Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي “ساقط” يعطي إسرائيل الحق في فلسطين ويسبح بحمد ابن زايد الذي كسر قالب الثلج بعقد نكاح!
    الهدهد

    كاتب سعودي “ساقط” يعطي إسرائيل الحق في فلسطين ويسبح بحمد ابن زايد الذي كسر قالب الثلج بعقد نكاح!

    وطن16 أغسطس، 2020آخر تحديث:18 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكاتب السعودي سعود الفوزان watanserb.com
    الكاتب السعودي سعود الفوزان يطبل لـابن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدأ الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط السعودية سعود الفوزان، المقرب من ولي العهد محمد بن سلمان، تمهيد الطريق لولي نعمته للتطبيع السعودي مع إسرائيل بعد إعلان أبوظبي التوصل لاتفاق سلام مع تل أبيب.

     

    وقال الفوزان، في تغريدة رصدتها “وطن”: ” التطبيع الإماراتي الإسرائيلي عمل شجاع من محمد بن زايد حيث كسر قالب الثلج وغمامة العالم العربي التي يعيشها منذ قرون إسرائيل واقع وعلينا التعايش معه، كما أن لهم حق في فلسطين منذ أيام سيدنا داوود وموسى ويوسف عليهم السلام”.

    https://twitter.com/saudfozan1/status/1294709884827635717

     

    رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاجموا المطبل السعودي واعتبروا أن ذلك تمهيداً منه للتطبيع السعودي الإسرائيلي، محذرين من خطورة هذه الخطوة، متسائلين عن حق اليهود في السعودية إذا كان لهم حق في فلسطين.

    رد الملك فيصل رحمه الله بالدولة ما تسمى إسرائيل أو الكيان الصهيوني المغتصب لا أرض عربية pic.twitter.com/kPo5RWAKAG

    — suliman21 (@sulimanalhasani) August 16, 2020

    تقول ان لليهود حق في فلسطين منذ ايام سيدنا داوود وموسى…اذن ردا على منطقك هذا…سيكون من حق اليهود استرجاع حقوقهم في مكة والمدينة منذ ايام سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام!!

    — SAiF Al-ZiDi (@SaifAlzidi) August 15, 2020

    ليس لهم حق البهود في فلسطبن
    والانبياء الي ذكىتهم كانوا بمصر وليس فلسطين
    ومصر والبمن والمدينه المنوره فقط كانوا فيها

    — yousuf (@123456789yyyyyo) August 15, 2020

    نكون شجعان لو حررنا فلسطين من الصهاينة ، اما الانبطاح وتسليم الجمل بما حمل ونخرج عن مبادرة الملك عبدالله رحمه الله وعن الصف العربي بالمجان فذلك ليس شجاعة وتاريخها غير مشرف ، وحقوق اليهود التي تتحدث عنها ربما تجدها في مناطق اخرى سقطت بالاقدمية منذ ١٤٤١ سنة ، هل تريد تعيدها؟ سلّم.

    — sincere pen (@sincer2020) August 16, 2020

    الله يصلحك بس اي حق انت تتكلم عليه

    — فيصل سليمان (@fais1383) August 15, 2020

    كذلك اسرائيل يطالبون بخيبر والمدينة … هل لهم حق بذلك؟

    عجيب أمرك ….. !!!

    — عبدالحميد المنيف (@Ahmunif) August 16, 2020

     

    وفي وقت سابق، كشفت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، الأطراف الرابحة والخاسرة من اتفاق الإمارات وإسرائيل الذي أعلن عنه الخميس الماضي، فيما يتعلق بالتطبيع الرسمي والتعاون بغض النظر عن كيفية قراءة الاتفاق الدبلوماسي الذي تم الإعلان عنه، الخميس، بين إسرائيل والإمارات.

     

    وقالت المجلة، إن إسرائيل هي الفائز الأكبر في هذه الصفقة، في المقابل تُعد السعودية الخاسر الأكبر، مشيرةً إلى أن إسرائيل ورئيس وزرائها المتعثر بنيامين نتنياهو، حققوا نصرا كبيرا بإتمام وإعلان الاتفاق، وبتعليق التهديدات بضم أجزاء من الضفة الغربية مقابل التطبيع الكامل للعلاقات مع الإمارات، منح الرجل نفسه مجالا للتراجع عن وعد قد يكون غير واقعي.

     

    وأوضحت أن نتنياهو كسب التطبيع مع قوة عربية صاعدة مقابل شيء لم يكن من المحتمل أن يفعله في الأساس، ولم يكن في مصلحة إسرائيل على المدى الطويل، وفي الدوائر الدبلوماسية، هذا ما يمكن أن نسميه انقلابا.

     

    وشددت المجلة الأمريكية على أن الإمارات ستحصل على الكثير في المقابل، فمن خلال إبرام هذه الصفقة، تعزز أبوظبي مكانتها في قيادة العالم العربي ودورها الجيوسياسي الضخم.

     

    وكشفت “فورين بوليسي” أن الإمارات يمكنها من التعاون الثنائي المعزز والرسمي في قطاعات مثل الطاقة والطب والتكنولوجيا والصناعة العسكرية؛ تحقيق مكاسب كبيرة لكلا البلدين، وسيحصل المجتمعان الإماراتي والإسرائيلي على فرصة للعمل كفريق واحد دون الحاجة إلى القلق بشأن السياسة.

     

    وتعد السعودية، وليس الإمارات، أكبر جائزة منتظرة لإسرائيل من حيث الاعتراف الدبلوماسي، والسعودية، وليس الإمارات، هي التي تتحدث تقليديا باسم العالم الإسلامي، وملكها هو “خادم الحرمين الشريفين”، وربما نرى تأثير الدومينو عربيا في اللحظة التي ينضم فيها السعوديون إلى السفينة. وعندما يفعلون ذلك، سيتم أخيرا كسر “تابوه” التعاون الأمني العربي الإسرائيلي الأوسع.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل الامارات سعود الفوزان محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد السلام on 16 أغسطس، 2020 9:38 م

      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter