Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » علاقة ابن سلمان بنتنياهو وخدماته لإسرائيل أقوى من “التطبيع” ولا حاجة لإعلانه لعدم إثارة غضب السعوديين ضده
    الهدهد

    علاقة ابن سلمان بنتنياهو وخدماته لإسرائيل أقوى من “التطبيع” ولا حاجة لإعلانه لعدم إثارة غضب السعوديين ضده

    وطن26 أغسطس، 2020آخر تحديث:9 أبريل، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد ابن سلمان ونتنياهو watanserb.com
    علاقة ابن سلمان بنتنياهو وخدماته لإسرائيل أقوى من "التطبيع" ولا حاجة لإعلانه لعدم إثارة غضب السعوديين ضده
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد أن أعلنت الإمارات العربية المتحدة تطبيق علاقاتها مع إسرائيل في وقت سابق من الشهر الجاري، انتشرت تكهنات وتحليلات حول هوية الدولة العربية القادمة التي ستسير على خطى الإمارات في التطبيع مع الكيان الإسرائيلي.

     

    وبالتأمل في تصرفات ولي عهد السعودية محمد ابن سلمان وهجومه على الفلسطينيين عام 2018، رجحت التحليلات بأن تكون المملكة هي الدولة القادمة في هذا الأمر.

     

    إلا أن عدد من الشخصيات البارزة ورفيعة المستوى بالمملكة سارعت لتوضح بأن الرياض لن تفعل ذلك، ليس قبل إقامة لدولة فلسطينية مستقلة، وهو الموقف المتسق مع مبادرة السلام العربية التي تم عقدها قبل 18 عاماً على يد ولي عهد السعودية آنذاك الأمير عبدالله بن عبد العزيز آل سعود.

     

    وعلق وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان كأول تعليق رسمي من المملكة حيال تطبيع العلاقات مع الجانب الإسرائيلي، خلال زيارته إلى العاصمة الألمانية برلين في الـ19 من أغسطس الجاري، بعدها علق الأمير تركي الفيصل رئيس المخابرات السعودية الأسبق خلال مقال له على صحيفة الشرق الأوسط البريطانية بأنه يجب على أي دولة تسير على خطى التطبيع أن تطلب مقابل باهظ من دولة الاحتلال.

     

    المخاطر الداخلية والخارجية

    وبحسب تقرير مطول لموقع “عربي بوست” ناقش فيه هذا الجانب فإن السلطات السعودية تمتلك عدة مخاوف من اندلاع احتجاجات حاشدة ضد التطبيع، إذ سيعتبر العديد من المواطنين السعوديين هذه الصفقة بمثابة تخل عن الفلسطينيين الذين لا يزال نضالهم الممتد منذ سنوات يثير المشاعر والعواطف بين العرب والمسلمين حول العالم.

     

    وأقام معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى استطلاعاً للرأي في حزيران 2020، بين المواطنين السعوديين ووجد أن 9 بالمائة منهم فقط يعتقدون بأنه يجب السماح للراغبين بالتعامل التجاري والرياضي مع الإسرائيليين بفعل ذلك.

     

    كما وجد الاستطلاع نفسه أن 14 بالمائة فقط من الشعب السعودي يرحبون بما يسمى “صفقة القرن”.

     

    وتُعادل المملكة السعودية مساحة أوروبا الغربية من الناحية الجغرافية، أي أكبر ب26 مرة من مساحة الإمارات، كما أن الشعب السعودي يساوي ثلاثة أضعاف شعب الإمارات، ومنهم مغتربون من العرب والمسلمين الذين يمكن أن يظهروا علامات المعارضة والغضب رداً على اتفاقية “إبراهيم”، وبالتالي فإنه من السهل نسبياً على سلطات دولة صغيرة مثل الإمارات، ذات النظام البوليسي القمعي، أن تبقي أعينها فوق أي نشاط ترى فيه تهديداً عليها.

     

    التعاون السعودي الإسرائيلي مستمر

    وبدأت دولة الاحتلال والمملكة تعاونهما على أرض الواقع منذ أيام الحرب الباردة، حين تشاركا التصوّر بأن الحكومات المتحالفة مع السوفييت والحكومات والحركات القومية العربية تمثّل تهديداً مشتركاً على البلدين، وعلى مدار القرن الـ21، وخاصة في أعقاب سقوط صدام حسين عام 2003، زاد التهديد الإيراني المتصور بالبلدين من تعزيز التعاون فيما بينهما.

     

    وطالما أن الرياض وتل أبيب تواصلان النظر لإيران أنها العدو المشترك، سوف تظل هذه الشراكة قائمة على الأرجح، سواء جرى تطبيع أم لا.

     

    أما بالنسبة للمملكة فإن المكسب الوحيد الذي يمكن أن تستفيده من العلاقات الرسمية سيكون لإرضاء واشنطن، وبالنظر لأن السعودية قدّمت الكثير لإدارة ترمب في مختلف الملفات داخل الشرق الأوسط، يبدو أن المملكة ستحتفظ على الأرجح بعلاقتها شديدة القرب مع البيت الأبيض، دون الحاجة لتوقيع اتفاق مع الكيان الإسرائيلي.

     

    اقرأ أيضاً:

    أكاديمي إماراتي يكشف كيف ورط ابن زايد ومحمد ابن سلمان نتنياهو في الحرب الدائرة

    شركات إسرائيلية للمراقبة عملت لصالح السعودية بتنسيق مباشر بين ابن سلمان ونتنياهو

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات البيت الابيض التطبيع الرياض السعودية بنيامين نتنياهو محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter