Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كابوس جديد يلاحق ابن سلمان.. السلطات الأمريكية تضع “مسك” تحت المراقبة والأمير المراهق في ورطة كبيرة
    الهدهد

    كابوس جديد يلاحق ابن سلمان.. السلطات الأمريكية تضع “مسك” تحت المراقبة والأمير المراهق في ورطة كبيرة

    وطن8 سبتمبر، 2020آخر تحديث:10 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انقلاب ابن سلمان تجاه قطر watanserb.com
    انقلاب ابن سلمان تجاه قطر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “فايننشال تايمز”، إن القيادة السعودية وضعت المؤسسة الخيرية التي يديرها ولي العهد محمد بن سلمان تحت المراجعة وذلك إثر تورطها في سلسلة من الفضائح. وذلك وفق ما أبلغ مسؤول سعودي الصحيفة.

     

    وقالت الصحيفة إن مؤسسة “مسك” التي تعتبر مركزية في الترويج “لماركة” ولي العهد في الخارج وضعت تحت المراجعة. بعدما أشارت وزارة العدل الأمريكية إلى مسك وأحد مسؤوليها البارزين في الدعوى القضائية ضد موظفين سابقين في تويتر. ورجل ثالث اتهموا بالتجسس على مستخدمي المنصة الاجتماعية لصالح السعودية.

     

    وفي الشهر الماضي ورد اسم مسك وبدر العسكر، الأمين العام السابق للمؤسسة. إلى جانب الأمير محمد في دعوى قضائية قدمها المسؤول الأمني البارز السابق سعد الجبري اتهم فيها ولي العهد بالتآمر على اغتياله.

     

    وقال مسؤول سعودي، لم تذكر اسمه الصحيفة: “لقد كانت الاتهامات في الدعوى القضائية وراء التدقيق في شيء قام بجهود غير عادية. وأنا متأكد من غضب ولي العهد لربط جوهرته بهذا”، لافتاً إلى أن المراجعة مستمرة.

     

    وأضاف: “أحالت “مسك” الأسئلة إلى وزارة الإعلام ولم يتم التوصل إلى العسكر الذي لا يزال يتولى منصبا رسميا في المؤسسة ويدير مكتب محمد بن سلمان للتعليق”. فيما لم يصدر عن الحكومة السعودية تعليق على أي من الدعويين القضائيتين.

     

    مؤسسة ابن سلمان المحورية

    وتعتبر المؤسسة محورية في جذب الشباب السعودي حيث عملت مع صعود محمد بن سلمان إلى السلطة للترويج إلى صورته في الخارج. ووقعت شراكات مع عدد من الكيانات الدولية بما فيها الأمم المتحدة ومؤسسة غيتس وبلومبيرغ وجامعة هارفارد وجنرال إلكتريك.

     

    وأثيرت أسئلة حول مسك بعدما كشف في دعوى لوزارة العدل قدمت في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019. ولم تذكر لا المؤسسة ولا العسكر ولكنها أشارت إليه بـ”المسؤول الأجنبي 1″ والمؤسسة “بالمنظمة رقم 1” والتي أنشأها أمير سعودي. وطابق الوصف مسك حيث قامت الصحف الأمريكية البارزة بتحديد هوية العسكر والمؤسسة مستندة على تصريحات مسؤولين على اطّلاع بالقضية.

     

    وجاء فيه أن المتهمين بالتجسس لصالح الرياض فيما بين 2014-2015 تفاعلوا مع “المسؤول الأجنبي 1” وأنه قدم لهم “هدايا وأموالا نقدية ووعودا بوظائف في المستقبل مقابل توفير معلومات شخصية عن مستخدمي تويتر”. وعين أحد المتهمين وهو علي الزبارة في “المنظمة رقم 1” بعد استقالته من تويتر في عام 2015.

     

    سعد الجبري

    أما الدعوى القضائية التي قدمها الجبري في آب/ أغسطس في الولايات المتحدة فتتهم محمد بن سلمان بإرسال فرقة قتل لاغتياله في تشرين الأول/ أكتوبر 2018. وبعد أقل من أسبوعين على اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في إسطنبول.

     

    وأكدت أن مسك تآمرت مع العسكر ومحمد بن سلمان “لتجنيد أفراد سرا والعمل كعملاء يشاركون في عملية الملاحقة” للجبري في الولايات المتحدة. ووعدت “الحملة” بتعيين و”مكافأة” من يساعدون ولي العهد والعسكر.

     

    وقال شخص على علاقة قريبة من عائلة الجبري إنها أصبحت قلقة من دور المؤسسة في أيلول/ سبتمبر 2017. عندما اتصل موظفو ميسك أكثر من مرة بواحد من أولاده وأصدقائه للحصول على تفاصيل عن الجبري وزوجته ووضعه في الولايات المتحدة. وفي نفس الفترة أرسل محمد بن سلمان ومساعدوه سلسلة من الرسائل التهديدية إلى الجبري الذي غادر السعودية في أيار/ مايو 2017. في محاولة لإجباره على العودة، كما تؤكد الدعوى القضائية.

     

    وقال محلل سعودي على معرفة بعمل المؤسسة: “المسؤولون لا يريدون ربطها بهذه القضايا لأنها قد تؤدي لوقف الشراكات الدولية.” مضيفا أن المؤسسة “ توفر المنح الدراسية وتضيف قيمة وستستمر ويقومون بعمل برامج محلية وهي جيدة أما الباقي فهذا أمور لتضخيم الذات. على المستوى الدولي يدفعون أموالا طائلة من أجلها”.

     

    وهدفت المؤسسة في سنواتها الأولى لحفز رغبة الشباب السعودي باستخدام منصات التواصل الاجتماعي وحرفها نحو المحتويات غير السياسية. خاصة أن الربيع العربي أشعل شرارة الاهتمام بها كوسيلة لنقد الحكومة.

     

    وتقول كريستين ديوان، من معهد دول الخليج العربية، إن مسك “تعتبر مركزية لمشروع محمد بن سلمان”. وأضافت أن صعوده جاء في وقت من التغيرات الجيلية وصمم على ركوب الموجة والتحكم بها.

     

    تعزيز لسلطان بن سلمان

     

    ومسك هي في مركز مشروعه من ناحية تشجيع ودعم التغير بين الشباب السعودي وفي الوقت نفسه إبقائه ضمن حكمه.

     

    وبعد مقتل خاشقجي قامت مؤسسة غيتس وجامعة هارفارد بقطع العلاقات مع مسك ، نظرا لارتباطها بمحمد بن سلمان. لكن هناك منظمات لا تزال تتعاون معها، مثل  مبعوث الأمم المتحدة للشباب الذي انسحب من منبر نظمته مسك في العام الماضي. ولكن الأمم المتحدة تواصل الشراكة معها. وتعاونت جنرال إلكتريك مع مسك في برنامج للقيادة.

     

    أما بلومبيرغ فلا تزال تحتفظ بشراكة مع مسك وتخطط لإطلاق قناة عربية بالتعاون مع شركة مرتبطة تاريخيا بعائلة ولي العهد.

     

    اقرأ أيضا: لا قصاص من قتلة خاشقجي.. السعودية تصدر أحكاماً مخففة على 8 من “فريق الاغتيال” وكفى الله المؤمنين القتال

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية الولايات المتحدة خاشقجي فايننشال تايمز محمد بن سلمان مسك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter