Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضغوط على عُمان والمغرب لتبني خطوة الإمارات.. وهذا سبب تضارب مواقف “المزرعة” السعودية تجاه التطبيع
    تقارير

    ضغوط على عُمان والمغرب لتبني خطوة الإمارات.. وهذا سبب تضارب مواقف “المزرعة” السعودية تجاه التطبيع

    وطن20 أغسطس، 2020آخر تحديث:18 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فيصل بن فرحان آل سعود watanserb.com
    فيصل بن فرحان آل سعود
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في أول تعليق رسمي سعودي على اتفاق أبوظبي وتل أبيب، أعلن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أن خطة السلام العربية هي الطريق الوحيد للوصول إلى حل للنزاع والتطبيع العربي الإسرائيلي، وأن الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب تعرقل فرص السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لكن الواقع يقول بخلاف هذا ولا يخفى تطبيع المملكة الخفي مع الاحتلال حتى لولم يعلن بصفة رسمية.

     

    تصريحات “بن فرحان” أتت لتعيد التذكير بأن المبادرة التي أطلقتها بلاده في قمة بيروت في عام 2002، لا تزال حاضرة ولا يمكن تجاوزها، رغم قيام الإمارات بتخطي الإجماع العربي من خلال عقد اتفاق تطبيع مع إسرائيل بشكل منفرد.

     

    وفي هذا السياق يقول عبدالله عبدالله، عضو المجلس الثوري لحركة فتح رئيس اللجنة السياسية في المجلس التشريعي، في تصريح خاص لـ”عربي بوست”: “إن القيادة الفلسطينية ترى موقف المملكة السعودية بمثابة داعم قوي لها أمام الدول التي خرجت عن الإجماع العربي، وهي دول لا تمثل إلا نفسها، لذلك نحن نتطلع في السلطة الفلسطينية إلى تبني هذه المبادرة في مجلس الأمن كبديل سياسي عن خطة السلام الأمريكية، ونسعى إلى ذلك في أقرب وقت ممكن”.

     

    ضغوط على سلطنة عمان والمغرب

    ويتزامن موقف المملكة في التأكيد على مبادرة السلام العربية، مع المساعي الإسرائيلية والأمريكية لإقناع بعض الدول العربية، كالبحرين وسلطنة عُمان والسودان والمغرب، لتبني خطوة الإمارات في توقيع اتفاق السلام مع إسرائيل بشكل منفرد، دون الرجوع لمبادرة السلام العربية.

     

    غسان الخطيب، وزير التخطيط السابق في الحكومة الفلسطينية رئيس مركز القدس للإعلام والاتصال، قال لـ”عربي بوست” إن “الموقف السعودي قد يكون نابعاً من رغبة المملكة في البقاء كدولة مركزية في الشرق الأوسط، لا تتخلى عن التزامات كانت قد قطعتها في وقت سابق، وهذا يهدف إلى الحفاظ على صورتها أمام حلفائها من جهة، وعلى صورتها أمام الشارع العربي والإسلامي، خصوصاً أن مدينة القدس جوهر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي تحمل رمزية دينية للمسلمين في العالم”.

     

    وأضاف: “قد يكون هناك رسالة سياسية ترغب السعودية بتوصيلها للإمارات، بأن تجاوزها لن يكون مؤثراً أو يهز من صورة المملكة السعودية كدولة مركزية في الشرق الأوسط، حتى لو تبنت كيانات سياسية صغيرة التأثير في العالم العربي كالبحرين ذات الموقف الإماراتي، فإن السعودية ستبقى صاحبة الكلمة الأخيرة في القضية الفلسطينية”.

     

    ابن سلمان غير موقف المملكة وقلب الموازين

    عبدالجواد صالح، الوزير الفلسطيني السابق عضو المجلس المركزي التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، قال لـ”عربي بوست”: “الحضور التاريخي للمملكة العربية السعودية في القضية الفلسطينية كان عاملاً مهماً وقوة كبيرة للسلطة على مستوى المواقف السياسية سواء داخل جامعة الدول العربية أو حتى في الأمم المتحدة، لكن الموقف السعودي تغير مع وصول محمد بن سلمان لسدة الحكم، حيث بتنا نشهد تناقضاً في المواقف السعودية، وتحديداً ما يتعلق باستخدام ورقة المساعدات كأداة ضغط وابتزاز”.

     

    قد يعبر الموقف السعودي بين دعمها لصفقة القرن، ومشاركتها في ورشة المنامة منتصف 2019 من جهة، ومن جهة أخرى بين تمسكها بمبادرة السلام العربية عن حالة تناقض تعيشها المملكة، وهو ما أشار إليه حسام الدجني أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة للتعليم المفتوح لـ”عربي بوست”.

     

    وتاريخياً كانت السعودية الدولة الأكثر تأثيراً في القضية الفلسطينية مقارنة بالدول العربية الأخرى، فمن ناحية الدعم الخارجي للسلطة الفلسطينية، تصدرت السعودية قائمة الدول الأكثر دعماً لموازنة السلطة الفلسطينية منذ نشأتها في عام 1994 حتى عام 2020 بقيمة وصلت إلى 3.2 مليار دولار.

     

    إسرائيل تستهدف السعودية والإمارات “قنطرة”

    هذا ولم يخفِ المسؤولون الإسرائيليون رغبتهم في أن تكون السعودية الدولة التالية بعد الإمارات لتبرم اتفاق سلام مع إسرائيل؛ لأن تبني السعودية لموقف الإمارات في حال حدوثه يعني أن هنالك إجماعاً عربياً على إخراج القضية الفلسطينية من دائرة الاهتمام العربي، بحيث تنحسر في كونها شأناً فلسطينياً داخلياً، وليس عربياً أو إسلامياً.

     

    عماد أبوعواد، مدير مركز القدس لدراسات الشأن الإسرائيلي والفلسطيني، قال لموقع “عربي بوست” إن “تمسك السعودية بمبادرة السلام العربية لم يجد أصداءً كبيرة داخل إسرائيل، سواء على مستوى تصريحات المسؤولين فيها، أو حتى الكتّاب في الصحافة الإسرائيلية؛ لأن إسرائيل تقيم علاقات تحت الطاولة مع السعودية منذ سنوات، وتدرك أن هذه التصريحات ذر للرماد في العيون، ولحفظ ماء الوجه”.

     

    وأضاف: “هناك ارتياح إسرائيلي لفكرة تبني السعودية لموقف الإمارات؛ لأن التحالف الذي يجمع الدولتين في السياسة الخارجية، يؤكد أن الإمارات لم تكن لتذهب لعقد اتفاق سلام دون إذن من السعودية، وأن الأخيرة ستسير على ذات الطريق الإماراتي دون ضجة إعلامية”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا اسرائيل الامارات التطبيع الخليج الرئيس الامريكي السعودية المغرب دونالد ترامب سلطنة عمان فلسطين فيصل بن فرحان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. محمد on 20 أغسطس، 2020 12:33 م

      عنوان لا علاقة له بالموضوع. مجرد لفت انتباه.

      رد
    2. براعم on 20 أغسطس، 2020 9:54 م

      فلسطين لن يحميها الا أبنائها اما العرب اجبن من الجبناء ودائما قراراتهم جبانه وان كان للمهدي وجود ف صدقوني لن يكون إلا من فلسطين ومن غزة اما العرب لا يرا فيهم الخير

      رد
    3. ولو on 21 أغسطس، 2020 1:29 ص

      ولك كل ابناء فلسطين شغالين عمال باسرائيل ! عن اي ابناء تتكلم ؟
      العرب منذ 48 وهم يقاتلون اليهود من اجل فلسطين وبالمقابل كنتم ياابناء ماكان يسمى فلسطين مثل الخنجر بخاصرة العرب !
      معارك الفلسطينيين كانت بالاردن بايلول الاسود واختطاف طائرات العرب وتفجيرات وتركتم اليهود
      فلا تزايد على العرب ياخررررونق

      رد
    4. AHS on 21 أغسطس، 2020 9:00 م

      السعودية هي الكائن أو الجسم الغريب المزروع في كيان الأمتين الاسلامية والعربية وهي من وطئت لقيام إسرائيل وتحميها عكس ما تعلنه، لو كانت دولة مركزية كوصفكم لسلطت ذبابها الإلكتروني للنيل من الأموات التي داست على مبادرتها بالنعال وذهبت لتطبع دون مقابل وبجهل عميق ورؤيةزساذجة…
      عادت السعودية المهاجمة والقتل والتكفير والسب والشتم للمسلمين. الدول العربية، لكن إسرائيل هي خط أحمر بالنسبة لها.

      رد
    5. صباحوا on 22 أغسطس، 2020 12:45 ص

      AHS كلامك مردود عليك
      انت مثل نافخ الكير
      لاتصير مثل البغل ينقاد ومش عارف اشي
      السعودية مواقفها مشرفة معنا كفلسطينيين وبالمقابل مواقفنا معهم كفلسطينيين مخزيه

      رد
    6. حاتم on 22 أغسطس، 2020 5:47 ص

      أولا لايعقل ان العرب يدافعون على فلسطين والشعب الفلسطيني يشتغل في شركات اسرائيلية ويعيش من اقتصاد اسرائيلي ويدعمون اقتصاد اسرائيل بالاشتغال معهم وشراء منتوجاتهم ويقولون اسرائيل صهاينة اما ان تكون مواطن او تكون خائن

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter