Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “كذب ومحاولة تضليل”.. هكذا اختلفت صياغة اتفاق التطبيع الثلاثي في المعنى والترجمات وفهم المصطلحات!
    الهدهد

    “كذب ومحاولة تضليل”.. هكذا اختلفت صياغة اتفاق التطبيع الثلاثي في المعنى والترجمات وفهم المصطلحات!

    وطن16 سبتمبر، 2020آخر تحديث:29 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع watanserb.com
    التطبيع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت وكالة “رويترز” للأنباء، إن نصوص اتفاقيتي التطبيع الإماراتية والبحرينية مع إسرائيل شهدت تدقيقاً مشدداً من قبل الأطراف الثلاثة قبيل حفل التوقيع الذي استقبله البيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن في 15 سبتمبر الجاري، وسط تباين في المعنى والترجمات وفهم المصطلحات.

     

    وأوضحت الوكالة، أن “الوثيقة الإماراتية، التي أُعلن عنها في 13 أغسطس الماضي، كانت أكثر تفصيلاً من تلك البحرينية التي تم الكشف عنها بعد شهر بسبب مرور الوقت، لكن لن يتم الكشف عن الوثيقتين إلا بعد الحفل.

     

    التطبيع

    وكانت كلمة “التطبيع” ذات موقع بارز في التعليقات الأمريكية والإسرائيلية، إذ لها دلالات مختلفة للغاية على طرفي نزاع الشرق الأوسط، وفق الوكالة.

     

    وأشارت الوكالة إلى أنه بالنسبة لـ “إسرائيل” والولايات المتحدة ودول غربية أخرى، يشير ذلك إلى تحسن العلاقات العامة في المنطقة، التي دائماً ما عزلت “إسرائيل” عنها، وحيث يشكك البعض في حقها في الوجود ولا يريد التعامل معها.

     

    وفي إطار ذلك سبق لجاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصهره، أن قال لوكالة الأنباء الإماراتية “وام”، في أغسطس الماضي، إن “التطبيع يتعلق بإعطاء الجميع فرصة واحترام معتقدات بعضهم بعضاً ووجود منطقة أكثر استقراراً”.

     

    وأضاف: “إذا كنتم تعارضون التطبيع فما الذي تؤيدونه؟ إنكم تقفون إلى جانب التطرف والانقسام وعدم التسامح”؛ لكن بالنسبة للعديد من الفلسطينيين والعرب فإن الكلمة لها مدلولات شديدة السلبية.

     

    وتحدث البيان الثلاثي الذي أصدرته الولايات المتحدة و”إسرائيل” والإمارات، في 13 أغسطس، عن “التطبيع الكامل للعلاقات”، في حين اختار البيان البحريني، في 11 سبتمبر، عبارة “إقامة علاقات دبلوماسية كاملة”.

     

    ونقلت الوكالة عن المحلل السياسي الفلسطيني خليل شاهين، أن “التطبيع كلمة سيئة بالنسبة للفلسطينيين لأنها تعني القوة لإسرائيل”.

     

    وأردف: “الفلسطينيون يعانون من اختلال الموازين في كافة المجالات مع إسرائيل القائمة كقوة احتلال وهي دولة متقدمة في كل المجالات”.

     

    كما تحدث المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون عن صفقات “سلام”، وفضّل نتنياهو باستمرار عبارة “السلام مقابل السلام”.

     

    صياغة متناقضة

    وتتناقض هذه الصياغة بشكل واضح مع صيغة “الأرض مقابل السلام” القديمة التي دعمت المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية على مدى عقود، لكنها غير مقبولة من قبل الكثيرين من قاعدة ناخبي نتنياهو اليمينيين؛ لأنهم يعارضون التنازل عن الأراضي للفلسطينيين.

     

    وأظهر حزب ليكود الذي يتزعمه نتنياهو هذا التناقض بوضوح قائلاً: “للمرة الأولى في التاريخ، كسر رئيس الوزراء نتنياهو نموذج الأرض مقابل السلام، مؤمّناً صفقة سلام مقابل سلام”.

     

    لكن صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية قال إن “الصفقتين الإماراتية والبحرينية كانتا في الحقيقة تتعلقان بالسلام مقابل الحماية، وإن كوشنر خيّر البلدين بين التطبيع مع إسرائيل وفقدان الحماية الأمريكية”.

     

    “وقف أم تعليق؟”

    وأبرز فلسطينيون اختلافاً بين النسختين الإنكليزية والعربية للبيان الثلاثي للإمارات و”إسرائيل” والولايات المتحدة، الشهر الماضي، للإشارة إلى أن الإمارات بالغت في استعداد “إسرائيل” للتخلي عن خططها لضم أراض في الضفة الغربية، حيث قالت النسخة الإنكليزية من البيان المشترك إن الاتفاق “أدى إلى تعليق خطط إسرائيل لبسط سيادتها”.

     

    لكن النسخة العربية قالت إن الاتفاق أدى “إلى وقف خطط ضم دولة إسرائيل الأراضي الفلسطينية”.

     

    وصورت الإمارات الاتفاق على أنه وسيلة لوقف خطط “إسرائيل” لضم أراض في الضفة الغربية المحتلة التي يأمل الفلسطينيون في إقامة دولتهم المستقلة عليها.

     

    وقال مسؤول إماراتي إن “الفرق في الصياغة مسألة ترجمة فحسب”.

     

    في المقابل قالت حنان عشراوي، المسؤولة في منظمة التحرير الفلسطينية، إنها محاولة تضليل، مضيفة: “لا أعتقد أنها مشكلة ترجمة بل أعتقد أنها وسيلة غير أمينة للتلاعب بالخطاب”.

     

    وأردفت أن “الترجمة العربية وسيلة لتضليل الرأي العام العربي بالقول إن الإمارات نجحت في وقف ضم الأراضي في حين أن ما حدث هو مجرد تعليق”.

    اقرأ أيضا: قاتل أطفال فلسطين “غابي أشكنازي” يطبل لـ”ابن زايد” ويصفه بالقائد الفذ الذي سيدخل التاريخ بعد أن بصم بالعشرة

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل الإمارات البحرين الرئيس الأمريكي حنان عشراوي صائب عريقات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter