Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مسؤول إسرائيلي يكشف كواليس اتفاق العار بموافقة ابن سلمان ومتى ستطبع عُمان والكويت  
    تقارير

    مسؤول إسرائيلي يكشف كواليس اتفاق العار بموافقة ابن سلمان ومتى ستطبع عُمان والكويت  

    وطن24 أغسطس، 2020آخر تحديث:1 سبتمبر، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف ضابط سابق في الموساد الإسرائيلي، تفاصيل علاقته السرية بدولة الإمارات والتي امتدت لسنوات طويلة والتي عمل فيها على تجنيد العملاء لصالح إسرائيل.

     

    وقال ديفيد ميدان، مسؤول تجنيد العملاء للموساد حول العالم، إن “عام 2005 شهد أول زيارة له إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي الرحلة الأولى لأول مسؤول كبير من جهاز الموساد مع هذه الإمارة، وهنا بدأ الاتصال السري، ولذلك فإن اتفاقية السلام التي أعلنت مؤخرا بين تل أبيب وأبوظبي هي نتيجة لسنوات عديدة من النشاط السري”.

     

    وأضاف ميدان الذي أدار قضية أسرى الاحتلال لدى المقاومة، في لقاء مطول مع صحيفة إسرائيل اليوم، أنه منذ أن قرر أريئيل شارون رئيس الحكومة تعيين مائير داغان رئيسًا للموساد في 2002، فقد أكد على مهمتين: تنمية العلاقات مع العالم العربي، وإنتاج قدرات سرية للتعامل مع إيران”.

     

    وأوضح ميدان، أحد المفاوضين الرئيسيين لصفقة تبادل الأسرى مع حماس المعروفة باسم “صفقة شاليط”، ويعمل اليوم رئيسا لشركة فورامون الناشطة في صناعة المياه، أنه “بالفعل تم التعامل مع هذين الملفين، وجاءت التعيينات اللاحقة في الجهاز بناء على تنفيذهما، ومن يومها رأى داغان انتمائي لملف توثيق الاتصالات مع الدول العربية”.

     

    وأشار إلى أنه “رغم اتصالاتي مع نظرائي بأجهزة المخابرات الأمريكية CIA والبريطانية MI6، ودول إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية، لكن 60 بالمئة من وقتي كان في الدول العربية، أستيقظ صباحا، وأبدأ يومي مع العرب، أحضرت مستعربين من جميع أنحاء العالم، في مكتبي كنت أتابع قناة الجزيرة باللغة العربية، حيث محتواها الأكثر ضررًا وسمًا، بعكس نسختها الإنجليزية الأكثر اعتدالًا”.

     

    وتابع: “في بداية عملي كنت ألتقي مع رئيس الوزراء أسبوعياً، ولم يكن جميع صانعي القرار الإسرائيلي يعرفون التفاصيل الدقيقة لمهامي في الدول العربية، خاصة إماراتي أبوظبي ودبي، أتذكر أنني أوضحت لهم ذات مرة أين توجد هذه الأماكن على الخريطة”.

     

    وأضاف أن “معياري في التواصل مع الدول العربية، وأيها الأكثر تفضيلا استند للجغرافيا، لاسيما الدول المتاخمة لإيران، انتقلنا حرفياً من بلد عربي إلى آخر، بدءا بإجراء الاتصالات الشخصية، ثم ترتيب السفر، وهذه المرحلة بدأت عملياً في عام 2005، الذي شهد حدثًا هامًا للغاية، حيث زرت للمرة الأولى الإمارات العربية المتحدة”.

     

    تجنيد المستعربين

    وأضاف: “كنت أول مسؤول إسرائيلي كبير من الموساد يطير، ويلتقي بقائد الإمارات، ومن هنا بدأت علاقة سرية، مع موظفينا باستمرار على الخط، في تعاونات متنوعة ومثيرة للإعجاب، وبكثافة عالية، هذا رسم بياني بدأ بشركاء صغار، يرتفعون ويصعدون، حتى وصلوا إلى الذروة التي رأيناها في الاتفاقية الأخيرة بين بنيامين نتنياهو ومحمد بن زايد”.

     

    وأردف قائلا: “قبل زيارتي الأولى للإمارات في 2005، تم تسجيل عروض عشوائية من حين لآخر لشخصيات إسرائيلية اجتمعت في أبوظبي مع كبار المسؤولين، لكن الإمارات لم تر هذه العروض المتفرقة مهمة، لأنها لم تكن جزءًا من عملية مستمرة، ولأنهم، وهذا الأساس، يرون الموساد الهيئة الرسمية التي يتحدثون إليها، وبالتالي فإني بصفتي رئيساً لذلك القسم للتواصل مع الدول العربية، فقد تكونت لدي بعد ست سنوات من العمل المكثف حصيلة كبيرة من بناء العلاقة والحفاظ عليها”.

     

    وتابع: “بعد الانتهاء من عملي في الموساد، بدأت منذ 2013 ببناء بنية تحتية تجارية كبيرة جدًا، كأحد ركائز السلام الاقتصادي مع الدول العربية، هذا لا يظهر ذات صباح فجأة، لأنها عملية تم بناؤها ببطء، مع العلم أنه بعد إعلان الاتفاق الأخير أرسل لي أحد كبار المسؤولين الإماراتيين رسالة عبر الواتساب باللغة الإنجليزية، نصها “أنت من بدأت هذه المسيرة يا أخي”.

     

    اللقاء مع ابن زايد وإخوته

    يكشف ميدان أنه في “المرة الأولى التي تواجد فيها في أبوظبي في 2005، التقى مع محمد بن زايد وإخوته، قائلاً: “عادة ما نلتقي في أحد قصور الحاكم، في غرفة جلوس كبيرة جدًا، نجلس على كراس بذراعين، وأجواء مريحة، بجودة عالية جدًا، ومرطبات بسيطة، المحادثات بدت مهذبة للغاية، بدوا مصدرا للثقة، وسيكون لقاء الإسرائيليين معهم أمرًا رائعًا”.

     

    وأكد أنه “عندما انضم داغان إلينا في بعض اللقاءات تحدثنا مع الإماراتيين بالإنجليزية، أما في اجتماعاتي معهم لوحدي فكان الحديث بالعربية، والقليل من الإنجليزية، مع العلم أن المحادثة في غرفة المعيشة ليست للمحادثات الجادة، لأننا حينها ننتقل لغرفة مغلقة في منتدى من شخصين على كلا الجانبين، بحضور حاكم الإمارات ذاته وكبار المسؤولين، وقد عقدت معهم اجتماعات روتينية مستمرة”.

     

    وأوضح أنه “معجب جدا بشخصية ابن زايد، وقد اتخذ قراره الجريء بأن يخطو خطوة للأمام مع إسرائيل، بعدما كان يقول إن السلام غير ممكن مع إسرائيل ما دامت لم تتقدم مع الفلسطينيين، ولكن قبل عام بدا أن هناك تقدماً في الاتجاه المعاكس، اليوم نحن أمام اتفاقية سلام لكل شيء، لقد كان التطبيع طوال الوقت، والآن يتم تأطيره بشكل رسمي، وهذا يخلق ديناميكية من الترتيبات الجديدة”.

     

    وتوقع أن “المزيد من الدول العربية ستأتي تباعا بعد الإمارات؛ لا يهم من سيكون الأول والثاني، مع أن السعودية مهمة، فهي دولة كبيرة ومركزية، لكني أفترض أن الأولى ستكون البحرين، ثم سلطنة عمان، ثم السعودية، ثم الكويت، ربما نفاجأ بدولة عربية أخرى”.

     

    السعودية في الطريق

    وأشار ميدان إلى أنه “بالنسبة للاتفاق مع السعودية، وأن نرى اتفاقا مع إسرائيل خلال أيام، فإن محمد بن سلمان شخص ليس متوقعًا، لكني متأكد أن خطوة الإمارات تجاه إسرائيل منسقة معه، واتخذت بموافقته، لكنه مطالب بأن يتخذ قرارًا بشأن التوقيت الذي يناسبه، قد يستغرق شهرًا، ثم سيكون اتفق مع إسرائيل، لن أسقط عن الكرسي إن حدث ذلك، في النهاية سيحدث، وهذا سيناريو معقول جدًا”.

     

    وحول مقارنة الاتفاقية الحالية مع الإمارات مع نظيراتها مع الأردن ومصر، على اعتبار أنه كانت لإسرائيل علاقة سلمية مع الإمارات، قال إن “الأمر مختلف، فإسرائيل خاضت مع مصر أربع حروب قاسية، وقتل عشرات الآلاف من الجانبين، والعديد من الأسرى، والأراضي المحتلة، والكثير من الدماء، فعندما أتى الزعيم المصري السادات، وحطم نموذج الحرب، ثم أتى في أعقابه الملك حسين بذات الشجاعة، فإن اختلافهما عن الإمارات أننا أمام واحدة من أغنى الدول، وأكثرها تقدمًا في العالم”.

     

    دحلان في الصفقة

    قال ميدان إن “أهمية الاتفاق الإسرائيلي مع الإمارات أنها ستندمج بشكل كبير في اقتصادنا، هذه دولة مغرمة جدًا بالتكنولوجيا وريادة الأعمال، وإسرائيل مناسبة لها جدًا، الإمارات تضخ مليارات الدولارات، وذات احتياطيات اقتصادية بـ تريليوني دولار، وإذا بدأوا الاستثمار لدينا، فسوف يزداد حجم التجارة بيننا”.

     

    وأكد أن “التقارير التي تتخوف من أن الاتفاق مع الإمارات قد يقوض التفوق العسكري لإسرائيل في المنطقة، من خلال صفقات الأسلحة النوعية، ليست صحيحة على الإطلاق، فلدينا جميع أنواع الاتفاقات معها في القضايا الأمنية، لأنني لا أرى في الإمارات عدواً، وغدا حين يتدفق الإسرائيليون إلى الإمارات فإن هذه الدولة آمنة جدا، مع شرطة قوية وأجهزة أمنية فعالة”.

     

    وكشف النقاب أن “الحديث عن العامل الفلسطيني في الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي يشير لمحمد دحلان، قائد الأمن الوقائي السابق في غزة، وأحد قيادات فتح المفصولة، ويعمل كبير مستشاري ابن زايد، ما قد يجعل من الاتفاق الحالي علامة ما على تتويجه في الساحة الفلسطينية، فالإمارات ستسعد بأن يسيطر على السلطة الفلسطينية، كما أنه يفضله الأمريكيون لكني لا أعرف فرصه في الساحة الفلسطينية”.

     

    وختم بالقول إن “مصلحة إسرائيل في وجود دحلان على رأس السلطة الفلسطينية، فإن الأمر مرتبط بأننا يمكن لنا أن نعقد معه صفقة، ولكن هل تريد إسرائيل صفقة مع الفلسطينيين، هذا سؤال آخر”.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

     

    https://www.youtube.com/c/WatanComNews/

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات البحرين التطبيع الاماراتي السعودية الكويت الموساد سلطنة عمان فلسطين محمد بن زايد محمد بن سلمان محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter