Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “عش الدبابير الإماراتي”.. هكذا يراقب عيال زايد كل صغيرة وكبيرة في الإمارات لملاحقة من يفكر في معارضتهم
    تقارير

    “عش الدبابير الإماراتي”.. هكذا يراقب عيال زايد كل صغيرة وكبيرة في الإمارات لملاحقة من يفكر في معارضتهم

    وطن9 يوليو، 2020آخر تحديث:9 يوليو، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشيخ محمد بن زايد آل نهيان watanserb.com
    الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت وكالة “أسوشيتد برس” الدولية للأنباء، تقريراً قالت فيه إن الإمارات لديها أكبر كثافة كاميرات رقابة في العالم بالنسبة لعدد السكان، مضيفةً: “من شوارع العاصمة أبو ظبي إلى الأماكن السياحية إلى دبي بناطحات السحاب فيها تقوم الكاميرات بتسجيل لوحات العربات ووجوه المارة الذين يعبرون من جانبها”.

    وأوضحت الوكالة الدولية، أنه مع أن كاميرات الرقابة تقدم على أنها جزءاً من إجراءات السلامة في بلد لم يشهد انتشاراً واسعاً لفيروس كورونا إلا أنها تقدم للحكومة الديكتاتورية وسائل لتتبع وملاحقة أي شكل من أشكال المعارضة.

    وتقول جودي فيتوري، الباحثة في وقفية كارنيغي للسلام العالمي: “لا توجد هناك أي حماية للحريات المدنية لأنه لا توجد هناك حريات مدنية”، وفق الوكالة الدولية.

    لم ترد لا حكومة أبو ظبي أو دبي على الدعوات المتكررة من الوكالة للتعليق، حيث يمكن لحالة الرقابة في الإمارات أن تقدم حيلاً في كيفية العثور على سيارتك في موقف سيارات مول الإمارات المتعدد الطبقات.

    أقرأ أيضاً: ضابط مخابرات يفضح ابن زايد ويكشف تفاصيل “صفقة الرز” التي قدمها لـ”حمدوك”…

    واستدركت الوكالة: “إلا أن الكاميرات المتعددة التي تراقب الأماكن العامة، ومترو دبي الآلي والشوارع ومحطات الوقود وحتى السيارات العمومية التي يبلغ عددها 10.000 سيارة في دبي فإن السلطات تستطيع مراقبة الناس وتتبعهم في كل أنحاء الإمارة، حيث تستطيع الشرطة وبسهولة الحصول على لقطات الكاميرات من متعهدين مرتبطين بالدولة او البنايات الأخرى”.

    وأضافت الوكالة: “قبل عقد أثبتت دبي أن هذه الكاميرات يمكن استخدامها، فبعد عملية اغتيال القيادي بحركة حماس محمود المبحوح في 19 حزيران/يونيو بواحد من فنادق دبي تحركت الشرطة وجمعت خيوط العملية وعملاء الموساد الذين قاموا بالاغتيال، حيث أظهرت الصور التي جمعت من كاميرات الرقابة وصولهم إلى مطار دبي ومن ثم ملاحقتهم للمبحوح وقد تخفوا بملابس لاعبي التنس”.

    وفي تلك الفترة قدرت التقارير الإعلامية أن عدد الكاميرات التي تراقب دبي هو حوالي 25.000 كاميرا، إلا أن الوضع اختلف اليوم وأصبحت الرقابة أكثر تقدما وانتشارا. وسهلت التكنولوجيا من عمليات الملاحقة والتتبع. وبنهاية عام 2016 تعاونت شرطة دبي مع شركة مرتبطة بـ “دارك ماترز” في أبوظبي واستخدمت تقنية “بيغاسوس” للتجسس وتجميع ساعات طويلة من الرقابة بالفيديو وملاحقة أي شخص.

    وحسب الوكالة، فقد تم الاستعانة بتكنولوجيا إسرائيلية ومحللين سابقين في المخابرات الأمريكية مما أثار مخاوف في ظل ملاحقة الإمارات الناشطين الحقوقيين

     استأجرت شركة “دارك ماترز” محللين سابقين في المخابرات الأمريكية (سي آي إيه) ووكالة الأمن القومي مما أثار مخاوف في ظل ملاحقة الإمارات الناشطين في مجال حقوق الإنسان، التحرش بهم وسجنهم. وقبل بداية الوباء أعلنت شرطة دبي عن مشروع رقابة بالكاميرات من خلال الذكاء الاصطناعي “عيون” ووصفته في كانون الثاني/يناير 2018 بأنه وسيلة “لمنع الجريمة وتخفيف الوفيات بسبب حوادث الطرق ومنع أي حوادث سلبية في المناطق السكنية والتجارية الحيوية، وللرد مباشرة على الحوادث حتى قبل الإبلاغ عنها”.

    وشمل برنامج “عيون” على تعاون بين الشرطة ومؤسسات حكومية وشبه حكومية التي تملك شبكة رقابة واسعة. وفي أيار/مايو قال العميد خالد الرزوقي مدير الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي في شرطة دبي إن نظام “عيون” سيقوم بفحص حرارة من يمرون به وكذا التأكد من التزام الناس بالتباعد الإجتماعي، متران لكل شخص.

    وبعيدا عن برنامج عيون تقوم شرطة دبي بتجربة كاميرات الخوذ الحرارية والتي تقوم من خلالها الشرطة بفحص حرارة المارة. وطبقت مراكز التسوق وبقية الأعمال الأخرى سلسلة من كاميرات المسح الحراري والتي تقوم بفحص أقنعة الناس.

    وتقوم واحة دبي السيليكون بملاحقة المارة بالكاميرات.  وتم استخدام نفس التكنولوجيا في مول الإمارات الذي تديره شركة ماجد الفطيم. وتقوم الكاميرات التي تبني ما يطلق عليها “بوابات التطهير” وينبعث منها غيوم كيماوية على الناس وتستخدم كاميرات حرارية تقوم بتسجيل وتجديد بياناتها.

    وقالت الوكالة الدولية: “لا شيء يمنع من استخدام البيانات التي تجمعها الكاميرات الإضافية من إضافتها إلى قواعد البيانات الأوسع والمتعلقة بالتعرف على الوجه، ولدى الإمارات قواعد بيانات من المعلومات المتوفرة على الرقم الوطني والذي يستخدمه المقيمون لإتمام إجراءات الدخول من مطار دبي الدولي.

    وأكملت: “يعتقد أن لدى أبو ظبي نظامها الأمني الكاميرات والأوسع، وهناك إمارات أخرى لديها نظام كاميرات مثل رأس الخيمة التي أعلنت في شباط/فبراير أنها ركبت 140.000 كاميرا رقابة، حيث أن كل هذا في وقت تمنع فيه الإمارات الأحزاب السياسة واتحادات العمالية والتظاهرات، مع أنها أعلنت في عام 2019 كعام للتسامح”.

    وتمنح القوانين سلطة للدولة كي تعاقب الأشخاص بسبب كلام أو خطاب نشروه فيما تظل المؤسسات الإعلامية المنقادة ملكية للدولة أو مرتبطة بها.

    هذا وكشف تقرير لفريدم هاوس السنوي عن “احتجاز عشرات الناشطين وقادة المجتمع المدني والأكاديميين والطلاب خلال عام 2019 كجزء من القمع” . وجاء فيه “يمنح النظام السياسي في الإمارات الحكم الوراثي احتكارا للسلطة ويستبعد إمكانية تغيير الحكومة من خلال الإنتخابات”.

    وصف وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس الإمارات بأنها “اسبرطة الصغيرة”

    ومعظم الكاميرات والماسحات الحرارية صنعت في الصين، حيث أعلنت شركة صينية عن عقد لتجريب عقار ضد فيروس كورونا في أبو ظبي، وتم توقيعه مع مجموعة 42 وهي شركة جديدة تصف نفسها بشركة الذكاء الاصطناعي وتخزين البيانات السحابية. ومع أن اسمها جي42 فإن مدير الشركة التنفيذي هو بينع جياو الذي أدار ولسنوات بيغاسوس، الذي استخدمته شركة بلاك ماترز.

    وتعاونت جي42 مع شركات إسرائيلية في مجال فيروس كورونا. وتعاونت مع الصين لمعالجة عمليات الفحص الجماعية في الإمارات. ورفضت السفارة الأمريكية في أبو ظبي عرضا لفحص كل الأمريكيين ومجانا بسبب الدور الصيني بالبرنامج، وهو ما كشفت عنه أولا صحيفة “فايننشال تايمز”.

    ومن هنا فالدور الصيني يظل محل قلق للأمريكيين والقوات التي تعمل من داخل الإمارات كما قالت فيتوري. وقالت “وصف وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس الإمارات بأنها “اسبرطة الصغيرة” وفيها 5.000 جندي أمريكي ومعظمهم في قاعدة الظفرة الجوية. وفيها أنشط ميناء للبحرية الأمريكية خارج الولايات المتحدة وهو جبل علي في دبي”. وقال أن “يكون لديك أسبرطة الصغيرة بشبكة رقابة صينية يجب أن يكون مثيرا لقلق الولايات المتحدة”

    لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات عيال زايد كاميرات مراقبة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter