Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مصر تفقد صدارتها بعد تطبيع الإمارات وهذا ما سيجري إذا وصل الإماراتيون للأقصى!
    الهدهد

    مصر تفقد صدارتها بعد تطبيع الإمارات وهذا ما سيجري إذا وصل الإماراتيون للأقصى!

    وطن30 أغسطس، 2020آخر تحديث:2 أبريل، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السيسي التطبيع watanserb.com
    مصر تفقد صدارتها بعد تطبيع الإمارات وهذا ما سيجري إذا وصل الإماراتيون للأقصى!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يُعد رئيس النظام المصري، عبدالفتاح السيسي، أول الخاسرين من الاتفاق الإسرائيلي الذي وقع قبل عدة أسابيع، الأمر الذي سيؤدي إلى خسارة مصر نفوذها وصدارتها في المنطقة، وخاصة موقعها لدى إسرائيل بعد دخول أبو ظبي خط التطبيع.

     

    هذا ما أكده السفير الإسرائيلي السابق لدى مصر، إسحاق ليفنون، في مقال نشرته صحيفة “معاريف”، أن من أوائل الزعماء العرب الذين رحبوا بـ”الاتفاق الثلاثي للولايات المتحدة، إسرائيل والإمارات”. كان رئيس الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي، وما إن تم الإعلان عن الاتفاق حتى “غرد على تويتر ورحب بالإنجاز”.

     

    ومع صوت السيسي المرحب بالتطبيع، “كانت في مصر أصوات أخرى، ضد التطبيع، وطرحت الأسئلة حول الإحساس الحقيقي لمصر تجاه التطبيع الكامل لعلاقات إسرائيل مع دولة عربية أخرى”.

     

    وأضاف ليفانون: “لم يعقب أي حزب في مصر رسميا وباسمه على التطور الهام. رغم وجود العلاقة الوثيقة بين مصر والإمارات، والبرلمان المصري الذي درج على أن يعرب علنا عن تأييده لموقف الإمارات في تصديها لهيمنة قطر وتركيا، اختار الصمت هذه المرة. وباستثناء تغريدة السيسي لم يصدر بيان رسمي، على لسان وزير الخارجية المصري سامح شكري أو وزارة الخارجية المصرية”.

     

    ونقل السفير الإسرائيلي، عن صلاح منتصر، كاتب الرأي الشهير في صحيفة “الأهرام”. تشكيكه في “النوايا الحقيقية لإسرائيل بالنسبة لعدم تنفيذ الضم؛ بمعنى أنه أراد القول إن الضم لم يشطب عن جدول أعمال تل أبيب. رغم تصريحات الإمارات بأن الاتفاق لم يكن ممكنا إلا بعد تخلي إسرائيل عن ضم مناطق الضفة”.

     

    ونوه أن أمين عام جامعة الدول العربية احمد أبو الغيط، “طلب أيضا مواصلة الضغط على إسرائيل كي تقدم تنازلات للفلسطينيين”.

     

    ونبه ليفانون، أنه “منذ التوقيع على اتفاق السلام مع إسرائيل، وقفت مصر في مكانة الصدارة في كل ما يتعلق بإسرائيل والشرق الأوسط. وهي تشارك في إيجاد حل للنزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، وتتوسط مع حماس، وتدخلت بصمت مع تركيا لمنع أسطول مرمرة. وأدارت محادثات من خلف الكواليس مع الرئيس السوري السابق حافظ الأسد. لدفع التسوية مع تل أبيب إلى الأمام، وهذا مجرد جزء من قائمة الأعمال التي تقوم بها القاهرة”.

     

    وبيّن أنه “مع دخول الإمارات على خط التطبيع مع إسرائيل، فقد تفقد مصر صدارتها. وإذا انضمت دول عربية أخرى لمسيرة التطبيع مع إسرائيل. فقد تفقد مصر المزيد من قوة نفوذها مع تل أبيب”.

     

    وزعم أن “اللاعبين (المطبعين) العرب الجدد، سيتنافسون فيما بينهم على من يساعد الفلسطينيين أكثر. وينقل الجمود في المسألة الفلسطينية وبندول النفوذ إلى منطقة الخليج، وينبغي الافتراض بأن مصر تنظر إلى ذلك بعين الراحة. كما أن وصول المصلين من الخليج إلى الأقصى سيعظم نفوذ الإمارات، إلى ما هو أبعد بكثير من حجمها في العالم العربي”.

     

    وفي نظر “إسرائيل، لا تزال الصدارة في يد مصر، ويجب أن تبقى هكذا، فالقاهرة ترتبط بمواضيع ثقيلة مع تل أبيب، الحرب ضد التنظيمات الإسلامية، غزة وحماس، واتفاقات الغاز بين الجانبين وبمشاركة اليونان وقبرص، ويحتمل جدا أنه إذا ما تطور الاتفاق مع الإمارات لعلاقات ذات مغزى تفسر كتطبيع رسمي للعلاقات مع تل أبيب، فسيحث هذا السيسي على تحسين العلاقات الثنائية مع إسرائيل”.

     

    وأعرب السفير عن أمله في أن يسير السيسي “في طريق التطبيع التدريجي الذي يعزز مكانة ودور مصر في المنطقة لمنفعة إسرائيل. وبالتالي فإن من المهم تثبيت التطبيع مع الإمارات على أساس صلب. من أجل تشجيع الآخرين للسير في أعقابها”.

     

    الجدير ذكره، أن السيسي كان أول المهنئين لاتفاق التطبيع الإماراتي الإسرائيلي بعد دقائق من الإعلان عنه. زاعماً أن ذلك يدعم السلام في المنطقة وسيؤدي إلى حل عادل للقضية الفلسطينية. حيث تعتبر الإمارات من أشد الداعمين للسيسي مالياً وهي الجهة التي مولت انقلابه عام 2013.

    اقرأ أيضا:

    مسؤول سابق في الموساد يكشف كيف بدأت العلاقات مع الإمارات وصولاً على التطبيع

    أصبح “دمية” بيد أبوظبي.. ابن زايد والسيسي يهنئان محمد السادس على التطبيع ويبشراه بأن “الخير قادم”

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأقصى الإمارات الامارات التطبيع عبدالفتاح السيسي عيال زايد فلسطين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter