Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المكار ابن زايد يقود مخططاً لتهويد القدس.. خطة إماراتية لجلب سياح للصلاة بالأقصى ومباركتها “كعاصمة لإسرائيل”
    تقارير

    المكار ابن زايد يقود مخططاً لتهويد القدس.. خطة إماراتية لجلب سياح للصلاة بالأقصى ومباركتها “كعاصمة لإسرائيل”

    وطن6 سبتمبر، 2020آخر تحديث:10 ديسمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تواصل الإمارات سباقها مع الزمن لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، الأمر الذي دفع وزير شؤون القدس الإسرائيلي الحاخام اليهودي رافي بيرتس الإعلان عن خطة لجلب آلاف السائحين من الإمارات إلى القدس، لافتاً إلى أنهم سيقيمون في فنادقها، ويصلون فيها، بزعم تعزيز مكانة المدينة “كعاصمة لإسرائيل”.

     

    وقد بات واضحاً أن الخطة الإسرائيلية التي تستهدف جلب السياح الإماراتيين، تتماشى مع ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي منذ 10 سنوات ضمن خطة تهدف لإخضاع القدس والمسجد الأقصى لسيادته المزعومة وصولاً لتفريغه، ومنع المقدسيين من تنظيم السياحة الدينية ذات البعد الوطني، سعياً للسيطرة على الأقصى وساحاته، وفق ما أورد موقع “عربي بوست”.

     

    وتنبثق الخطة الإسرائيلية من نص الاتفاق الإماراتي ــ الإسرائيلي، إذ تمنح المسلمين الحق في المسجد الأقصى فقط، وتحرمهم بقية الحرم القدسي كله، في ظل تنديد فلسطيني، سياسية وديني، يرفض أي توافد إماراتي أو عربي وحتى إسلامي للصلاة في الأقصى تحت رعاية هذا الاتفاق الأخير.

     

    رفض مقدسي ووعيد للزائرين

    وكان المقدسيون أول من أعلن رفض اتفاق التطبيع الإماراتي ــ الإسرائيلي، كونه نصّ على إتاحة الحرم القدسي لجميع الديانات السماوية وأصحابها، ونزع حصريته من المسلمين، ما دفع بموجة رفض فلسطيني كبيرة عبر ملصقات ضخمة انتشرت في أرجاء القدس.

     

    وحملت هذه الملصقات شعار (محمد بن زايد خائن)، وحرقت صوره أمام مسجد قبة الصخرة، وقال الشيخ محمد حسين، مفتي المدينة: “لا يجوز للمسلمين الصلاة بالمسجد الأقصى تحت رعاية اتفاق الخيانة بين إسرائيل والإمارات”.

     

    في السياق، قال رئيس لجنة القدس بالمجلس التشريعي الفلسطيني، أحمد أبوحلبية، وفق “عربي بوست”، إن “إن الخطة الإسرائيلية تكشف أن التطبيع بين الإمارات والاحتلال الإسرائيلي عميق، وتستخدم فكرة رعاية رحلات إماراتية للصلاة في المسجد الأقصى للمسلمين كغطاء لهذا التطبيع، فالصلاة في القدس لا تحتاج لاتفاقيات”.

     

    وأضاف: “الصلاة بالأقصى حق مقدس ديني وقانوني، كما أن المسجد الأقصى حق للمسلمين دون غيرهم وفق كل الشرائع السماوية والوثائق الدولية، خاصة منظمة اليونسكو، التي صنفته حق خالص للمسلمين، ولا ارتباط لليهود به، فقد منحت الإمارات للاحتلال الإسرائيلي بهذا الاتفاق حق لا يملكونه”.

     

    وأكد أن المقدسيين يجهزون لاستقبال من سيأتي إلى القدس تحت عباءة التطبيع بما يليق بهم، وأنهم لن يسمحوا للإماراتيين وغيرهم أن يعتدوا على قدسية الأقصى باستخدام الصلاة فيه لشرعنة اتفاقهم الباطل مع إسرائيل، مشيراً إلى أنه وجود بعض المؤسسات الاقتصادية والسياحية الساعية للربح المادي وجمع الأموال، وأنها قد تستقبلهم لأخذهم بجولات سياحية داخل المسجد والمدينة المقدسة.

     

    وشدد على أن هذه الزيارات ستكون منبوذة من أهل القدس، في ظل مخاوف مقدسية فلسطينية من زيادة أعداد الجاليات الإسلامية التي قد تأتي للصلاة في القدس بضغوط وإغراءات إماراتية، خاصة من البحرين والسعودية”.

     

    مساع لتوسعة التطبيع السياحي

    وتتماشى الخطة الإسرائيلية الجديدة مع مستهدفات الإتفاق الإماراتي ــ الإسرائيلي بتوافد مليوني سائح مسلم لدولة الاحتلال سنوياً. وفقاً لما كشفته صحيفة “إسرائيل اليوم” في عددها بتاريخ 27 أغسطس، وأكدت أن معظمهم الزوار المستهدَفون سيزورون المسجد الأقصى. تحت اسم “السلام الديني”.

     

    ورغم أنه في عام 2018 زار القدس والأقصى 98 ألف سائح مسلم. لكن إسرائيل بدأت ترتيباتها الخاصة ليأتي من الإمارات والخليج وفوداً لتصلي في المسجد الأقصى.

     

    الإمارات ليست الأولى

    وفي السنوات الأخيرة، نسقت إسرائيل عدة زيارات لوزراء الخارجية العرب إلى الحرم القدسي. كمقدمة لخطتها هذه، ففي مارس/آذر 2018 زاره وزير خارجية المغرب ناصر بوريطة. وبعد ستة أشهر وصله وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، وفي 2019 زاره وفد خاص من الكويت.

     

    وسبق للمقدسيين أن طردوا المدوّن السعودي محمد سعود من الحرم القدسي. وسبقه وزير الخارجية المصري الأسبق أحمد ماهر في 2003، حيث تم استقباله بالحجارة والعصي، ووصف بـ”الخائن والعميل”.

     

    كما أثارت زيارة الرئيس المصري أنور السادات للقدس في 1977 استياء شيخ الأزهر، واستقبلها الفلسطينيون بازدراء، كما لم يرحبوا بزيارة الحجاج من ليبيا عام 1993. وذلك لأن زيارة المسجد الأقصى بهذه الطريقة تمنح شرعية لوجود الاحتلال الإسرائيلي وتشجع على التطبيع العربي والإسلامي معه. وتتصالح مع فكرة احتلال المقدسات الإسلامية.

     

    خليل التفكجي، مسؤول الخرائط في بيت الشرق بالقدس، قال لـ”عربي بوست” إن “الخطة الإسرائيلية قد لا يكتب لها النجاح. فالإماراتيون قد لا يأتون بصورة كبيرة، ربما لوجود خلاف بين المستويين الرسمي والشعبي في الإمارات، والقادمون لن يصل عددهم إلى الآلاف أو المئات، بل عشرات فقط. وسيذهب معظمهم إلى تل أبيب للسياحة والاستجمام، إلا إذا فرضت عليهم السلطات الإماراتية زيارة القدس بالقوة”.

     

    وكشف التفكجي أن “التوجه الإماراتي نحو القدس سبقه وجود مخطط سعودي للتواصل مع شخصيات مقدسية لإيجاد موطئ قدم لها بالمدينة. لكن المقدسيين رفضوا الذهاب للمملكة”.

     

    وقال إن المصلين الإماراتيين في حال وصولهم للصلاة في المسجد الأقصى لن يصلّوا إلا في الأماكن المغلقة فقط. وليس في الساحات العامة للمسجد؛ لأن المساحة الإجمالية البالغة 144 دونماً تم تقسيمها لقسمين: أحدهما للمسلمين. والثاني للعامة من المسلمين والمسيحيين واليهود، والاتفاق الإماراتي الأخير رسّخ هذا التوجه الإسرائيلي في صياغة نص الاتفاق”.

     

    صلاة لليهود بالحرم القدسي!

    بالتزامن مع إعلان الخطة الإسرائيلية الخاصة باستجلاب الإماراتيين للقدس. كشف مركز “القدس الدنيوية” عن موافقة الإمارات لأول مرة على تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى. بما يسمح لليهود بالصلاة في الحرم. ويختصر حق المسلمين في المسجد فقط، وليس الحرم بأكمله.

     

    وقال خالد عرفة، وزير شؤون القدس الفلسطيني السابق، لـ”عربي بوست”: “إن الخطة الإسرائيلية تؤكد اتفاق الإمارات الأخير المتعلق بالأقصى. ما يثير قلق وخوف دائرة الأوقاف الأردنية والفلسطينيين، فالاتفاق يهدف لمنح الإمارات دوراً جديداً داخل الأقصى ومزاحمة الدورين الأردني والفلسطيني”.

     

    وأكد أن ما يثير خشية وقلق المقدسيين هو رصيد الإمارات السلبي. خاصة بعدما باعوا للجمعيات الاستيطانية اليهودية البيوت والعقارات التي اشتروها من الفلسطينيين.

     

    صلاة اليهود

    وأبدى تخوّفه من أن تشهد المرحلة القادمة الشروع في بناء الهيكل المزعوم بمساهمة إماراتية. مشيراً إلى أنها قامت ببناء معبد هندوسي في دبي، وافتتحت كنيساً يهودياً في أبوظبي”.

     

    وأضاف: “مع صدور مواقف مقدسية مبكرة غاضبة تجاه وصول أي مطبع إماراتي لمدينتهم، ولو حتى من أجل الصلاة في المسجد الأقصى. فإن المتوقع أن يتخذ الاحتلال الإسرائيلي إجراءات أمنية لحماية سائحيه المطبعين. وقد يشق لهم مسارات وطرقاً جديدة ويغلق الشوارع لأجلهم، ويستضيفهم بالفنادق الإسرائيلية في القدس. وليس بالفنادق الفلسطينية”.

     

    وتوقع أن يقوم الاحتلال بتحديد خط سير السياح الإماراتيين عبر المرشدين السياحيين اليهود. الذين سيروّجون لهم الرواية الإسرائيلية الخاصة بالمسجد الأقصى والقدس”.

    اقرأ أيضا: رقصوا حتى الصباح.. وفد أجنبي وضباط إماراتيين احتفلوا مع فتيات في سقطرى ليلة اتفاق التطبيع مع إسرائيل

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد.. 

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الإمارات التطبيع القدس محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter