Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محمد دحلان يُقر بتورطه في الانقلاب الفاشل ضد أردوغان ويسارع لإغلاق الملف بهذه الخطوة
    الهدهد

    محمد دحلان يُقر بتورطه في الانقلاب الفاشل ضد أردوغان ويسارع لإغلاق الملف بهذه الخطوة

    وطن31 أغسطس، 2020آخر تحديث:28 مارس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان يُقر بتورطه في الانقلاب الفاشل ضد أردوغان ويسارع لإغلاق الملف بهذه الخطوة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فيما اعتبره محللون ونشطاء اعترافا ضمنيا منه على تورطه بمحاولة الانقلاب الفاشلة ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 2016. دفع القيادي الفلسطيني الهارب محمد دحلان ـ بحسب مصادر مطلعةـ تسوية مالية قضائية ضخمة. لموقع “ميدل إيست آي” البريطاني بسبب أزمة بين الطرفين عقب تقرير نشره الموقع عن انقلاب تركيا وتورطه فيه.

     

    وبحسب المصادر المقربة من “دحلان” والتي نقل عنها موقع “عربي21” فقد دفع القيادي الفلسطيني الهارب بالفعل تسوية مالية تتجاوز النصف مليون دولار أمريكي للموقع البريطاني. بعد أن ظل يماطل لمدة سنة كاملة بدفع التسوية منذ تراجعه عن مقاضاة الموقع بسبب تقرير قال إن دحلان لعب دورا في تدبير الانقلاب الفاشل ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في يوليو من العام 2016.

     

    المصادر المقربة من محمد دحلان كشفت أيضا أن الأخير اضطر لدفع التسوية التي فرضتها محكمة بريطانية رغبة بإغلاق الملف وتجنبا لرفع أي دعاوى قضائية تجبره على دفع هذه المستحقات. ولمنع إثارة شكاوى جديدة ضده في ظل حالة النقد الشديد التي يتعرض لها. بعد نشر مواقع “إسرائيلية” تقارير عن دوره في الوصول إلى اتفاق التطبيع الإماراتي مع الاحتلال.

     

    وبحسب خبراء بالشؤون الإعلامية، فإن إقرار دحلان بخسارة القضية، والتزامه بدفع التسوية المالية. يؤكدان صحة الموقف المهني لموقع ميدل إيست آي في التقرير الذي كان سببا برفع الدعوى من قبل دحلان، وهو ما يعد اعترافا منه بالتواطئ مع الانقلابيين في تركيا.

     

    وكان محمد دحلان قد أقام دعوى قضائية أمام محاكم لندن ضد الموقع الإلكتروني زاعما عدم صحة المعلومات التي نشرها الموقع عن دوره في تدبير المحاولة الانقلابية الفاشلة للإطاحة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان منتصف العام 2016.

     

    وتتعلق الدعوى بمقال كتبه هيرست بعد أسبوعين على محاولة الانقلاب في يوليو 2016. نقل فيه عن مصدر أمني تركي رفيع المستوى تأكيده أن

    “الإمارات تعاونت مع مدبري محاولة الانقلاب على أردوغان وأن محمد دحلان كان الوسيط بينهم وبين أبوظبي”.

     

    وبعد حوالي عام كامل من نشر موقع “ميدل إيست آي” مقال هيرست أقام دحلان دعوى قضائية ضد الموقع والكاتب أمام القضاء البريطاني.

     

    وبحسب المرافعات التي تقدم بها الموقع البريطاني أمام المحكمة آنذاك فإن

    “دحلان لا يتمتع بسمعة جيدة داخل بريطانيا ولا في الشرق الأوسط ولا في منطقة الخليج. وبالتالي فإن مطالبه بالتعويض عن الأضرار التي لحقت بسمعته من جراء المقال لا معنى لها”.

     

    وبسبب انسحاب دحلان من دعواه القضائية قبل عام. فقد ألزمته المحكمة بكافة مصاريف المحاماة للطرفين وتكاليف القضية كاملة.

     

    وعند انسحابه من القضية، زعم محمد دحلان في تغريدة على “تويتر” أنه “حقق أهدافه من الدعوى القضائية أمام المحاكم البريطانية”. وأشار إلى أنه “يواصل حالياً قضيته ضد شركة فيسبوك أمام المحكمة العليا في دبلن”. فيما وصف موقع “ميدل إيست آي” انسحاب دحلان من القضية بأنه “انتصار قانوني”. وقال رئيس التحرير ديفيد هيرست تعليقا على ذلك: “صحافتنا مصانة، والمقال الذي نشرناه في العام 2016 لا يزال منشورا على الموقع وبصيغته الأصلية”.

     

    وعلي صعيد متصل، قدمت النيابة العامة التركية قبل أيام طلبا للبوليس الدولي “الإنتربول” بإصدار “مذكرة بحث حمراء”. بتهمة التواصل مع عملاء في تركيا يتجسسون لصالح الإمارات. وقالت وكالة الأناضول الرسمية إن دحلان مدرج في القائمة التركية الحمراء للمطلوبين بتهمة “الإرهاب”. للاشتباه بتمويله محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016. وبمحاولة الإطاحة بالنظام الدستوري في البلاد.

    اقرأ المزيد:

    كاتب فلسطيني يفضح ما ينوي عيال زايد تنفيذه لإشعال فتنة في فلسطين فما قصة “حمام الدم”!

    تيار محمد دحلان يرد على أنباء طرده من الإمارات وإنهاء ابن زايد مهامه

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات تركيا محكمة محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter