Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عارضتها “دلوعة” دحلان عبير موسى ومن والاها.. الحكومة التونسية برئاسة هشام المشيشي تبصر النور وتنال ثقة البرلمان
    الهدهد

    عارضتها “دلوعة” دحلان عبير موسى ومن والاها.. الحكومة التونسية برئاسة هشام المشيشي تبصر النور وتنال ثقة البرلمان

    وطن2 سبتمبر، 2020آخر تحديث:10 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منح البرلمان التونسي، صباح اليوم الأربعاء، بالأغلبية المطلقة الثقة لحكومة هشام المشيشي ، وذلك بعد جلسة شهدت مداولات تجاوزت الأربع والعشرين ساعة، ليتم بذلك تجنيب البلاد أزمة سياسية جديدة، على الرغم من رفض الرئيس التونسي قيس سعيد لها.

     

    وكانت جلسة التصويت على حكومة هشام المشيشي قد انطلقت صباح الثلاثاء، واستمرت إلى ساعة مبكرة من اليوم الأربعاء، وشهد التصويت موافقة 134 نائباً بـ”نعم” على الحكومة المقترحة، واعتراض 67 ودون تحفّظ، فيما شارك بعملية التصويت 201 نائب من أصل 217.

     

    صوّت لصالح حكومة المشيشي نواب من كتل حركة النهضة (54 مقعداً) التي تمتلك أكبر كتلة بالبرلمان. وقلب تونس (27 مقعداً)، والإصلاح (16 مقعداً)، وتحيا تونس (10 مقاعد)، والكتلة الوطنية (11 مقعداً)، والمستقبل (9 مقاعد)، وعدد من النواب المستقلين، وفقاً لوكالة الأناضول.

     

    أمّا الكتل الرافضة لمنح الثقة فهي الكتلة الديمقراطية (38 مقعداً/ وتضمّ التيار الديمقراطي وحركة الشعب). وكتلة ائتلاف الكرامة (19 مقعداً)، وكتلة الحزب الدستوري الحرّ (16 مقعداً).

     

    عقب منح حكومته الثقة، قال هشام المشيشي في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية: “إنني فخور بهذا الدعم”. وأضاف أن الحكومة يمكنها “التقدم في (معالجة) المشاكل الاقتصادية عندما لا تكون عالقة في أي تجاذب سياسي”.

     

    أما زعيم “حركة النهضة”، راشد الغنوشي. فقال، إن مجلس النواب “أظهر أنه قلب السلطة في هذا البلد”. مضيفاً أن هذه الحكومة “يمكن أن تحل المشاكل الاقتصادية والصحية والأمنية وأنا واثق من نجاحها”.

     

    ولو لم تحصل هذه الحكومة على الثقة، لكان بإمكان الرئيس قيس سعيّد الذي ينتقد باستمرار النظام البرلماني الحزبي أن يحلّ مجلس النواب ويدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة مطلع العام المقبل.

     

    حكومة كفاءات

    وكان هشام المشيشي قد كشف، الإثنين 24 أغسطس/آب 2020، عن تشكيلته الوزارية. مؤكّداً أنّها من شخصيات مستقلّة، وقال إنه “بعد سلسلة من المشاورات مع الأحزاب والكتل البرلمانية. وبعد تقييم الوضع الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، انتهى إلى ضرورة التفكير في حكومة كفاءات مستقلّة. تنكبّ على الوضع الاقتصادي والاجتماعي واستحقاقات التونسيين”.

     

    لكن قبل الكشف عن التشكيلة، عبّرت أحزاب عن رفضها لقرار المشيشي تكوين حكومة تكنوقراط. لكنها تجد نفسها مدفوعة لخيار التصويت بالموافقة تفادياً لجرّ البلاد التي تواجه وضعاً اقتصادياً صعباً إلى انتخابات نيابية مبكرة، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية.

     

    كان هشام المشيشي قد تجاوز دعوات حزب النهضة، الذي تشبّث بحكومة ممثلة للأحزاب. كما كانت عليه الحال مع حكومة إلياس الفخفاخ المستقيل.

     

    تضمّ حكومة المشيشي 28 عضواً ما بين وزراء وكتّاب دولة، من بينهم وزراء من الحكومة السابقة وثماني نساء. وغالبيتهم غير معروفين من الرأي العام.

     

    ويأتي تشكيل الحكومة الجديدة بينما تواجه تونس، البلد العربي الوحيد الناجي من تداعيات الربيع العربي. مصاعب في تحقيق الانتقال الديمقراطي بسبب التجاذبات السياسية بين الأحزاب، وكذلك احتدام الخلافات داخل البرلمان. بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتأزمين.

    اقرأ أيضا: الحكومة التونسية الجديدة تثير الجدل.. فما قصة أصدقاء قيس سعيد ولماذا منحتها النهضة الثقة بسرعة البرق؟!

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البرلمان التونسي الحكومة التونسية عبير موسى قيس سعيد محمد دحلان هشام المشيشي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter