Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تخبط وتوتر واسئلة محرجة.. صحيفة إسرائيلية تكشف كواليس ما جرى في الإمارات لحظة وصول الوفد الإسرائيلي لأبوظبي
    الهدهد

    تخبط وتوتر واسئلة محرجة.. صحيفة إسرائيلية تكشف كواليس ما جرى في الإمارات لحظة وصول الوفد الإسرائيلي لأبوظبي

    وطن3 سبتمبر، 2020آخر تحديث:10 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إسرائيل الإمارات
    إسرائيل الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، تفاصيل ما أطلقت عليه مسمى التخبط والتوتر المخفي اللذين صاحبا أول رحلة تطبيعية رسمية بين الإمارات وإسرائيل الاثنين الماضي. قائلةً: “منذ لحظة إقلاع الطائرة الإسرائيلية من مطار بن غوريون وحتى عودتها إليه من أبوظبي. كان الركاب يشعرون بالحماس مع محاولات من الجميع -أمريكيين وإماراتيين وإسرائيليين- لخلق أجواءٍ احتفالية متفائلة”.

     

    وقالت الصحيفة، إنه بعيداً عن إطارات الصور كشفت الموسيقى التصويرية الخفية للمحادثات والأحداث عن مدى التوتّر الذي رافق هذا الحدث المُعقّد. موضحةً أن انتاج هذا المشهد لم يكُن بالأمر البسيط، إذ كانت الإجراءات الأمنية حول كبار الزوار الإسرائيليين مُشدّدة. كما طُلِبَ من المشاركين البقاء بالقرب من الفندق (بسبب تدابير فيروس كورونا أيضاً). في حين رافق ممثلون أمريكيون وإماراتيون الصحفيين.

     

    وأضافت الصحيفة: “على المستوى الدبلوماسي لم يكُن الأمر سهلاً بالنسبة للإماراتيين في مواجهة العالم العربي. وفي ضوء كل ذلك تشابكت الرغبة في ضمان تمتُّع الضيوف بالضيافة والأمن مع الرغبة في السيطرة على الرسائل قدر الإمكان. لتجنّب أي مطبات مُحرجة من شأنها أن تطغى على الحدث.

     

    وقال المشاركون في الاجتماعات، من ممثلي مختلف الوزارات، للصحيفة، إنّ المحادثات كانت “مثمرة وجرت بروحٍ طيبة”، لكنّها كانت مُجرّد “محادثات أوّلية”. دون التوصّل إلى صياغة مذكرات تفاهم. ورغم ذلك فهناك بعض الأمور الواضحة: فيما يتعلّق بالسياحة مثلاً ستتطلّب الزيارات المتبادلة استصدار تأشيرات. ولن تكون هناك “زياراتٌ عفوية” لقضاء العطلات.

     

    مشهد التطبيع الاحتفالي

    إلى جانب مجموعات العمل، التقى بن شابات ومدير عام وزارة الخارجية ألون أوشبيز بمستشار الأمن القومي الإماراتي طحنون بن زايد. ووزير الخارجية عبدالله بن زايد، والمستشار الخاص للرئيس الأمريكي جاريد كوشنر، ومستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت أوبراين. وغيرهم من المسؤولين الأمريكيين البارزين داخل قصر طحنون بن زايد.

     

    وصباح الإثنين 31 أغسطس/آب، كان الفصل بين نقاط الحوار واضحاً. إذ جرى اصطحاب أعضاء وسائل الإعلام الأمريكية لتغطية زيارة أوبراين وكوشنر لقاعدةٍ جوية، حيث شاهدوا طائرة إف-35 الأمريكية الموجودة هناك. والتي يأمل الإماراتيون في الحصول عليها قريباً، رغم الاعتراضات الإسرائيلية بدعوى فقدان التفوّق العسكري. وإلى جانب الجنرال المحلي، أراد المسؤولون الأمريكيون نقل رسالةٍ فحواها أنّ العلاقات العسكرية بين البلدين صارت أقوى من أيّ وقتٍ مضى “دون الإشارة إلى الاتفاقية مع إسرائيل”.

     

    وفي الوقت ذاته، جرى إرسال وسائل إعلام إسرائيل في جولةٍ إلى الجامع الكبير والمتحف التاريخي. وهناك، حصل الصحفيون على تصريحٍ مُقتضب من مُرشدةٍ سياحية محلية أُخِذَت على حين غرة بالأسئلة حول الاتفاقية. لكنّها تمكّنت من الإجابة قائلةً إنّها تعتمد بالكامل على قرارات القائد، قبل أن يُنهي مُشرفها اللحظة بلطفٍ وحزم.

     

    تخبط واضح

    والمقابلة الوحيدة المُسجّلة مع مسؤولٍ محلي بارز خلال الزيارة حدثت داخل المطار، قبل رحيل الوفد مباشرة. وتضمّنت بشكلٍ رئيسي الرسائل التي كرّرت نفسها مراراً خلال المحادثات الخاصة الأكثر حرية: أنّ هذه الخطوة مهمةٌ للإمارات لأنّهم يعتقدون أنّ وقت التغيير الإقليمي قد حان. وهم يرغبون في قيادته.

     

    ولوهلةٍ بدا وكأنّ هناك تحوّلاً في الحبكة، فحين سُئِل المسؤول عن احتمالية انتهاء التطبيع في حالة استئناف خطط ضمّ الضفة الغربية. أجاب قائلاً إنّ التطبيع لن ينتهي، لكنّه أضاف بعد ذلك أنّ بلاده حصلت على تأكيدات من الولايات المتحدة وإسرائيل . بأنّ خطط الضم لن تستمر على أي حال. وعلى الفور جاء توضيحٌ بأنّ الإجابة الأولى في الواقع لا تعكس الموقف الرسمي.

     

    وتابع الإماراتيون بقلق ردود فعل العالم العربي على الخطوة، وراقبوا الآراء في المسألة على الشبكات الاجتماعية، وهم يرون المعارضة الشعبية العربية للخطوة، وخاصة من إيران وقطر والكويت. في حين ينشغل الإماراتيون للغاية بكسب الرأي العام العربي، ولم ينخدع أحدٌ بوهم أنّ صورة النصر هذه تُعَدُّ أقل تعقيداً من بضعة مشاهد لطائرةٍ وأعلام.

     

    الاختبار الحقيقي للتطبيع

    تقول الصحيفة الإسرائيلية: من نواحٍ عدة نجد أن عرض التطبيع هذا يُعيد إلى الذاكرة أحداث اجتماع البحرين، العام الماضي، فحينها رحّب المسؤولون المحليون بالإسرائيليين بحرارة، تحت ضغوطٍ ووساطةٍ أمريكية، ولكنّهم لم يكونوا على القدر نفسه من الحماس لمواصلة العلاقات على المستوى المدني بعدها.

     

    والقصة الإماراتية مختلفةٌ بالطبع في الوقت الحالي، لكن الاختبار الحقيقي لم يتغيّر: ما الذي سيحدث لتلك العلاقات رفيعة المستوى بعد خروج “جليسات الأطفال الأمريكيات من الغرفة”؟، هل سيتحوّل هذا الترحيب الحار إلى أمرٍ روتيني حقاً؟ المسؤولون الإماراتيون البارزون مقتنعون بذلك، ويُحاولون إقناع الآخرين به، كما أكّدوا أيضاً أنّ هذا التحول ربما يكون “تدريجياً”، ولكنّهم يرغبون في إحراز التقدم بأسرع ما يُمكن.

    اقرأ أيضا: عيال زايد شدوا شعورهم من تغطية الاعلام الاسرائيلي لانبطاحهم.. رسالة عاجلة من أبوظبي لتل أبيب هذه فحواها

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الإمارات الوفد الإسرائيلي جاريد كوشنير محمد بن زايد هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter