Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حلفاؤه باعوه.. الحريري يتخلى عن حلم رئاسة الحكومة وهذه كواليس قرار الانسحاب فما قصة الفيتو السعودي!
    الهدهد

    حلفاؤه باعوه.. الحريري يتخلى عن حلم رئاسة الحكومة وهذه كواليس قرار الانسحاب فما قصة الفيتو السعودي!

    وطن25 أغسطس، 2020آخر تحديث:11 أبريل، 20226 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سعد الحريري watanserb.com
    حلفاؤه باعوه.. الحريري يتخلى عن حلم رئاسة الحكومة وهذه كواليس قرار الانسحاب فما قصة الفيتو السعودي!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد رئيس الوزراء اللبناني السابق، سعد الحريري، أنه لن يترشح لتولي رئاسة الحكومة المقبلة، قائلاً: “كنت أفضل عدم اتخاذ موقف سياسي قبل صدور حكم المحكمة الخاصة لبنان في جريمة اغتيال والدي الرئيس رفيق الحريري، وقبل استكمال الاتصالات مع الدول الصديقة والمجتمع الدولي ومع القوى السياسية اللبنانية، بشأن المبادرة التي حملها الرئيس الصديق إيمانويل ماكرون خلال زيارته الأخيرة إلى لبنان”.

     

    وقال الحريري، في بيان صادر عن مكتبه، إنه لن يترشح لرئاسة الحكومة الجديدة، مطالباً الجميع بسحب اسمه من التداول في هذا الصدد، داعياً رئيس الجمهورية ميشال عون إلى احترام الدستور، والدعوة لاستشارات برلمانية ملزمة لتسمية رئيس للحكومة، والإقلاع عمّا سمّاه بدعة التأليف قبل التكليف، أي “تشكيل الحكومة قبل تكليفها”.

     

    فيتو سعودي ورفض أمريكي

    كانت أصداء زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبيروت بعد انفجار المرفأ توحي بأن القوى السياسية الفاعلة ستأتي بسعد الحريري رئيساً للحكومة، بعدما طرح ماكرون على القوى السياسية التي التقاها في بيروت ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية تراعي الحساسيات الدولية والإقليمية.

     

    ظنّت وقتها القوى السياسية أنّ الحراك الفرنسي مرتبط بتفويض أمريكي لباريس لإيجاد حل سياسي للبنان، في ظل الانهيار المالي والاشتباك السياسي، وفشل حكومة حسان دياب في إجراء إصلاحات في قطاعات الدولة، وخضوعها لحزب الله بشكل كبير.

     

    إلا أن الموقف الأمريكي كان مغايراً للمبادرة الفرنسية، فواشنطن تفضل حكومة محايدة لا تضم أي فريق سياسي، على أن يرأسها السفير السابق نواف سلام، وتزامن هذا المطلب الأمريكي مع موقف سعودي واضح، أبلغه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للرئيس الفرنسي ماكرون، بحسب مصادر دبلوماسية.

     

    والذي أكد لماكرون أنه يتفق مع واشنطن في طرحها بضرورة إفساح المجال لنواف سلام، لتشكيل حكومة تقلص دور حزب الله، وتساعده في إجراء إصلاحات أساسية.

     

    وأن يطلب ماكرون من الحريري دعم سلام والمضي قدماً في إجراء هذا التغيير السياسي، لأن المملكة لم تعد قادرةً على دعم حكومات يسيطر عليها الحزب بحجة أن الحريري يترأسها.

     

    وهذا ما أبلغه السفير السعودي في بيروت وليد بخاري، لسعد الحريري خلال زيارته في منزله، أن المملكة ترى أن يدعم الحريري مرشحاً آخر في هذه المرحلة الحرجة، التي يجب على الجميع أن يتنازل من أجل استقرار البلاد.

     

    وتترجم الموقف السعودي والأمريكي من الحكومة الجديدة بتغير الموقف الفرنسي، الذي دفع ماكرون للاتصال بالرئيس ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري، ليطلب منهما دعم ترشيح نواف سلام الذي يرفضه حزب الله.

     

    هيل والحكومة المحايدة

    كانت الزيارة التي قام بها وكيل الخارجية الأمريكية ديفيد هيل لبيروت عنواناً لمرحلة ترسمها واشنطن للبنان من وجهة نظرها، التقى هيل بكل المسؤولين اللبنانيين في بيروت، وأسمعهم الموقف الأمريكي من شكل الحكومة القادمة، بالإضافة لباقي الملفات التي ينبغي مقاربتها، كترسيم الحدود وتوسيع صلاحيات قوات اليونيفيل وملف صواريخ حزب الله.

     

    وخلال لقاء هيل مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، سأله الأخير عن الرؤية الأمريكية للحكومة القادمة، فقال هيل حسبما كشفت مصادر لموقع “عربي بوست”، أن واشنطن مصرّة على حكومة محايدة يرأسها شخص يتمتع بقدرة عالية على إجراء إصلاحات تريح لبنان وشعبه.

     

    وما فهمه جنبلاط بشكل صريح من لقائه بهيل أنه يرفض عودة الحريري، فأعلن جنبلاط موقفه، وأن كتلته لن تسمي الحريري لرئاسة الحكومة، وعلى نفس المسار تبع رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الموقف الأمريكي، وتخلى عن تسمية الحريري للحكومة.

     

    مبادرة بري وموقف حزب الله

    وكان رئيس المجلس النيابي نبيه بري يقود منذ أيام مبادرة لإعادة الحريري لرئاسة الحكومة، بعد موقف الأخير، عقب صدور قرار المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، وتمسكه بتسييس النزاع مع حزب الله والتخلي عن الثأر الشخصي.

     

    لذا فإن بري، وفق المصادر المطلعة، بعد حكم المحكمة الدولية بدأ بجولة تهدف لإعادة الحريري للسرايا الحكومي، حيث أخذ بري موافقة من حزب الله على شخص الحريري.

     

    وكان الحزب يرى، وفق المصادر، أن الحريري هو الأفضل لإراحة الشارع وتجنيب لبنان الأزمات مع الخارج، بعد ما حصده لبنان من حكومة حسان دياب من عزلة دولية وعربية، قد يستطيع الحريري إصلاحها بكونه لا يزال على علاقة جيدة بمعظم القوى الإقليمية والدولية.

     

    مضى بري بعدها بمبادرته، والتقى رئيس الجمهورية ميشال عون، حيث سعى بري لإقناعه بخيار الحريري، فعارض عون في البداية، لكنه أبدى استعداده بتسميته في حال تم إشراك صهره جبران باسيل في كواليس تشكيل الحكومة.

     

    بعد ذلك التقى بري بباسيل في جلسة خاصة، امتدت لساعات، لم يتمكن خلالها بري من إقناع باسيل بالقبول بالحريري رئيساً للحكومة.

     

    لذا فإن محاولات بري مع باسيل التي باءت بالفشل، أتت في ظل عدم تحمس وليد جنبلاط ورفض القوات اللبنانية، وإصرار باسيل حول ضرورة تكليف شخصية جديدة كنواف سلام أو شخصية أخرى مستقلة.

     

    وجد بري نفسه وحيداً أمام خيار تسمية الحريري، بخلاف رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، الذي يؤيده في دعم الحريري، وتؤكد المصادر أن بري قرر ليلة أمس وقف مساعيه حول تشكيل الحكومة وترك المجال لغيره، بعد أن باءت مبادرته بالفشل بسبب رفض باسيل لعودة الحريري.

     

    الحريري وحيداً

    يرفض التيار الوطني الحر الذي يتزعمه الوزير السابق جبران باسيل تحمل مسؤولية عرقلة جهود إعادة الحريري لرئاسة الحكومة، وبحسب مصادر في “الوطني الحر” فإن حملة مضللة تستهدف “التيار”، لكنها في غير محلها، وأن ذلك لكون رئيس تيار المستقبل سعد الحريري لم يتمكن من فرض نفسه مرشحاً يقف على قدمين ثابتتين تقدمانه على غيره من الأسماء ليتولى رئاسة الحكومة.

     

    ويشدّد المصدر أنه لا تبدي أي دولة -معنية بالملف اللبناني- تأييدها لعودة الحريري إلى نادي رؤساء الحكومات، وخاصة بعد تراجع باريس عن دعمه، فيما السعودية لا تزال الرافض الأبرز لعودته.

     

    ويقول المصدر إنّ الحريري لا يتمتع بالدعم السياسي الكافي لجعله مرشحاً قوياً يمكنه التقدم بخطوات ثابتة نحو رئاسة الحكومة، ما يعني أنّ علِّة التكليف والتأليف -التشكيل- هي في مكان آخر، وليست لدى رئيس الجمهورية أو التيار الوطني الحر.

     

    هل يغازل الدوحة؟

    يدرك الحريري -بحسب مصدر مطلع على عملية تسمية رئيس الحكومة- أن السعودية تقود ضده حملة لإبعاده عن المشهد السياسي، والإتيان بغيره لزعامة السنة في لبنان.

     

    وأن الموقف السعودي أثر على الموقف الأمريكي، ويجد الحريري نفسه -حسب المصدر- محاصراً على المستوى المحلي من التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية ومخذولاً من موقف وليد جنبلاط.

     

    فيما يواجه فيتو إقليمي سعودي يتمسك برفضه، فيما الإمارات تلعب في الميدان اللبناني بدعمها شقيقه بهاء والوزير السابق نهاد المشنوق.

     

    لذا فإن الحريري خلال استقباله وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، بعد ظهر اليوم، أشاد بالدور القطري ووقوف الدوحة إلى جانب لبنان وشعبها.

     

    ويرى المصدر أن الحريري يحاول مغازلة قطر، التي تتحالف مع تركيا، وتربطها علاقات متقدمة مع إدارة ترامب، ما قد يساعده على مغادرة المربع السعودي واللحاق بالمحور الإقليمي الناشط في المنطقة، في حال تخلى عنه الجميع.

     

    الجدير ذكره، أن الحكومة اللبنانية قدمت استقالتها عقب أيام من انفجار مرفأ بيروت الذي تسببت به شحنة من نترات الأمونيوم خزنت في المرفأ لسنوات، حيث أدى الانفجار إلى مقتل العشرات وإصابة الآلاف.

     

    اقرأ أيضاً:

     لبنانية تفاجئ سعد الحريري برد فعل “صدمه بشدة” عندما جاء للاستعراض بموقع انفجار بيروت

    حلفاؤه باعوه.. الحريري يتخلى عن حلم رئاسة الحكومة وهذه كواليس قرار الانسحاب فما قصة الفيتو السعودي!

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    انفجار بيروت رفيق الحريري سعد الحريري لبنان مرفأ بيروت ميشال عون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter