Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حاولوا الاستيلاء على تركيا قبل قرن.. أردوغان يوجه رسالة قاسية لـ”عصابة” شرق المتوسط ويحذرهم من غضبه
    الهدهد

    حاولوا الاستيلاء على تركيا قبل قرن.. أردوغان يوجه رسالة قاسية لـ”عصابة” شرق المتوسط ويحذرهم من غضبه

    وطن30 أغسطس، 2020آخر تحديث:2 أبريل، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اردوغان watanserb.com
    حاولوا الاستيلاء على تركيا قبل قرن.. أردوغان يوجه رسالة قاسية لـ"عصابة" شرق المتوسط ويحذرهم من غضبه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، أنه ليس من قبيل المصادفة أن الساعين إلى إقصاء بلادنا شرق المتوسط، هم أنفسهم الذين حاولوا الاستيلاء على أراضيها قبل قرن.

     

    وجاء تصريح الرئيس التركي، في رسالة نشرها الرئيس أردوغان، بمناسبة عيد النصر الذي تحتفل به تركيا في 30 أغسطس/آب من كل عام، ويتزامن مع تصاعد التوتر في شرق المتوسط بين أنقرة من جهة، واليونان وحلفائها من جهة أخرى.

     

    وأوضح أردوغان أن كفاح الاستقلال الذي انطلق بقيادة المؤسس مصطفى كمال أتاتورك عام 1919، تكلل بنصر حتمي ودائم عبر معركة دوملوبينار، في 30 أغسطس/آب 1922.

     

    وأكد أن هذا النصر كان بمثابة إبلاغ جديد للعالم بأن “هذه الأراضي هي وطننا الأبدي والخالد”، وإعلان لنهوض وارتقاء وعودة أمة إلى مسرح التاريخ بعد أن أرادوا دفنها.

     

    ولفت إلى أن كفاح أنقرة مستمر حتى اليوم. وأن الأمة التركية لن تتردد إطلاقاً في إحباط مساعي فرض معاهدة “سيفر” جديدة اليوم في “الوطن الأزرق” (المياه الإقليمية)، مثلما حققت الاستقلال رغم الفقر وقلة الإمكانات.

     

    قبل أن يختتم الرئيس التركي رسالته بالتأكيد على أنه “لا ينبغي لأحد أن يشك بإرادتنا في هذا الأمر وإيماننا الراسخ بالنصر”.

     

    تحمل المسؤوليات

    رسالة الرئيس التركي تأتي بعد يوم واحد من رده على دعوة ألمانيا الاتحاد الأوروبي إلى دعم اليونان في أزمة المتوسط.

     

    إذ دعا أردوغان في وقت سابق، حلف شمال الأطلسي “الناتو”  إلى “تحمُّل مسؤولياته تجاه الخطوات الأحادية التي تتجاهل القانون الدولي. وتضر بالسلام الإقليمي شرقي المتوسط”، في إشارة إلى تحركات اليونان وحلفائها وتصاعد حدة التوتر بالمنقطة.

     

    دعوة أردوغان وجهها إلى ينس ستولتنبرغ، الأمين العام لحلف “الناتو”. خلال مكالمة هاتفية جمعتهما، وفق ما أوردته دائرة الاتصال بالرئاسة التركية، في بيان رسمي، أعلِنَ فيه أن الجانبين بحثا التطورات شرقي البحر المتوسط.

     

    أردوغان أكد أن تركيا ستواصل حماية حقوقها ومصالحها في كل زمان ومكان، وأنها تؤيد حلاً عادلاً يعود بالفائدة على دول شرقي المتوسط كافة.

     

    تهديد تركي

    تصريح الرئيس التركي جاء بعد ساعات قليلة من تحذير مباشر وجهه وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار. إلى اليونان قال فيه: “إذا انتهكتم حدودنا فردُّنا معروف”. مؤكداً أن بلاده تدعم الحوار دائماً ولا ترغب في حدوث ذلك.

     

    إذ أفاد أكار بأن تركيا منفتحة على الحوار لحل المشاكل العالقة في بحر إيجة، وأنها تريد السلام والرخاء، ولكنها في الوقت نفسه لا تفرط بحقوقها. موضحاً أن حل المشاكل العالقة بين تركيا واليونان يكون عبر اللقاء والحوار، وليس باللجوء إلى فرنسا والاتحاد الأوروبي. كما أشار أكار إلى أن بلاده ستكون سعيدة بكل قرار إيجابي من الجانب اليوناني.

     

    كما أكد أن بلاده لن تسمح باغتصاب قطرة واحدة من مياهها الإقليمية، محذراً من اختبار قوة تركيا. مشدداً على أن بلاده مصممة على صون حقوقها وحماية مصالحها.

     

    فيما أبدى أكار استغرابه من منح جزيرة ميس مناطق صلاحية بَحرية بمساحة 40 ألف كيلومتر مربع وهي تبعد عن تركيا 2 كم فقط وعن اليونان نحو 600 كم.

     

    من جانب آخر، أشار إلى أن سفينة “أوروتش رئيس” تقوم بأعمال البحث والتنقيب بشكل سلمي وداخل المياه التركية، في إطار حقوق بلاده المشروعة. لافتاً إلى أن عرقلة أعمال القوات التركية عبر إجراء مناوراتٍ شرقي البحر الأبيض المتوسط، حلم بعيد المنال. وأضاف: “ما نفعله هو إجراء مسح سيزمي بشكل سلمي للغاية”.

     

    تساءل أكار قائلاً: “ما معنى إجراء مناورات عسكرية والإتيان بالطائرات والسفن لمواجهة ذلك؟”، مؤكداً أن التصعيد لا يخدم أحداً.

     

    الجدير ذكره، أن صراعاً على الحدود البحرية يدور في حوض البحر المتوسط. خاصة وأن البحر غني بآبار الغاز الطبيعي المكتشفة حديثاً والتي تؤمن احتياطي كبير من الطاقة للبلدان المكتشفة على أراضيها.

     

    معاهدة سيفر

    ومعاهدة سيفر الموقع عام 1920. هي واحدة من سلسلة معاهدات وقعتها دول المركز عقب هزيمتها في الحرب العالمية الأولى. وقد كانت مصادقة الدولة العثمانية عليها هي المسمار الأخير في نعش تفككها وانهيارها بسبب خسارة قوى المركز في الحرب العالمية الأولى.

     

    وتضمنت تلك المعاهدة التخلي عن جميع الأراضي العثمانية التي يقطنها غير الناطقين باللغة التركية. إضافة إلى استيلاء الحلفاء على أراض تركية، فقُسِّمت بلدان شرق المتوسط حيث أخضعت فلسطين للانتداب البريطاني ولبنان وسوريا للانتداب الفرنسي.

     

    وقد ألهبت شروط المعاهدة حالة من العداء والشعور القومي لدى الأتراك. فجرّد البرلمان الذي يقوده مصطفى كمال أتاتورك موقّعي المعاهدة من جنسيتهم ثم بدأت حرب الاستقلال التركية التي أفرزت معاهدة لوزان حيث وافق عليها القوميون الأتراك بقيادة أتاتورك؛ ممّا ساعد في تشكيل الجمهورية التركية الحديثة.

    اقرأ أيضا:

    “الوحش التركي” قادم وإعلان هام من أردوغان بشأن تطور عسكري كبير

    تصعيد ناري .. اردوغان يهدد الإمارات بعد اعلانها التطبيع مع اسرائيل وهذا ما سيفعله

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الرئيس التركي الغاز اليونان رجب طيب أردوغان شرق المتوسط فرنسا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter