Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » النظام المصري يمنع أسرة القيادي الإخواني عصام العريان من استلام جثمانه
    الهدهد

    النظام المصري يمنع أسرة القيادي الإخواني عصام العريان من استلام جثمانه

    وطن13 أغسطس، 2020آخر تحديث:30 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عصام العريان
    عصام العريان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سادت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر موجة غضب واستنكار واسعين بعد تداول خبر يفيد بمنع أسرة القيادي الإخواني عصام العريان، من استلام جثمانه بعد وفاته اليوم داخل معتقلات السيسي بسبب الإهمال الطبي.

    اللهم لا تسلط هذا الظالم على أحد يقتله بعد عصام العريان

    #عصام_العريان pic.twitter.com/ncezCR71JS

    — Osama Gaweesh (@osgaweesh) August 13, 2020

    ويقول الخبر الذي نقله مقربون من أسرة العريان أن السلطات رفضت تسليم جثمان عصام العريان إلى أهله حتى يدفنوه وأبلغوهم أنهم سيدفنوه بمعرفتهم.

    يصادرون حتى جثث الموتى والشهداء …
    سلطة العار التي تتحكم في مصر وأهلها
    ترفض تسليم جثة الشهيد عصام العريان
    إلى أهله حتى يدفنوه
    وتعلن أنها ستدفنه بمعرفتها !
    ألا لعنة الله على الظالمين
    والصامتين ايضا !
    #عصام_العريان#السيسي_خربها_مستني_ايه #السيسي_الطاغوت_بيهدم_البيوت pic.twitter.com/XzUUYxiHkp

    — Dr.Zawba (@drzawba) August 13, 2020

     

    وفي كثير من المرات التي أتيح له فيها أن يتحدث أمام القضاء، شكا القيادي في جماعة الإخوان المسلمين عصام العريان من افتقاده للعلاج الذي يحتاجه، وتحدث عن وفاة العديد من المعتقلين نتيجة غياب الرعاية الطبية في السجون، قبل أن يأتي الدور عليه ويفارق الحياة اليوم ويضاف إلى المئات من ضحايا الإهمال الطبي في السجون المصرية.

    يناير 2018
    صرخ د. #عصام_العريان للمحكمة: أصبت بفيروس C داخل السجن والأمن الوطني يعترض على علاجي!
    قتلوه قتلهم الله💔 pic.twitter.com/P4xSZie9YQ

    — أحمد البقري (@AhmedElbaqry) August 13, 2020

    وتحدث القيادي المعارض إلى القاضي عن نفسه كنموذج لحالات إهمال الرعاية الصحية، موضحا أنه أصيب داخل السجن بفيروس “سي”، وطلب السماح بعلاجه في معهد الكبد، لكن مسؤولا في السجن أبلغه أن الأمن الوطني رفض إرساله إلى المستشفى.

    عصام العريان الذي كان يعمل طبيبا وشغل منصب نائب رئيس حزب الحرية والعدالة -الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين- كان من بين الآلاف الذين اعتقلتهم الشرطة عقب انقلاب يوليو 2013، ليظل في السجن 7 سنوات تقريبا حتى وفاته اليوم.

    وقد أثارت وفاة العريان، السياسي والطبيب، تعاطفا واسعا على مواقع التواصل، حتى من جانب بعض المختلفين سياسيا وفكريا مع جماعة الإخوان المسلمين حيث عددوا مناقب الفقيد، وأبدوا أسفهم على انتهاء حياته في السجن.

    وعلى مدى 7 سنوات كاملة ومنذ الانقلاب العسكري في 3 يوليو 2013، بدأ مسلسل وفاة معارضي الانقلاب في السجون المصرية ومقرات الاحتجاز وملحقاتها من مستشفيات وسيارات ترحيل، لأسباب مختلفة أبرزها الإهمال الطبي والتعذيب، وما زال هذا المسلسل مستمرا.

    وعملت مؤسسات حقوقية ونشطاء على توثيق تلك الحالات وتدوين بياناتها ورصدها بشكل متتابع. وتعكس تلك الحالات -بحسب حقوقيين- استهانة واضحة من قبل السلطات المصرية بحياة هؤلاء المعتقلين، بل ربما تدل على نوع من التعمد للتخلص منهم عبر تجاهل كل المناشدات والمطالب بمعالجة الأسباب المؤدية إلى تزايد حالات الوفاة في السجون المصرية.

    وشملت قوائم المتوفين في مقرات الاحتجاز والسجون المصرية رموزا سياسية، كان أبرزها الرئيس محمد مرسي أول رئيس منتخب بعد ثورة يناير 2011، وبرلمانيين وقيادات حزبية، إضافة إلى العشرات من المواطنين الذين اعتقلوا على خلفية اتهامهم بالمشاركة في أنشطة معارضة للنظام، والانتماء لكيانات معارضة حظرها واعتبرها غير قانونية.

    وكان من أول من تم توثيق وفاتهم وهم قيد الاحتجاز 38 معارضا قضوا بسبب الاختناق نتيجة قنابل مسيلة للدموع ألقيت في عربة ترحيلات كانت تنقلهم إلى السجن في 18 أغسطس 2013، لتتوالى بعدها حالات وفاة المعتقلين، حتى آخر حالة تم توثيقها في 30 يوليو/تموز 2020، وهو الدكتور سعيد أبو زيد الذي توفي في سجن وادي النطرون.

    وعملت منظمات حقوقية مختلفة على توثيق أسماء وملابسات وفاة المعتقلين السياسيين وغيرهم منذ الانقلاب العسكري، منها المنظمة العربية لحقوق الإنسان، والشهاب، والتنسيقية المصرية للحقوق والحريات، و”هيومن رايتس مونيتور”، وغيرها، فضلا عن جهود نشطاء حقوقيين مستقلين.

    وتراوحت تقديرات عدد من تلك الجهات ما بين 840 و890 حالة تم توثيقها بشكل مفصل، أغلبها لسياسيين مناهضين للنظام، وشملت كذلك مسجونين جنائيين.

    وبحسب تلك التقديرات، فإن أكثر السجون التي شهدت حالات وفاة لمعتقلين، هما: سجن تحقيق طرة وسجن طرة 1 الشديد الحراسة (المعروف بالعقرب) في مجمع سجون طرة، يليهما سجن برج العرب في وادي النطرون، فضلا عن مقرات احتجاز شرطية في مقدمتها أقسام شرطة محافظة الشرقية.

    وبحسب المنظمات الحقوقية، فإن محافظة الشرقية كانت في مقدمة المحافظات التي توفي فيها معتقلون خلال تلك السنوات، تليها محافظة القاهرة، في حين يشير التوثيق إلى حالة وفاة لمعتقلة سياسية هي السيدة مريم سالم.

    وأظهرت تلك التوثيقات أن عام 2015 كان أكثر الأعوام التي شهدت حالات وفاة لمعتقلين، إذ تجاوزت -بحسب إحدى المنظمات الموثقة- 185 وفاة، بينما كان أقلها عام 2019 الذي بلغ قرابة 55 وفاة، علما بأن المنظمات لم تستهدف توثيق انتماءات تلك الحالات، واكتفت بتوثيق أسباب اعتقالهم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السجون السيسي عصام العريان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter