Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ما قصة “البسطرمة” والطعام الذي حمله صدام حسين إلى مخبئه.. طباخ الرئيس العراقي يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة!
    الهدهد

    ما قصة “البسطرمة” والطعام الذي حمله صدام حسين إلى مخبئه.. طباخ الرئيس العراقي يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة!

    وطن22 أغسطس، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف الطباخ الشخصي للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، تفاصيل اللحظات الاخيرة في حياة الزعيم العراقي قبل أيام من الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، في كتاب ترجم للهولندية مؤخراً جاء بعنوان “على مائدة الدكتاتور”، لمؤلف بولندي وصدرت منه الترجمة الهولندية مؤخرا.

     

    ويقول الطباخ العراقي الذي يحمل الاسم الحركي “أبو علي”، رغم أنني كنت قد تركت الخدمة قبل سنوات فإنني بقيت على علاقة بالقصر وواصلت طبخ الأكلات المحببة التي يحبها الرئيس الراحل وحملها إليه.

     

    ويشاهد الطباخ البسطرمة التي عملها معلقة فوق الحفرة التي كان يختبئ بها صدام حسين، في الصور الفوتوغرافية التي نشرتها القوات الأميركية، والتي قبضت على الرئيس العراقي في شهر ديسمبر/كانون الأول 2003.

     

    وأثارت تلك الصور الكثير من الذكريات في قلب الرجل العراقي، كما جاء في كتاب “على مائدة الدكتاتور”، الذي حاور فيه مؤلفه البولندي ويتولد زابلوفسكي، “أبو علي” ضمن طباخين خاصين بخمسة حكام وصفهم بالقساة هم إلى جانب صدام حسين، الرئيس الكوبي فيديل كاسترو، والرئيس الأوغندي عيدي أمين، وبول بوت رئيس كمبوديا السابق والرئيس الألباني أنور خوجة.

     

    الاختبار الأول

    تعرف صدام حسين على أبو علي، عندما كان الأخير يعمل كموظف في وزارة السياحة العراقية، وحينها طلب منه أن يشوي له قطعا من اللحم، وكان هذا الاختبار الأول له، أعجب طبخ أبو علي الرئيس العراقي السابق، ومنحه هدية مالية، ثم طلب منه بعد ذلك العمل كطباخ مساعد للرئيس، قبل أن يتحول إلى الطباخ الأساسي بعد سنوات.

     

    عندما سأل المؤلف البولندي أبو علي إذا كان من الممكن رفض عرض صدام بالعمل عنده وقتها، رد أبو علي “لا أعرف بالحقيقة، لكني لم أرغب في المحاولة”.

     

    عمل أبو علي إلى جانب فريق من الطباخين، وصلوا في فترة من الأوقات إلى 12 طباخا، منهم اثنان خاصان بزوجة صدام، ساجدة.

     

    لم يكن العمل هينا في البداية للطباخ العراقي، إذ كان معروفا عن الرئيس العراقي أنه يحب أكله مطبوخا بطرق معينة، وكان يبدي تذمره إذا لم يعجبه الطعام، وفي الوقت نفسه كان يكافئ طباخيه إذا أعجبه أكلهم كما يقول “أبو علي” في الكتاب.

     

    كيف كان صدام يعامل طباخيه؟

    كان صدام حسين يغرق المقربين منه -ومنهم طباخوه- بالهدايا والهبات الثمينة، ويتذكر أبو علي أنه كان يحصل على بدلات رجالية فخمة مصنوعة في إيطاليا كل عام، بل إن خياطين إيطاليين كانوا يحضرون إلى العراق لأخذ مقاسات العاملين في القصور الرئاسية لصدام حسين.

     

    أما عن الأكلات التي كان يحبها صدام حسين، فهي في مجملها أكلات عراقية، مثل مرقة البامية، وشوربة العدس، وشوربة سمك خاصة بالمنطقة التي ولد ونشأ فيها الرئيس العراقي في تكريت، حيث توجب على أبو علي تعلم هذه الأكلة التي لم يكن يعرف طبخها، وتحتل أكلة السمك المشوي على النار المعروفة بالمسكوف رأس قائمة الأكلات المفضلة لصدام حسين.

     

    وشهد أبو علي على الترتيبات الأمنية الخاصة بحماية صدام حسين، ومنها تأمين غذائه، فالرئيس لم يكن يتذوق أي طعام قبل أن يقوم فريقه الأمني بأكله مسبقا تحسبا من أي محاولة تسميمه كما يسجل “أبو علي”.

     

    ومن الذين كانوا يقومون بتذوق أكل صدام حسين، كامل حنا، أحد مرافقي صدام الأوفياء، والذي قتله ابن الرئيس العراقي “عدي” في عام 1988، بعد خلاف على حفلة كان يقيمها مرافق الرئيس العراقي، كما يقول أبو علي.

     

    ومن شدة حب الرئيس العراقي لأكل أبو علي، كان يأخذ الطعام الذي يطبخه إلى جبهات القتال في الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت بين عامي 1980 و1988.

     

    مواقف طريفة

    يتذكر أبو علي بعض المواقف الطريفة التي حدثت له مع الرئيس العراقي، منها عندما أصر صدام حسين على طبخ الكفتة لضيوفه أثناء جولة في قارب نهري في العراق، استخدم صدام الكثير من البهارات الحارة في الكفتة، لكن لم يجرؤ أحد من الضيوف على إخبار الرئيس العراقي أن طبخته أصبحت غير صالحة للأكل.

     

    وعندما سأل صدام حسين أبو علي عن رأيه بالكفتة، كان الطباخ العراقي صادقا مع رئيسه، لينال جزاء صدقه هدية مالية من صدام حسين.

     

    قضى مؤلف الكتاب أكثر من ثلاث سنوات وهو يتتبع آثار الطباخين الذين تناولهم في كتابه، إذ إن جميعهم كان يخشون الحديث معه، ورغم مرور سنوات على موت الرؤساء الذين عملوا معهم فإن هؤلاء الطباخين شهدوا على أحداث جسيمة، بل إن بعضهم دخل السجن وتم تعذيبه لأسباب مختلفة، منها طبخهم الذي لم يعجب أحيانا رؤساءهم.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرئيس العراقي العراق الغزو الامريكي بغداد صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter