة لولي العهد. إذ تتعثّر رؤية 2030 التي وضعها، بينما تُعاني خزانة البلاد من صعوبات في تمويل المشاريع المفعمة بجنون العظمة، مثل مدينة المستقبل التي يُفترض أن تتضمن ثلاث دول (السعودية ومصر والأردن)، وتنويع مصادر دخل المملكة، وتقليل اعتمادها على النفط، وحتى الآن، لا تزال الرؤية مجرد أحلامٍ على ورق.

     

    ولا يسعه الآن سوى أن يحسد صديقه ولي العهد محمد بن زايد، الحاكم الفعلي للإمارات الذي أخرج بلاده من الحرب في اليمن، وصار محبوب واشنطن، لأسبابٍ أخرى تتجاوز اتفاقية السلام مع إسرائيل، وفوق كل ذلك، فهو ليس محاطاً بأقرباء ذوي طباعٍ عدوانية.

     

    من وضع أمه تحت الإقامة الجبرية لا يستبعد أن ينقلب على والده

     

     

    لكن محمد بن سلمان -الذي لم يتردّد بحسب أجهزة الاستخبارات الأمريكية في وضع أمه تحت الإقامة الجبرية وإبعادها عن والده خشية أن تعمل ضده- قد يُثبت أنه شخصٌ لا يرى الفضيلة في برّ الوالدين.

     

    وربما يستطيع الملك سلمان إلقاء خطابات تدعم الفلسطينيين، ولكن نجله يستطيع بصفته وزيراً للدفاع تنظيم انقلابٍ ضد والده إن رأى أن ذلك سيخدم مصالحه أو أجندته، التي قد تتضمّن السلام مع إسرائيل.

    اقرأ أيضا: “الغارديان” تفضح المستور وتكشف دور محمد بن سلمان في اتفاق العار

     

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرياض السعودية الملك سلمان محمد بن سلمان محمد بن نايف هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ساهر وطن on 28 سبتمبر، 2020 10:12 ص

      والله اللي حاط رقبته تحت سيف محمد بن زايد نتوقع كل حركات الإجرام تطلع منه ممكن يغتال الملك سلمان اللي هو ابوه وممكن يقتل أي شخص يوقف ضد تحقيق رغباته الصبيانيه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter