Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ابن زايد ثار جنونه لتفوق تركيا في ليبيا.. لم يعترف بالهزيمة ويحرض حفتر على القتال بشحنات عسكرية جديدة
    الهدهد

    ابن زايد ثار جنونه لتفوق تركيا في ليبيا.. لم يعترف بالهزيمة ويحرض حفتر على القتال بشحنات عسكرية جديدة

    وطن7 سبتمبر، 2020آخر تحديث:10 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية وخلال تقرير لمراسلها في مصر، “ديكلان وولش”، أن أسراب من الطائرات المحملة بالمساعدات من الإمارات وروسيا هي السبب وراء استمرار الحرب في ليبيا مع حفتر.

     

    وتابع المراسل الصحفي مشيراً إلى تقرير سري سيقدم إلى الأمم المتحدة يوم الجمعة، ومنوّهاً إلى مؤتمر برلين الذي عقد في بداية العام حيث أوضح أن هناك حالة من التناقض تحيط به، وهو أن الكثير من الداعين لوقف الحرب والحاضرين في المؤتمر هم أنفسهم من يسهمون في تغذيتها.

     

    والحديث عن خرق قرار تصدير السلاح إلى ليبيا ليس جديدا، حيث يصف المسئولون في الأمم المتحدة القرار بأنه مجرد “نكتة”، إلا أن حجم الخروقات المترافقة مع نوعية السلاح المتقدم الذي يتم تداوله في ليبيا اليوم أثارت القلق البالغ.

     

    واستخدم المحققون بيانات الرحلات الجوية وأدوات أخرى للكشف عن الخروقات الفظيعة من قادة استهزأوا بالحظر وكيف وصل إلى مستويات جديدة.

     

    حيث أنه في 19 يناير كانت أربع طائرات من الخمس قادمة من الإمارات العربية المتحدة التي كان زعيمها، محمد بن زايد، يبتسم وهو يتناول الغذاء مع المستشارة الألمانية، في غرفة مضيئة وقبل بدء مؤتمر السلام.

     

    ويقوم ابن زايد إلى جانب مصر وروسيا يدعم الجنرال المتمرد خليفة حفتر ، أما الطائرة الخامسة في ذلك اليوم فقد جاءت من روسيا، وهي واحدة من 350 رحلة إمداد عسكرية خلال الأشهر التسعة السابقة والتي زادت من عدد المرتزقة الروس والسوريين إلى حوالي 5.000 مقاتلا، حسب آخر تقدير أمريكي.

     

    وجاء التقرير الذي اطلعت عليه صحيفة نيويورك تايمز. وأكد على ما فيه مسئولون، في وقت تشهد فيه ليبيا حالة من عدم الاستقرار السياسي والميداني. مما زاد من مخاوف جولة جديدة من الحرب قد تكون أكثر شدة وتدميرا من سابقتها.

     

    وصرحت القائمة بأعمال المبعوث الدولي للأمم المتحدة ستيفاني ويليامز في شهادة لمجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء: “تقف ليبيا بالتأكيد أمام نقطة تحول حاسمة”.

     

    وتشهد الدولة الليبية ومنذ سقوط معمر القذافي عام 2011، حالة من الفوضى والحرب. حيث أنها منقسمة إلى حكومتين في الشرق والغرب، تدعم كل واحدة قوى أجنبية.

     

    وبعد أكثر من عام من حصاره العاصمة طرابلس، انتهت محاولة الجنرال المنقلب خليفة حفتر بالفشل في  يونيو. مع تسجيل تراجع ميداني كبير لصالح قوات حكومة الوفاق، ولكنها أدت إلى تورط عميق لكل من تركيا وروسيا في ليبيا، والذي أتى كله مع توقف إنتاج النفط بالبلاد. الأمر الذي أدى لغرق الاقتصاد أكثر مما زاد من مشاكل السكان الذين عانوا طويلا من انقطاع التيار الكهربائي وخلال الحر القائظ.

     

    ويعتمد مصير الحرب وليبيا على قرار القوى الأجنبية التي نقلت الحرب كما يقول تقرير الأمم المتحدة إلى حرب وكالة واسعة، ومن خلال طائرة واحدة محملة بالسلاح في كل مرة. وكانت المرحلة الأخيرة من التصعيد قد حدثت عندما تدخلت تركيا وأرسلت طائرات بدون طيار ومرتزقة سوريين لمساعدة حكومة الوفاق الوطني في طرابلس.

     

    وردت روسيا ومصر والإمارات بضخ السلاح إلى حفتر فيما أصبحت عملية إنزال جوي غير معلن. وأحصى المحققون حوالي 339 رحلة جوية عسكرية رورسية ما بين 1 تشرين الثاني/ نوفمبر وحتى 31 تموز/ يوليو. كلها انطلقت من قاعدة حيميم الروسية في سوريا ونقلت ما حجمه 17.200 طنا من الاسلحة. ودعمت الرحلات الجوية العسكرية المرتزقة الذي تستخدمهم شركة “واغنر” للتعهدات الأمنية والمقربة من الكرملين. وكانت مهمة في التقدم العسكري الذي حققه حفتر وقواته.

     

    وركّز التقرير في طرحه كثيرا على الإمارات العربية المتحدة والتي أرسلت 35 طائرة محملة بالأسلحة إلى ليبيا. في الأحد عشر يوما التي أعقبت مؤتمر برلين و100 طائرة في النصف الأول من العام.

     

    واستخدمت فيها رحلات طيران تجاري مسجلة في قازخستان. ومع اقتراب هذه الطائرات الأجواء المصرية أو الليبية قام عدد منها بإغلاق أجهزة الإرسال والاستقبال التي تساعد على تحديد مواقعها. لكن محاولات إخفاء رحلات الإمدادات العسكرية كانت سطحية.

     

    وفي كثير من الرحلات أظهرت البيانات عن حمولتها أنها تحمل المواد الغذائية المجمدة وشحنات من البدلات الرجالية و800 سخان. فيما البقية  تم تسجيلها باسم المجموعة الرابعة من سلاح الجو الإماراتي.

     

    ويضيف التقرير إن الإمارات بدأت منذ أيلول/ سبتمبر 2019 بجهود كبيرة لتجنيد مرتزقة سودانيين. للقتال إلى جانب قوات حفتر ضد حكومة التوافق، حيث استخدمت ذرائع عديدة لذلك. فقد قيل للمرتزقة إنهم سيعملون في شركة خاصة اسمها “بلاك شيلد”. ومن ثم أجبروا على التدريب العسكري وأرسلوا إلى اليمن وليبيا.

     

    اقرأ أيضا: وثيقة تكشف ما يحاول الفاشل حفتر اخفائه.. هكذا يسعى لتحسين صورته دولياً وتقديم نفسه كزعيم لليبيين

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات حفتر روسيا محمد بن زايد مصر نيويورك تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter