Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إسرائيل نفسها لم تكن تتوقع هذا الحجم من الدمار.. صحيفة تركية تفجر مفاجأة حول انفجار مرفأ بيروت
    الهدهد

    إسرائيل نفسها لم تكن تتوقع هذا الحجم من الدمار.. صحيفة تركية تفجر مفاجأة حول انفجار مرفأ بيروت

    وطن6 أغسطس، 2020آخر تحديث:30 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مرفأ بيروت
    مرفأ بيروت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علقت صحيفة تركية شهيرة، على حادثة انفجار مرفأ بيروت، الذي هز العالم كله مساء الثلاثاء الماضي، وأوقع ما يزيد عن 170 قتيلاً وآلاف الجرحى، مشيرة إلى أن هذا المرفأ رئة لبنان كان أحد المراكز الهامة لحزب الله.

    وقالت صحيفة “خبر ترك” في تقريرين منفصلين، بأن صوامع القمح المخزنة في المرفأ منعت وصول الكارثة لأبعاد أكبر، وفقاً للحسابات الأولية، فإن الأضرار الناجمة عن الانفجار بلغت بين 3-5 مليار دولار.

    ووفق ما ترجمته صحيفة “عربي 21” نقلاً عن الصحيفة التركية، فإن الاعتقاد السائد بأن الاحتلال الإسرائيلي يقف بشكل أو بآخر خلف الانفجار الذي وقع بالمرفأ الذي يستخدمه الحزب، ولا يمكن للسلطات اللبنانية منعه من ذلك، مشيرة إلى أن اللبنانيين يطلقون على جزء من المرفأ بأنه “ميناء الحزب”، والسر الذي يعرفه الجميع، أن المنطقة التي تركزت فيها الانفجارات كانت في منطقة المستودعات التي يستخدمها حزب الله، وفقاً لما نقلته عن مصادر لبنانية.

    وتابعت الصحيفة بأن مصادر لبنانية متعددة قالت بأن ستة انفجارات صغيرة سبقت الانفجار الكبير، وهناك اعتقاد بأن الاحتلال الإسرائيلي قام بضرب المستودعات.

    وتابعت بأن إنكار حزب الله وجود مستودعات له في المرفأ، ونفي الاحتلال المسئولية عن الانفجار، لا يعني شيء، كما أنه وفقاً لمصادر لبنانية للصحيفة، فإن الإحتلال الإسرائيلي نفسه لم يكن يتوقع هذا الحجم من الدمار.

    ولفتت الصحيفة في تقرير آخر بأن الاعتقاد السائد بأن تكون إسرائيل هي من خلف الانفجار، قد يكون لا معنى له بسبب إنكار حزب الله، ونفي الاحتلال، فيما أعلن الجيش اللبناني بعدم تحليق أي مقاتلات إسرائيلية أثناء الانفجار وقبل وقوعه.

    ونوّهت الصحيفة إلى أن الصحف اللبنانية صدرت على صفحاتها الأولى انتقادات للسلطات اللبنانية، محملة إياها مسئولية الفاجعة التي وقعت.

    وتابعت بأن المرشد الأعلى في إيران “علي خامئني” أيضاً لم يلم إسرائيل، فيما قال مسئولون إيرانيون بصوت منخفض، بأن طائرات بدون طيار أمريكية الهوية، حلقت بكثافة في سماء المنطقة، مشيرين لأن الولايات المتحدة وإسرائيل تحاولان استغلال الوضع.

    نظرية المؤامرة

    تساءلت الصحيفة حول إذ ما كان هناك يد إسرائيلية بالانفجار، مجرد نتيجة للصراع بين حزب الله وإسرائيل، المستمر منذ زمن بعيد إلى الحاضر، أم أننا نلجأ لنظرية المؤامرة التي لا يمكن التخلي عنها عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط.

    وأوضحت الصحيفة بان اللغز يكمن في السبب الغامض الذي يقف خلف بقاء مادة متفجرة بهذه الكمية في مرفأ بيروت منذ ست سنوات، فلا توجد إجابة واضحة حتى، فيما أكد مسئولون لبنانيون أنهم حذروا الحكومة من وجود نترات الأمونيوم هناك، وضرورة البت بشأنها.

    ووفق لما كشفت عنه وسائل إعلام لبنانية، فإنه في أواخر العام 2013، أبحر سفينة ترفع علم “مولدوفا” محملة بـ2750 طناً من نترات الأمونيوم، من جورجيا إلى موزمبيق، وبعد ذلك اقتربت السفينة من مرفأ بيروت بسبب عطل فني.

    وأشارت الصحيفة إلى أن اللبنانيين بعد تفتيشهم للسفينة في مرفأ بيروت الخاضع تحت سيطرة حزب الله، منعوها من متابعة طريقها.

    تساؤلات أكثر

    وأضافت الصحيفة بأن المثير للشبهة أكثر، أنه في حين سمح لأفراد طاقم السفينة بالعودة إلى بلدانهم باستثناء القبطان، فإن الشركة التي تمتلك السفينة سرعات ما تخلت عنها، ولم تعد مهتمة بقضية احتجازها.

    مشيرة إلى أن قبطان السفينة تمكن من العودة إلى بلاده بعد “عدة تدخلات”، في حين فشلت جميع المحاولات والطلبات المقدمة للسلطات بإخراج المادة الكيميائية من لبنان نظراً لخطورتها.

    هل كانت ضربة إسرائيلية ؟

    وتابعت الصحيفة بأن المثير، بأن حسابات مواقع التواصل الاجتماعي الإسرائيلية، بعد الانفجار، سارعت وبرعاية المخابرات الإسرائيلية، نشر خطاب لأمين عام حزب الله حسن نصر الله، في 16 شباط /فبراير 2016، هدد فيه إسرائيل بقصف حاويات الأمونيوم في ميناء حيفا.

    وفي خطابة قال نصر الله: “هناك أمونيوم في الحاويات الكبيرة في مدينة حيفا، وما زالت موجودة، وحرصنا بعد استهدافها في حرب 2006، هناك أكثر من 15 ألف طن من الغاز، والتي ستؤدي لموت عشرات الآلاف من السكان، هذا الأمر كالقنبلة النووية تماماً”.

    وتابع: “هذه ليست قنبلة نووية بالمعنى الذي نعرفه، إن بعض الصواريخ من عندنا بالإضافة لحاويات الأمونيا في ميناء حيفا، نتيجتهم نتيجة قنبلة نووية”.

    وتسائلت الصحيفة: “كيف يتم تخزين 2750 طناً من المادة المتفجرة في ميناء بيروت، قلب اقتصاد لبنان، لأسباب لا يعلمها أحد، بالوقت الذي كان فيه نصر الله يهدد بضربها بحيفا؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    انفجار مرفأ بيروت حزب الله صحيفة تركية لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد على on 6 أغسطس، 2020 8:36 ص

      ابحث عن المستفيد المستفيداسرائيل وهل يعقل ان يكون هناك غنيمة كبري فى الميناء ولا تستغلها اسرائيل اصلا لا يستبعد ان اسرائيل بعملائها المنتشرين بلبنان ساعدت على ترك هذا الكنز الثمين فى الميناء واستعمالة وقت الحاجة اليه فهو ليس بعيد عن عينها اما بالنسبة لحزب الله فهو اصغر من ان يكون صادقا مع نفسة ومع شعبة ويتحمل اية مسئولية او ان يرد على اسرائيل فهو اداة تستخدم بيد ايران لاهداف ايران الفارسية وليست الاسلامية ولا عزاء للشعب اللبناني المسكين فبلدة مخترق من كل الاتجاهات !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter