Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ابن زايد كلف العتيبة بضربة قاضية لـ”الجزيرة”.. أنفق 60 مليون دولار لسحب ترخيصها وجاءه رد “حرق دمه”
    تقارير

    ابن زايد كلف العتيبة بضربة قاضية لـ”الجزيرة”.. أنفق 60 مليون دولار لسحب ترخيصها وجاءه رد “حرق دمه”

    وطن17 سبتمبر، 2020آخر تحديث:29 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقلت صحيفة “القدس العربي” عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن اللوبي الإماراتي الناشط في واشنطن بقيادة سفير الإمارات هناك يوسف العتيبة ، قدم دفوعات تجاوزت 60 مليون دولار، لشركات دعاية، من أجل استهداف شبكة “الجزيرة” وسحب ترخيصها عبر مزاعم وادعاءات باطلة ضدها.

     

    التهمة نصرة فلسطين

    الصحيفة قالت إنها حصلت على تقارير خاصة، تكشف أن أبوظبي استعانت بشركة تقدم خدمات لوبينغ، للتأثير في الساسة الأمريكان، من أجل الإدعاء أن الجزيرة تدافع عن مصالح فلسطين، وتنشر مواد تؤثر على الجمهور، وتنقل لهم حقائق، عن الصراع العربي الفلسطيني.

     

    ولفتت في تقريرها إلى أن مكتب واحد يدعى “أكين غامب” ويعد إحدى جماعات الضغط الأمريكية، استفاد من مبالغ تجاوزت 56 مليون دولار، كرسوم من الإمارات العربية المتحدة.

     

    مصادر “القدس العربي” اشارت أيضا إلى أن يوسف العتيبة، كان في تواصل مع عدد من المحامين، ويقابل شركات الضغط، وتعهد بدفع مبالغ معتبرة، بعضها تم عن طريق مباشر، وفق ما ينص عليه القانون الأمريكي، وأخرى كانت بطرق ملتوية.

    شاهد أيضا: أوسم رجل في العالم لحظه افتخاره بـ “سواد وجهه”.. “شاهد” عبدالله بن زايد طلب من ابيه قناة مثل الجزيرة فعينه وزيراً للإعلام!

     

    وبحسب الصحيفة فقد أسر السفير الإماراتي المقرب من محيط ترامب، وتحديداً جاريد كوشنر مستشار وصهر الرئيس الأمريكي، عن هدف بلاده التضييق على الجزيرة، لأنها تزعج ساسة أبوظبي، وهي التي تقف دون تمرير أجنداتهم في المنطقة.

     

    وقامت جماعات الضغط ومكاتب المحاماة التي استعانت بها الإمارات، لدفع وزارة العدل الأمريكية لتسجيل الشبكة ضمن بند الوكلاء الأجانب، في مسعى انطلق منذ بداية الحصار الذي تفرضه العواصم الأربع (الرياض وأبوظبي والمنامة والقاهرة) على الدوحة.

     

    ودفع توقيت الإعلان عن قرار طلب تسجيل +AJ، التابعة لشبكة الجزيرة، بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب، في اليوم الموالي لتوقيع الإمارات العربية المتحدة والبحرين، صفقة دبلوماسية مع إسرائيل بوساطة إدارة ترامب، طرح العديد من علامات الاستفهام. وحاولت مصادر أمريكية نفي أي ارتباط بين التطورين، لكنهم لم يقدموا أدلة تثبت ذلك. وتحدثت مصادر عن جهود بذلها كوشنر شخصياً لتحقيق أحد أهداف الإمارات، وتقديم هدية لهم بهذه المناسبة.

     

    وبحسب التقرير الذي حصلت عليه “القدس العربي”، فإن جماعات الضغط التي استنجدت بها الإمارات وضخت عليها ملايين الدولارات، طلبت منها التركيز على نقاط من قبيل أن الجزيرة، والمؤسسة التابعة لها +AJ، تتبنى نظرة إيجابية نحو قضايا المنطقة، من قبيل إظهار الدعم للقضية الفلسطينية، وتبرز دعم الولايات المتحدة لإسرائيل، كما أنها تتمتع بموقف واضح من الحرب اليمنية، التي تورطت فيها الرياض وأبوظبي. وتأتي هذه الإدعاءات مع أن القرائن تشير إلى كون نحو 90٪ من محتوى القناة ترفيهي ويخاطب مختلف شرائح المجتمع، ويتضمن فقرات تعليمية، وتثقيفية ولا تشكل السياسة إلى حزء يسير من برامجها.

     

    رد صادم لأقرع الإمارات

    هذا وكشف مصدر تحدث إلى “القدس العربي” أن اللوبي الإماراتي، وجد نفسه محاصراً، حينما وُوجه بمعلومات من أطراف أمريكية، أن الجزيرة وتحديداً قنواتها، تميزت بالحياد في تناول المواضيع، وهي أيضاً تنقل الرأي والرأي الآخر.

     

    واستطرد أن الجزيرة حتى في الملف الفلسطيني، كانت تمنح الفرصة للمسؤولين الإسرائيليين، لتكون متوازنة في تغطياتها، وفق ميثاقها الصحافي. وهو ذات المستوى الذي تتعامل به مع مختلف الملفات من دون تحيز لأي طرف، سوى تقديم خدمة إعلامية بشكل محترف.

     

    وعلمت “القدس العربي”، أن الخطوة الأخيرة لوزارة العدل، شككت في القيم التي تؤكد الولايات المتحدة أنها تلتزم بها. والشفافية في التعامل مع القضايا، وضمان حرية الرأي.

     

    ونتيجة لذلك يسود جو من التململ في أوساط الكونغرس الأمريكي، وهناك محاولات للتحرك. وفضح هذا التواطؤ مع دولة هي الإمارات، المعروفة بسجلها في انتهاك حقوق الإنسان، والتضييق على الحريات. وفرض قيود على الصحافة، وممارسة ضغوط على وسائل الإعلام، المحلية والدولية.

     

    “الجزيرة” تثير جنون ابن زايد

    كما تساءلت المصادر عن سر التحرك الأخير ضد الجزيرة بالرغم من حيادتها، وكون خطها التحريري واضح وبيّن. وهو لا يخدم أجندة دولة ما، عكس مؤسسات وقنوات تتبع مباشرة عدد من الحكومات. مثل البي بي سي، وفرنسا 24، ودوتشي فيلة، والمؤسسات الكندية، ومع ذلك لم يحدث أي تحرك ضدها.

     

    وتشير الوقائع، أن القضية سياسية بامتياز، وتتعلق أساساً بأموال وعشرات ملايين الدولارات، تنفقها الإمارات العربية المتحدة. التي تستنزف موارد مواطنيها لأهداف غير بريئة.

     

    وتؤكد عدد من المصادر أن الإماراتيين، يزعجهم النجاحات التي حققتها مختلف مؤسسات شبكة الجزيرة، التي تتمتع بمصداقية. ونالت جوائز دولية مرموقة، وأصبحت علامة متفوقة ليس عربياً وإقليمياً فحسب، بل على الصعيد الدولي، وتنافس كبريات المؤسسات العريقة. وهو ما دفعهم لدفع المزيد لاستهدافها، وشن حملات لشيطنتها، وباءت مخططاتهم بالفشل. حيث أن المعركة لاتزال مستمرة لإظهار الحقائق على حد وصف عدد من المصادر المتابعة للملف.

    اقرأ أيضا: انقذتها من الإفلاس بعد توقفها عن الإصدار.. السعودية تستحوذ على العرب اللندنية جريدة شيطان العرب

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إسرائيل الجزيرة الكونجرس حصار قطر قطر محمد بن زايد يوسف العتيبة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter