Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » البحرينيون ضربوا حمد بن عيسى بالأحذية والتونسيون تضامنوا مع فلسطين على طريقتهم الخاصة وهذا ما فعلته غزة
    الهدهد

    البحرينيون ضربوا حمد بن عيسى بالأحذية والتونسيون تضامنوا مع فلسطين على طريقتهم الخاصة وهذا ما فعلته غزة

    وطن16 سبتمبر، 20207 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ملك البحرين watanserb.com
    ملك البحرين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عبرت عدد من القوى السياسية الفلسطينية، تنديدها باتفاق التطبيع الثلاثي بين إسرائيل والبحرين والإمارات، برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بواشنطن، في الوقت الذي خرجت فيه مظاهرات ووقفات احتجاجية شعبية في كل من غزة وتونس والبحرين.

     

    وشهد البيت الأبيض، في وقت سابق من يوم الثلاثاء، توقيع اتفاق التطبيع بشكل رسمي بين كل من الإمارات والبحرين وإسرائيل، وهو الاتفاق الذي وصفه الرئيس الأمريكي بكونه “عهداً جديداً في الشرق الأوسط”.

    فيما يواجه تطبيع الإمارات والبحرين مع إسرائيل رفضاً شعبياً عربياً واسعاً، بينما تعتبره أبوظبي والمنامة “قراراً سيادياً”.

     

    لن يحقق السلام

    من جانبها، وفي بيان رسمي حول توقيع اتفاق التطبيع، أكدت الرئاسة الفلسطينية أن ما جرى “لن يحقق السلام في المنطقة، طالما لم تقر الولايات المتحدة وسلطة الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والمتواصلة على حدود الرابع من (يونيو) حزيران عام 1967، بعاصمتها القدس الشرقية، وحل قضية اللاجئين الفلسطينيين طبقاً للقرار 194″.

     

    وأوضحت الرئاسة الفلسطينية، أنها لم ولن تفوض أحداً بالحديث باسم الشعب الفلسطيني، ونيابة عن منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشيرةً إلى أن المشكلة الأساس ليست بين الدول التي وقعت الاتفاقيات وسلطة الاحتلال الإسرائيلي، ولكن مع الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال”.

     

    وحذّرت من أنه “لن يتحقق سلام أو أمن أو استقرار لأحد في المنطقة، دون إنهاء الاحتلال ونيل الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة، كما تنص عليها قرارات الشرعية الدولية”، محذرة من أن محاولات تجاوز الشعب الفلسطيني وقيادته المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية ستكون لها تداعيات خطيرة، تتحمل الإدارة الأمريكية وسلطة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عنها.

     

    كأنه لم يكن

    واعتبرت حركة “حماس” توقيع كلٍّ من البحرين والإمارات على اتفاقي التطبيع مع إسرائيل، “كأن لم يكن، ولا يساوي الحبر الذي كُتب به”.

     

    المتحدث باسم الحركة حازم قاسم، قال إن “الشعب الفلسطيني سيتعامل مع هذه الاتفاقات وكأنها لم تكن، من خلال إصراره على النضال حتى استرداد كامل حقوقه”.

     

    كما أضاف قاسم، عبر صفحته على فيسبوك، أن “الاتفاقات التطبيعية بين الإمارات والبحرين مع إسرائيل لا تساوي الحبر الذي كتبت به”.

     

    من جهتها، اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن الإعلان بمثابة “يوم أسود” في تاريخ الشعب الفلسطيني والأمة العربية، و”يوم سقوط لنظامَي الإمارات والبحرين في وحل الخيانة”.

     

    قالت الجبهة، في تصريح صحفي، إن “الاتفاق لم يجرِ تنفيذه بين ليلةٍ وضحاها، بل تم الإعداد والتهيئة والتخطيط له عبر سنوات”، داعيةً إلى ضرورة “تفعيل كافة أشكال المقاومة، للتصدي لجرائم الاحتلال على الأرض، ولكل مشاريع التصفية والتطبيع”.

     

    من جانبها، رأت حركة الجهاد الإسلامي أن ما جرى “ليس اتفاقاً للتطبيع، وإنما إعلان الانتقال من التطبيع إلى إقامة حلف يكرّس واقع الهيمنة على المنطقة”.

     

    الحركة قالت في بيان تعقيباً على توقيع الاتفاق، إن ذلك “يفتح الباب أمام توسع استعماري صهيوني جديد”.

     

    واعتبرت الحركة “هذا الاتفاق تهديداً لهوية المنطقة ومستقبلها”، لافتة إلى أن المسؤولية تقع على الجميع لمواجهة هذا الاتفاق.

     

    وأضافت “لن نسمح لهذا الاتفاق بأن يمسّ حقوقنا وثوابتنا، ولن يكون أبداً على حساب وجودنا على أرض فلسطين”.

     

    كما دعت الحركة شعوب الأمة العربية الإسلامية وقواها الحية إلى “إعلان رفضها الكامل لهذا الحلف الشيطاني مع الكيان الغاصب للقدس وفلسطين، وفتح مرحلة جديدة من الحراك الثوري لاستعادة فلسطين من الاحتلال”.

     

    مظاهرات في غزة

    وشارك مئات الفلسطينيين في غزة، في وقفات احتجاجية بعدد من محافظات القطاع، ضد اتفاقي التطبيع الإماراتي البحريني مع إسرائيل، بدعوة من “القيادة الفلسطينية الموحدة للمقاومة الشعبية”.

     

    ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات مُنددة بالاتفاق، من بينها: “فلسطين ليست للبيع، يسقط اتفاق العار، لا للتطبيع مع الصهاينة، التطبيع طعنة في شرف الأمة”.

    كما أحرق المشاركون الأعلام الإسرائيلية، و”توابيت” تمثّل اتفاقَي التطبيع الإماراتي البحريني مع إسرائيل.

     

    مساء السبت 12 سبتمبر/أيلول، أصدرت “القيادة الفلسطينية الموحدة للمقاومة الشعبية” بيانها الأول، ودعت إلى اعتبار الثلاثاء يوم رفض “شعبي انتفاضي” ضد اتفاقي التطبيع بين البحرين والإمارات وإسرائيل.

     

    وقفة في البحرين

    جاءت لتؤكد أن التطبيع من النظام وليس له علاقة بالشعب البحريني، إذ ندد محتجون بحرينيون بتوقيع بلادهم اتفاق تطبيع مع إسرائيل، وفق مصدرين معارضين.

     

    مساء الثلاثاء، نشرت جمعية “الوفاق الوطني الإسلامية”، أكبر جهة معارضة في البحرين (منحلة)، صوراً تظهر خروجاً ليلياً لمحتجين على توقيع اتفاقية التطبيع.

    #البحرين_اليوم متظاهر يرجم حاكم #البحرين بالأحذية خلال وقفة احتجاجية أمام سفارة #البحرين في #لندن رفضا للتطبيع#بحرينيون_ضد_التطبيع #فلسطين_قضيتي pic.twitter.com/LRYBvPjwo8

    — حركة شباب الدراز (@DurazYouth) September 15, 2020

    تظهر الصور التي نشرت عبر حساب الجمعية الموثق بـ”تويتر”، رفع العشرات في أحد الأزقة لافتات تدين التطبيع مع إسرائيل.

     

    وكتبت الجمعية المناهضة للتطبيع تغريدة أعلى الصور: “شعب البحرين يصرخ رغم القمع والفتك والسجون: التطبيع خيانة- 15 سبتمبر (أيلول)”، في إشارة للخروج ليلة التوقيع.

    https://twitter.com/Alresalahpress/status/1305907508926652416?s=20

    كما بثت قناة اللؤلؤة البحرينية المعارضة، عبر حسابها بتويتر، مقطع فيديو يظهر علم إسرائيل تحت أقدام محتجين، وقالت: “علم الكيان الإسرائيلي تحت أقدام البحرينيين رجالاً ونساءً، بينما يوقع النظام على جريمته”.

     

    يظهر المقطع سير عشرات المحتجين على علم إسرائيل بأحد الشوارع، مع إبراز لافتات يرفعها المحتجون تدين التطبيع دون إظهار هويتهم، فيما لم يتسن التأكد من صحة الصور أو مقطع الفيديو من مصدر مستقل.

     

    يأتي هذا في وقت تتهم فيه بعض جهات المعارضة البحرينية السلطات بفرض قيود شديدة على الاحتجاج، تصل لدرجة المنع، وهو ما تنفيه المنامة عادة.

     

    في الجهة المقابلة، نقلت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية مؤخراً عشرات البيانات المؤيدة لاتفاق التطبيع، وتقول إن الشعب مؤيد لها.

     

    وقفة احتجاجية بتونس

    ونظم عشرات التونسيين، مساء الثلاثاء، وقفةً احتجاجية تنديداً بتوقيع الإمارات والبحرين اتفاقيتين لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.

    خلال الوقفة، التي دعت إليها  “الشبكة التونسية لمناهضة التطبيع” (أهلية)، رفع المحتجون الأعلام الفلسطينية، ولافتات مكتوباً عليها: “الشعب يريد تجريم التطبيع”، و”كلاهما إلى الزوال.. التطبيع والاحتلال”.

    https://twitter.com/uunionnews/status/1305898622177992710?s=20

    كما ردد المحتجون، في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، هتافات منها “التطبيع خيانة”، و”يا حكام التطبيع.. فلسطين ليست للبيع”.

    الأن وقفة احتجاجية سلمية ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني في العاصمة تونس. pic.twitter.com/3gWbHgqJNK

    — Almagharibia TV قناة المغاربية (@almagharibia_tv) September 15, 2020

    وندّد المحتجون بما قالوا إنه “تخاذل عربي”، وبيع من حكام عرب للقضية الفلسطينية مقابل الحفاظ على حكمهم.

     

    أحمد الكحلاوي، رئيس الهيئة الوطنية لدعم المقاومة ومناهضة التطبيع بتونس (أهلية)، قال لوكالة “الأناضول” للأنباء: “نندّد بما حصل اليوم في واشنطن (توقيع الاتفاقيتين)، ونعتبره وصمة عار في جبين العرب، تضاف إلى وصمات العار السابقة”.

     

    وأضاف: “نحن اليوم أمام كارثة جديدة بعد ذهاب (الرئيس المصري الراحل) أنور السادات إلى العدو (إسرائيل عام 1977) والاعتراف بها.. الخليج العربي منذ البداية يطبّع مع العدو ويبحث عن حمايته، فهم خانوا الأمة”.

     

    ردّ فعل سعودي

    وفي أول رد رسمي من دول عربية، قال مجلس الوزراء السعودي في بيان إن السعودية تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وتدعم جميع الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.

     

    وقال البيان إن مجلس الوزراء “يشير إلى ما أكدته المملكة من اهتمام وحرص على وحدة وسيادة وسلامة الأراضي العربية، وعدم قبولها بأي مساس يهدد استقرار المنطقة، ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودعم جميع الجهود الرامية إلى الوصول لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.

     

    موقف الرياض يأتي في وقت يقول فيه الرئيس الأمريكي، إنها سوف تلتحق بالاتفاق في “الوقت المناسب”.

     

    سيرك ترامب

    أما إيران فقد جددت هي الأخرى انتقادها لهذا الاتفاق، هذه المرة على لسان حسين أمير عبداللهيان، مساعد رئيس البرلمان الإيراني، الذي قال إن وزراء الإمارات والبحرين “لعبوا في سيرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

     

    جاء ذلك في تغريدة لـ”عبداللهيان”، المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية، على تويتر، حول توقيع كلّ من البحرين والإمارات على اتفاقي التطبيع مع إسرائيل في البيت الأبيض، الثلاثاء.

     

    وأضاف عبداللهيان: “اليوم لعب وزراء الإمارات والبحرين في سیرك ترامب. الصهيونية التي احتلت بالأمس جزءاً من الأراضي العربية تحتل اليوم بأسلوب جديد دول الخليج”.

     

    وأردف: “الاتفاق مع مصر الكبيرة لم يجلب انفراجاً بالنسبة لإسرائيل، ناهيك عن الإمارات والبحرين، اللتين في حجم جزيرة مصرية. انعدام الأمن سيكون الهدية الوحيدة لإسرائيل من هذه الاتفاقيات”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل اتفاق السلام الإمارات البحرين البيت الأبيض السلام دونالد ترامب غزة فلسطين محمد بن زايد ملك البحرين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter