Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يكذبون كما يتنفسون.. موقع بريطاني يكشف ما يدور في رؤوس المنبطحين والسمع والطاعة لترامب
    تقارير

    يكذبون كما يتنفسون.. موقع بريطاني يكشف ما يدور في رؤوس المنبطحين والسمع والطاعة لترامب

    وطن13 سبتمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “ميدل ايست آي” البريطاني، إن تطبيع عدد من الأنظمة العربية كالإمارات والبحرين ولاحقاً دول عربية أخرى، مع الاحتلال الإسرائيلي هدفه الحقيقي تركيا، وليس إيران كما يشاع بشكل واسع.

     

    وأوضح الموقع، أن تركيا بات نفوذها في المنطقة مهدداً لحكام الخليج وفق اعتقادهم، وليست إيران هي الهدف المقصود من التحالف الإماراتي الإسرائيلي وإنما تركيا، التي بات نفوذها في المنطقة مهدداً لحكام الخليج

     

    وأضاف الموقع: “قبل شهور من الإعلان عن أن الإمارات العربية المتحدة كانت ستعترف بإسرائيل، وبذلك تتجاوز الوضع القائم الذي يقضي بألا يتم التطبيع إلا بعد أن تتحقق للفلسطينيين دولتهم، حار المحللون بشأن “صفقة القرن” التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

     

    وتابع الموقع: “أجهد ترامب نفسه، هو وزوج ابنته غاريد كوشنر، في سعيهما لحمل دول أخرى في المنطقة على التطبيع مع إسرائيل، وحتى الآن، قالت كل من البحرين وصربيا وكوسوفو أنها ستلحق بالركب، أما الدول الكبيرة وذات التعداد السكاني الكثيف فقد رفضت، ولم يحظ الجهد بتأييد من المملكة العربية السعودية ولا السودان ولا سلطنة عمان، ولا حتى الأردن”.

     

    وأكمل الموقع: “لن تفلح كل جهود البيت الأبيض في الأسبوع القادم في إخفاء حقيقة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنجامين نتنياهو سوف يصافح أيدي زعماء دولتين عربيتين صغيرتين فقط في احتفال يريد له ترامب أن يكون تاريخيا.

     

    ترامب أول من يرمش

    واستطرد الموقع: “إذا لم يكن الفلسطينيون بتاتا هم الهدف المقصود من هذه الصفقة، فمن يكون؟ غاية كوشنر تحقيق مطلب يهودي قومي ديني، ألا وهو إقامة إسرائيل العظمى كحقيقة دائمة على الأرض؛ ولكن ما الذي يفترض أن يحتمي منه التحالف الإماراتي الإسرائيلي؟ ما فتئت إسرائيل منذ زمن تقول للدبلوماسيين العرب إنها لم تعد تعتبر إيران تهديدا عسكريا، بل لقد أخبر رئيس الموساد، يوسي كوهين، المسؤولين العرب بأن إيران باتت “قابلة للاحتواء”.

     

    وقال الموقع البريطاني: “أوشك ترامب على الدخول في مواجهة عسكرية مع إيران ثم كان أول من يرمش، وذلك حينما أطلقت إيران رمية من الصواريخ على القوات الأمريكية في العراق انتقاماً لمقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني في هجوم بطائرة مسيرة في بغداد في شهر يناير / كانون الثاني”.

     

    وأضاف: “لم تزل الطائرات الحربية الإسرائيلية تختبر هذه النظرية في سوريا ولبنان، فهي تضرب أهدافاً إيرانية وقوات مسنودة إيرانياً مطمئنة إلى أنها ستفلت من العقاب، إذ لا يصدر رد على هجماتها لا من طهران ولا من حزب الله، فيما عدا النزر اليسير”.

     

    الترك قادمون

    وأشار الموقع، إلى أن المطبعين يرون أن العدو الحقيقي هو أحد أعضاء الناتو، والذي ظل لعقود كثيرة مؤتمناً على القنابل النووية الأمريكية المحمولة جواً، متابعاً: “لقد أعلنوا أن الغازي الأجنبي الجديد الذي يهدد العالم العربي ليس الفرس ولا حتى الروس وإنما الترك”.

     

    وكما لو كانوا يُشغلون بمفتاح كهربائي واحد، تداعى كل من على خط الساحل الممتد شرق المتوسط، من لبنان إلى مصر، على حمل السلاح والاستنفار ضد الجار الشمالي الذي يزعمون بأنه يبغي إحياء الحكم العثماني في المنطقة، وفق الموقع.

     

    وأضاف: “قاد الهجوم وزير الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، الذي تحدث أمام الجامعة العربية قائلاً: “إن التدخل التركي في الشؤون الداخلية للبلدان العربية لمثال واضح على التدخل السلبي في المنطقة، إنه لتصريح عجيب إذ يصدر عن وزير أطاحت بلاده برئيس مصري، وما لبثت طائراتها تقصف العاصمة الليبية طرابلس سعياً منها لإسقاط حكومة أخرى معترف بها دولياً”.

     

    وأشارق الموقع، إلى أن قرقاش اتهم تركيا بتهديد أمن وسلامة المرور البحري في مياه المتوسط، من خلال انتهاكها السافر للقوانين والمواثيق الدولية المعنية ولسيادة الدول.

     

    تحديد هوية العدو

    وتبع قرقاش وزير خارجية مصر سامح شكري الذي قال إن التدخلات التركية في كثير من البلدان العربية تمثل أهم تهديد للأمن القومي العربي، مضيفاً: “لن تقف مصر مكتوفة الأيدي في وجه الأطماع التركية التي تتجلى بشكل خاص في شمال العراق وفي سوريا وليبيا.”

     

    وقال الموقع: “الإماراتيون هم من يمولون ذلك المسعى، وإن كان من يقف فعلياً وراء هذه الاستراتيجية هو إسرائيل وبعض السياسيين الأمريكيين المقربين من اللوبي المؤيد لإسرائيل. فهؤلاء كانوا باستمرار جزءاً من أي جهد يستهدف إقامة تحالف مناهض لتركيا. وهم الذين ما فتئوا يدعمون الإمارات لمصلحة التحالف الصهيوني المسيحي، وخاصة ما قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر / تشرين الثاني، والتي يمكنها أن تجلب دعماً انتخابياً لمكاتبهم.”

     

    القواعد التركية

    والمفارقة هي أن لجنة فرعية أخرى مناهضة للتطبيع وتابعة للجامعة العربية ما زالت قائمة ومكلفة بالحفاظ على التمسك بمبدأ الأرض مقابل السلام الذي أسست له مبادرة السلام العربية التي أوجدتها المملكة العربية السعودية في عام 2002، وفق الموقع.

     

    حملة ماكرون

    وأشار الموقع البريطاني، إلى أن فاعلون أجانب أخرن يشاركون في الحملة التي تهدف إلى تصنيف تركيا على أنها “المجرم الجديد” الخارج على القانون في منطقة شرق المتوسط، متابعاً: ” على الرغم من الدور الفرنسي السافر في دعم جنرال الحرب من مخلفات عهد القذافي خليفة حفتر، في مسعاه – بما يرتكب خلاله من جرائم حرب – للاستيلاء على العاصمة الليبية، وهو أمر موثق بشكل جيد لا يقل عن توثيق استخدام الطائرات الإماراتية والقناصة الروس، إلا أن الرئيس الفرنسي ماكرون استغل جولاته الأخيرة في بيروت ليبسط أجنحة فرنسا المتكلفة بلاغياً أكثر فأكثر”.

     

    في زيارته الأولى إلى العاصمة اللبنانية المنكوبة قال ماكرون: “إذا لم تقم فرنسا بدورها فإن الإيرانيين والأتراك والسعوديين سيتدخلون في شؤون لبنان المحلية، إذ أن المصالح الاقتصادية والجيوسياسية لهذه القوى ستكون في الأغلب ضارة بالمصالح اللبنانية.”

     

    بعد ذلك طار ماكرون إلى بغداد حيث أطلق ما سماه “مبادرة السيادة”، والتي تضمنت إشارات واضحة إلى تركيا، كما نُقل عن مسؤول عراقي. وكانت أنقرة في شهر يونيو / حزيران قد شنت هجوماً جوياً وبرياً عبر الحدود ضد المتمردين الكرد في شمال العراق مما أثار سخط بغداد التي وصفت ذلك بأنه انتهاك للأراضي العراقية.

     

    في تلك الأثناء، شاركت السفن الحربية الفرنسية في مناورات مشتركة مع أخرى يونانية في خضم نزاع حول التنقيب على النفط قريباً من قبرص، الأمر الذي اعتبرته تركيا انتهاكاً لحدودها البحرية.

     

    وقف ماكرون هذا الأسبوع أمام قمة انعقدت في كورسيكا ليقول: “لم تعد تركيا شريكاً في هذه المنطقة”، مشيراً إلى أنه يتوجب على الأوروبيين أن يكونوا “واضحين وحازمين” مع حكومة أردوغان بشأن “السلوك غير المقبول”. وأضاف ماكرون إنه يتوجب على الأوروبيين أن يرسموا “الخطوط الحمراء” مع تركيا.

     

    الجدير ذكره، أن دولاً عربية زعمت أن التطبيع مع إسرائيل هدفه تشكيل جبهة لمواجهة “الخطر الإيراني” الأمر الذي يظهر زيف هذه المعلومات يوماً بعد يوم، خاصة من الكشف الإسرائيلي عن كواليس التطبيع العربي مع تل أبيب.

     

    وكانت كلا من الإمارات والبحرين أعلنتا التوصل لاتفاق تطبيع مع إسرائيل، حيث سيجري توقيع أول اتفاق يوم الثلاثاء المقبل في البيت الأبيض.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إسرائيل الإمارات البحرين التطبيع الرياض السعودية العرب بنيامين نتنياهو دونالد ترامب سلطنة عمان صفقة القرن فلسطين كوشنر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter