Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سنوات مصر “العجاف” عادت ولكن بدون يوسف.. إثيوبيا بدأت ملء سد النهضة رسميا والسيسي لا حول له ولا قوة
    تقارير

    سنوات مصر “العجاف” عادت ولكن بدون يوسف.. إثيوبيا بدأت ملء سد النهضة رسميا والسيسي لا حول له ولا قوة

    وطن15 يوليو، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في فضيحة مدوية لنظام السيسي الذي ظل يزبد ويرعد طيلة الفترة الماضية مهددا إثيوبيا بحل عسكري إذا تم تشغيل سد النهضة، أعلنت الحكومة الإثيوبية اليوم، الأربعاء، عن بدء ملء السد رسميا ضاربة بتهديدات السيسي والمفاوضات عرض الحائط.

    وفي هذا السياق أعلن وزير المياه والري والطاقة الإثيوبي سيليشي بيكيلي، اليوم بدء ملء وتخزين المياه في سد النهضة المقام على نهر النيل رسمياً، وذلك بعد يومين من انتهاء جولة المفاوضات مع مصر والسودان دون وصول الأطراف الثلاثة إلى أي اتفاق.

    من جانبه نقل التلفزيون الإثيوبي عن وزير المياه والطاقة، أن “عمليات ملء سد النهضة قد بدأت”.

    وأكد “بيكيلي” أيضا دقة صور ظهرت في الأيام الماضية توضح بدء عمليات تخزين المياه في بحيرة السد.

    وأضاف وزير المياه والطاقة الإثيوبي أن “المفاوضات بشأن سد النهضة مستمرة ليس للجيل الحالي فقط وإنما لصالح الأجيال القادمة”، لافتا إلى أنه “تم الاتفاق على بعض النقاط خلال الاجتماع مع مصر والسودان”.

    وكانت صور التقطت بالأقمار الاصطناعية في وقت سابق كشفت أن خزان سد النهضة الإثيوبي بدأ في الامتلاء، على الرغم من فشل المفاوضات بين أديس أبابا والقاهرة والخرطوم، والتي استمرت 11 يوماً دون التوصل إلى اتفاق بشأن عملية الملء، الإثنين 13 يوليو 2020.

    ويأتي هذا بعد أن أعلنت مصر مساء الإثنين 13 يوليو 2020، انتهاء المحادثات الخاصة بسد النهضة الإثيوبي، دون التوصل إلى اتفاق بين الأطراف الثلاثة حول ملء وتشغيل السد.

    وحينها قال وزير الخارجية المصري سامح شكري في حديث تلفزيوني مع قناة “Mbc مصر” إن القاهرة سعت خلال المفاوضات التي استمرت على مدار 11 يوماً برعاية الاتحاد الإفريقي، إلى التوصل لحل عادل ومُرضٍ للأطراف الثلاثة.

    وتخشى مصر من المساس بحصتها السنوية من مياه نهر النيل، البالغة 55.5 مليار متر مكعب، وتطالب باتفاق حول ملفات، بينها أمان السد، وتحديد قواعد ملئه في أوقات الجفاف.

    فيما تقول أديس أبابا إنها لا تستهدف الإضرار بمصالح مصر والسودان، وإن الهدف من بناء السد هو توليد الكهرباء وتنمية بلادها.

    وكان خبراء مصريون كشفوا عن تأثير كارثي لسد النهضة على الإنتاج الزراعى بحسبان أن كل 5 مليارات متر مكعب نقص فى المياه سيقابله تبوير مليون فدان أى تأثير واضح على الأمن الغذائى المصرى.

    وأوضح الخبراء أن هذا سيقلل معدل الحاصلات الزراعية وستزداد أسعار الحاصلات الزراعية وكذلك تشريد مليون أسرة مصرية، وزيادة تملح التربة المصرية وتقليل خصوبة التربة.

    وذلك فضلا عن التأثير على الاحياء المائية والأسماك والتأثير على السياحة النيلية، كما أن هناك تأثيرات زراعية فنية مائية ايكولوجية بيئية واضحة لسد النهضة، بحسب قولهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اثيوبيا سد النهضة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. محمود رمزي محمود مصطفى on 15 يوليو، 2020 1:00 م

      السيسي في 2015 سمح لأثيوبا كونها رئيسة الإتحاد الإفريق بإنشاء سد النهضة. كان ذلك مقابل وما حصل فعلا موافقة دول إفريقيا على الإعتراف بقائد الإنقلاب العسكري كرئيس لمصر. منيح شو المشكلة. الله يكون في عون اهل مصر على السيسي. السيد بتار كتب سابقا عن عبد الباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم كيف يختار الرأس الخطأ بين إثنين. بالله عليم إقرأوا أخر مقالة له عن مصر وسد النهضة. تناسى ما يفعله السيسي بالشعب وسرح ومرح على الأخر. وبع هذا لسه عنده صحيفة وبيكتب والله عيب. مهنة الصحافة اكيد داعرة ما لم تكن ……………………

      رد
    2. ولو on 16 يوليو، 2020 1:01 ص

      بعض العربان ممن يعتقد بأنه عربي تجده مؤيد لموقف اثيوبيا ضد مصر كما هم مع تركيا وايران والحوثي
      سوف يأتي يوم لن يستطيع هؤلاء أن يرفعوا رؤسهم بوجه الطفل العربي وستبقى مواقفهم ضد العرب وصمة عار لهم ولذريتهم الى يوم الدين
      مثل مهند بتار ونعيسه وجمال ريان وتوكل كرمان والدويله ونضام المهداوي وعبدالباري عطوان

      رد
    3. صبحي on 16 يوليو، 2020 8:11 ص

      كل راس مالها طيارتين حربيه وانتهى الموضوع

      رد
    4. حمدالنيل on 20 يوليو، 2020 11:06 ص

      غباء السيسي… يتحمله الشعب المصري. وعمرو أديب. واحمد موسى. والمطبلين… إثيوبيا تعرف قيمة شعبها. والبشر الأحمق لايري ابعد من عيه. وذهب البشير وزبانيته. فهل يذهب السيسي بعيدا عن مصر. وقيمتها الإقليمية والدولة؟
      ولو يقول.. اقول لك هؤلاء العربان أخذوا زمنا طويلا حتى يقفل اعلام مصر ابواقهم النتنة. ويوقظهم من غفوتهم.. لكنهم في غيهم يعمهون. وعلى رأسهم السيسي. فاغرقوه كأنهم اعادوا قصة فرعون مصر. وما يقوله له هامان.. وهنالك مليون هامان على رأس السيسي حتى أنه كان يعتقد ان ابي احمد. كرؤساد العرب وشيوخهم. يغدرون بشعوبهم..في سبيل ان يحافظوا على كراسيهم. وسبق ابي احمد العذل. وكان وفيا لشعبه.. وسد كل الثغور.
      والسيسي يدير وجه شعبه بمساعدة زمرته في البرلمان نحو ليبيا لينسي شعبه كارثة سد النهضة القادمة.. فهل ينسى..؟! لا أعتقد أنه ينسى…
      اما انت يا صبحي.. طيارين وانتهى الموضوع.. واضح انك بتسمع بدون فهم.. شغل مخك.. وحلل ماذا يحدث لمصر وللسد العالي اذا دمر السد.. هذا اذا استطاعت الطائرتين لان صواريخ سام ٧ الروسية موجوده في أعلى الجبال.. وليس لاثيوبيا حدود بحرية.. ولديك هناك مخابرات إسرائيل داخل مصر. وهي ذات علاقة وطيده مع إثيوبيا.. اقرأ.. كويس. وافهم وشغل مخك العاطل.. ماتبقى زي البوق تقول ماتسمع بدون فهم
      . تحياتي.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter