Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مجلة فرنسية تكشف تفاصيل مشروع أبوظبي الخبيث وتفضح ما يدور خلف الكواليس في باريس
    تقارير

    مجلة فرنسية تكشف تفاصيل مشروع أبوظبي الخبيث وتفضح ما يدور خلف الكواليس في باريس

    وطن2 أغسطس، 2020آخر تحديث:30 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فاجأت الأنباء الأخيرة بشأن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، واتهامه في فرنسا بالتواطؤ في جرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في اليمن، الكثيرين من أولئك الذين لاحظوا حتى ذلك الوقت العلاقات الجيدة بين أبوظبي وباريس في السنوات الاخيرة. حسب ما ذكرت مجلة “ماريان” الفرنسية.

    وإذا نظرنا إلى العمق الاستراتيجي لهذه الشراكة بين فرنسا في عهد الرئيس ماكرون والإمارات العربية المتحدة في عهد محمد بن زايد كما تقول المجلة الفرنسية، فإن هذه الحلقة الأخيرة ليست أبدا جزئية ضمن التحالف الثنائي الإماراتي الفرنسي الذي يتجاوز بكثير المصالح الجيو-استراتيجية المشتركة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بل إنها قد تكون شوكة خطيرة، ففرنسا أصبحت العراب أو الدولة الضامنة للإمارات في مجلس الأمن الدولي، بهدف مراقبة البرنامج النووي الإيراني، وبالتالي عرضت على أبوظبي حرية المناورة اللازمة في جميع أنحاء المنطقة.

    ويعتمد هذا الأخير على أوجه التآزر المثالية لأبو ظبي مع باريس والتي تسمح لها بتطبيق رؤية محمد بن زايد المضادة للثورة التي حلم بها للعالم العربي.

    واعتبرت “ماريان” أنه وسط انسحاب الولايات المتحدة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حاولت فرنسا، بأحلامها الأبدية بالعظمة، إيجاد طريقها الخاص من خلال تطوير سياسة خارجية وأمنية شرقية مستقلة. فداخل اتحاد أوروبي منقسم حول القضايا الداخلية ونقص الإبداع والمبادرة في بروكسل حول كيفية التعامل مع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تتفكك بسرعة على أبواب أوروبا، فشل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أيضا في إشراك لندن أو برلين وإيجاد أرضية مشتركة للتعامل مع التداعيات الرهيبة لما بعد الثورات في العالم العربي.

    بل على العكس من ذلك، اختار الرئيس ماكرون إقامة علاقات مع ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، لإعادة تشكيل منطقة نفوذه التقليدية في شمال إفريقيا، وفقاً لآراء استعمارية جديدة نسبيا، وذلك بهدف العودة إلى عصر ما قبل الثورة من “الاستقرار الاستبدادي” الغالي على الإمارات أمام  الربيع العربي. فحلم محمد بن زايد للعالم العربي، جعله يدعم رجالا مثل السيسي في مصر وحفتر في ليبيا أو في الآونة الأخيرة الأسد في سوريا.

    وأوضحت “ماريان” أن محمد بن زايد يقدم حلاً بسيطاً لإصلاح منطقة الشرق الأوسط بعد الربيع العربي، يتمثل في إنشاء نظام استبدادي يمكنه الحفاظ على السلام من خلال السيطرة على المجتمع المدني واستبدال الميول الإسلامية بتكريس النظام المدني للبلاد. ثم الفصل الواضح بين المسجد والدولة، على الرغم من أنه غالبا ما يُنظر إليه على أنه معركة ضد “الإرهاب” و”التطرف”، تهدف إلى إخضاع الدين قبل كل شيء للسلطة المدنية لشخص قوي أكثر علمانية.

    هذه الرؤية الإماراتية المضادة للثورات العربية، تكمل بالنسبة لفرنسا الرئيس ماكرون المواقف الأيديولوجية القائمة تجاه شمال إفريقيا “لليبراليين غير الليبراليين” في تونس والجزائر والمغرب ومناطق أخرى في الساحل، والذين تعد طموحاتهم  الاستعمارية الجديدة هي المحرك الحالي للسياسة الإقليمية الفرنسية.

    وتابعت  “ماريان” التوضيح أن الرؤية الإماراتية للاستقرار الاستبدادي توفر سيناريو مشروعا لتطلعات القوة الفرنسية في منطقة شمال إفريقيا وخارج إفريقيا. فتحت غطاء “الحرب ضد الإرهاب” توسع فرنسا نطاقها الاستراتيجي وتبرم اتفاقيات تجارية وتوفر لنفسها مدخلا إلى الموارد والطرق التجارية المهمة في المنطقة.

    طريق استراتيجي مسدود

    ولكن في ليبيا، أصبحت فرنسا معرضة بشكل متزايد للخطر كما توضح المجلة الفرنسية، مشيرة إلى أن الأنباء تفيد بأن باريس، وعلى عكس برلين وروما، انتهكت حظر الأسلحة المفروض على دول شمال أفريقيا وتغض الطرف عن الإمارات العربية المتحدة ومصر، الداعمتين الرئيسيتين لأمير الحرب حفتر وشبكة المليشيات التابعة له.

    كما أنه وعلى الرغم من الطموحات الأوروبية والأمريكية، وإن كانت خجولة، للتوصل إلى حل دبلوماسي بشأن ليبيا، رفضت فرنسا بقوة  المقترحات المختلفة من خلال اتخاذ نهج “القوة الصلبة” ضد حكومة تدعمها الأمم المتحدة، وكذلك من قبل روسيا، الشريك الأكثر أهمية للإمارات في مشروعها المضاد للثورات في المنطقة العربية.

    واعتبرت “ماريان” أنه في الوقت الذي يحتاج فيه الأوروبيون إلى أن تكون جبهتهم موحدة أكثر من أجل معالجة العواقب المحتملة بعيدة المدى للاستبداد والعسكرة المتفشية في المنطقة، تقوم فرنسا بالوقوف إلى جانب أولئك الذين يعارضون القيم  الأوروبية والأمريكية لليبرالية وسيادة القانون والتعددية السياسية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرئيس الفرنسي الربيع العربي فرنسا محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خوي الليل on 2 أغسطس، 2020 2:10 م

      انتم من يشيطن دور الامارات والخليج
      اعلامكم الغبي فقط
      شي في رؤسكم تعودتم على العبودية والاستعمار والاستحمار

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter